بسم الله الرحمن الرحيم
في العصر الحديث حدثت ثوره طبيه
وثوره تكنلوجيه وتقدُمْ في مجالاتٍ عِدهْ
ولكن بالمقابلْ كثُرَتْ الأمراضْ وانتشرتْ الفيروساتْ
في الماضي لم يكن هناكَ تلكَ الطفرةُ الطبيةُ التقدميه
وكان الناسُ بصحةٍ جيده
كنا نمشي حُفاهْ لانبالي
نقفزُ من تلٍ لسهلٍ ولانبالي
نمتطي النخله ونشربُ الماءَ كدراً دون تعقيم
ونطهو دون نضجٍ ونأكل لم تكن تلكَ الموارد تمتلكُ صلاحيةَ إنتهاء
مااورثنا الصلابةَ حينذاكْ هو التوكلُ على الله حقاً قلباً وقالبا
تكيفتْ لصلابتنا البيئه فوجدناها تتأقلم صاغِرهْ
نشربُ الماءَ متروباً ونغليهِ بالبسمله
والجوعُ آنذاكْ كفيلٌ بالمعجزهْ
التوق للعيش والصراعُ من أجلِ البقاءِ يورثانِ الصلابهْ
لم تكن تلكَ الأيامُ تمتلكُ حقولاً من (( ماكينات )) الصِرافهْ
ليخرجَ الرجلُ من بيته ويضعُ بطاقةً مُمغنطةً تأتيهِ بسحرٍ يؤثرْ
نركبُ للحجِ اسابيعَ وشهورْ
وشيخُ القبيلةِ كفردٍ منها موسومٌ خداهُ بصفعةِ الشموسْ
القلم الجريئ ربما أطلتُ وماامتعتْ
ولكنَ البيئةَ وعواملُ الإزدهار في بينيات الأزمنه
سِرُ الصلابةِ مابينَ الماضي والحاضر
جعلتي من هذا المقال إندماجٌ مذهل
بين الإستشهادِ بواقعيةِ الروايةِ والإلتقاءِ بهدف المقال
وكان إقتفائُنا للأثر من الشاهِدِ مُتعتُنا في القراءة
تعجبني فلسفتُكِ في التصويبْ .