حياتنا بالعالم الحقيقي أو الأفتراضي .. للنقاش . بقلمي

حياتنا بالعالم الحقيقي أو الأفتراضي .. للنقاش . بقلمي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين كل عام وانتم بخير يالحبايب وعيدكم مبارك وايامكم سعيده ... من فتره بخاطري اكتب عن هالموضوع من يعيش حياتين .. حياه بعالمه الحقيقي وهي حياته الخاصه بين اهله وابناءه واصدقاءه وكل مافي حياته يعيشها يومه كله هناك بالمقابل وخاصه من يعايش اناس بعالم النت افتراضي وخيالي حتى يصبحوا جزء من عالمه يعيشون بمخيلته بكل مافيهم نفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم ونفتقدهم اذا غابوا حتى اصبحوا هم اكثر اهميه ونعيش حاله من شعور قريب من التشتت الفكري اتذكر صديق لي نصحني نصيحه في يوم من الايام .. "أن لااتعمق في عالم النت الخيالي حتى يصبحوا اشخاص فيه جزء منا لاينفصل الا بالموت" ... ربما موضوعي خيالي بعض الشيئ واتوقع الكثير يؤيدني بذلك أن عالمنا الافتراضي والخيالي اصبح جزء لاينفصل عن حياتنا ونعيشه بخيالنا طوال اليوم وربما عند النوم.. انتظر مشاركتم وتعليقكم كل الود والتقدير والمحبه بقلمي ..

الموضوع الأصلي: حياتنا بالعالم الحقيقي أو الأفتراضي .. للنقاش . بقلمي || الكاتب: هدهد الشرق || المصدر: منتدى همسات الغلا

https://hamsatq.com/

كلمات البحث

العاب ، برامج ، منتدى همسات الغلا ، هاكات ، استايلات

المصدر: منتدى همسات الغلا

---

pdhjkh fhguhgl hgprdrd H, hgHtjvhqd >> ggkrha > frgld ggkrha H, hgHtjvhqd hgprdrd fhguhgl frgld

بدايه حمدا لله على سلامتك
عودا حميدا ان شاء الله


اشكرك على طرح هذا الموضوع على طاولة نقاش همسات الغلا

رغم ان حياة الأنسان كيان واحد ماضي و حاضر و مستقبل و صعب ان تتقسم او ان نلغي منها جزء

الا اننا في بعض الاحيان يجب ان ننسي احزان و الالام الماضي حتي نستطيع ان نعيش حاضرنا
و مستقبلنا بشكل افضل

هذا هو رأيي المتواضع
اتمنى ان اكون قد اصبت

تحيتي لك
اسجل اعجابي
ولك تقييمي
ونجومي
وورودي

اتوقع ان“العالم الإفتراضي” مصطلح ظهر مع بداية المجتمعات الإلكترونية، وأصبح أكثر تداولا مع الجيل الجديد من الشبكات الإجتماعية والمجتمعات الإفتراضية، وتضاعف نسبة المشتركين فيها باستمرار، بل وقضاء معظم “مواطني” هذا العالم، وقتا أكثر مما يقضونه في “العالم الواقعي او الحقيقي كما قلتي ” . أشخاص واقعيون -نعم، يدخلون هذا العالم بأسماء حقيقة أو رمزية، يتصفحون، يحاورون، يتآلفون، يشتاقون، وفي لحظة ما، تتلاشى تلك الحدود العقلية بين العالمين معا، بين الواقع والشبكة، بين الحقيقة والوهم.
وهو تجسيد لواقع معاش أو مخفي، بشكل أوسع ربما، لكنّها نفس الحكايات تتكرّر؛ لا جديد في الموضوع! من كان نفسه فهو كذلك أينما حلّ، أفي عالم واقعي (ما معنى واقعي؟ أليس الواقع تراكم خيال؟) أم في عالم خفي مدسوس بين أبيات الشاعر ونوتات الموسيقي، وها نحن في زمن حظي فيه عالمنا بوجه آخر، وحتى لو كان افتراضيا فلن يعكس غير ما نحن عليه. إلّا إن أردنا غير ذلك، أو فهم العالم غير ما نقصد. ولكن احيانا نظطر ان نختار الأقرب لنفوسنا، سنختار ما يسمح لنا بالإنتقاء، ما يخفف عنا تعب التنقل، ما يخفف بعض البروتوكلات الإجتماعية والتكلفات الأخرى.. في الغالب نختار اللقاء الإفتراضي . اخيرا
لا تدع العالم الافتراضي يسحبك عن اسرتك او مجتمعك الحقيقي من اقارب وجيران وزملاء او يسحبك عن دراستك وجميع متطلبات الحياه الحقيقيه لا تكتفي بالعالم الاقتراضي نحن بحاجه الى الكتاب والتلفزيزيون والسينما والانترنت ولكن يجب ان لا يسيطرو على كل وقت فراغنا وعالمنا الحقيقي .



طرح راقي من كاتبه متمكنه وراقيه دام الالق والقلم والبنان

بوركتي ... ودي

عشق الكتابه

الف حمدلله ع سلامة العوده
هدهد الحبيبه وحشتيني بقوه
وكل عام وانتِ بالف خير
عيد سعيد اعاده الله ع الامه الاسلاميه
احيانا العالم الافتراضي يسحب منا همومنا من خلال
اصحاب واحبه تواجدنا معهم وتعرفنا عليهم من خلال شاشه
لانرى بعضنا البعض ولكن نحسهم هم الاقرب الينا من واقع مرير نعيشه
بالنسبه لي لافرق في اسلوبي او اي تصرف لي بين الواقع والخيال
الف شكر حبيبتي ع الطرح الجميل

روعه
مشكوره يالغلا لاعدمناك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال الروح. بدايه حمدا لله على سلامتك عودا حميدا ان شاء الله اشكرك على طرح هذا الموضوع على طاولة نقاش همسات الغلا رغم ان حياة الأنسان كيان واحد ماضي و حاضر و مستقبل و صعب ان تتقسم او ان نلغي منها جزء الا اننا في بعض الاحيان يجب ان ننسي احزان و الالام الماضي حتي نستطيع ان نعيش حاضرنا و مستقبلنا بشكل افضل هذا هو رأيي المتواضع اتمنى ان اكون قد اصبت تحيتي لك اسجل اعجابي ولك تقييمي ونجومي وورودي

اهلا وسهلا اخوي جمال الروح
اسعدني تواجدك وتعليقك
لاتحرمني تواجدك الجميل
تقديري والود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشق الكتابه اتوقع ان“العالم الإفتراضي” مصطلح ظهر مع بداية المجتمعات الإلكترونية، وأصبح أكثر تداولا مع الجيل الجديد من الشبكات الإجتماعية والمجتمعات الإفتراضية، وتضاعف نسبة المشتركين فيها باستمرار، بل وقضاء معظم “مواطني” هذا العالم، وقتا أكثر مما يقضونه في “العالم الواقعي او الحقيقي كما قلتي ” . أشخاص واقعيون -نعم، يدخلون هذا العالم بأسماء حقيقة أو رمزية، يتصفحون، يحاورون، يتآلفون، يشتاقون، وفي لحظة ما، تتلاشى تلك الحدود العقلية بين العالمين معا، بين الواقع والشبكة، بين الحقيقة والوهم. وهو تجسيد لواقع معاش أو مخفي، بشكل أوسع ربما، لكنّها نفس الحكايات تتكرّر؛ لا جديد في الموضوع! من كان نفسه فهو كذلك أينما حلّ، أفي عالم واقعي (ما معنى واقعي؟ أليس الواقع تراكم خيال؟) أم في عالم خفي مدسوس بين أبيات الشاعر ونوتات الموسيقي، وها نحن في زمن حظي فيه عالمنا بوجه آخر، وحتى لو كان افتراضيا فلن يعكس غير ما نحن عليه. إلّا إن أردنا غير ذلك، أو فهم العالم غير ما نقصد. ولكن احيانا نظطر ان نختار الأقرب لنفوسنا، سنختار ما يسمح لنا بالإنتقاء، ما يخفف عنا تعب التنقل، ما يخفف بعض البروتوكلات الإجتماعية والتكلفات الأخرى.. في الغالب نختار اللقاء الإفتراضي . اخيرا لا تدع العالم الافتراضي يسحبك عن اسرتك او مجتمعك الحقيقي من اقارب وجيران وزملاء او يسحبك عن دراستك وجميع متطلبات الحياه الحقيقيه لا تكتفي بالعالم الاقتراضي نحن بحاجه الى الكتاب والتلفزيزيون والسينما والانترنت ولكن يجب ان لا يسيطرو على كل وقت فراغنا وعالمنا الحقيقي . طرح راقي من كاتبه متمكنه وراقيه دام الالق والقلم والبنان بوركتي ... ودي عشق الكتابه

يسلام عليك اخوي عشق الكتابه
تمكنت بالرد والتعليق وكفييت ووفييت
لاتحرمني تواجدك وتعليقك
دمت ودام نبض قلبك وقلمك
تقديري والود