لغة الضاد دروسٌ وقصص

حين يتحاور المطر والاديم


ستهتز الارض ويبزغ ُ من قراراتها قصائد منثوره


هي النفس تبحث ُ عمن يقراءها


وانت َ السماء تنزعج حين تتصادم الكواكب


ربما تكبر وتتحجم


لكنهم في رحيلهم يأخذوننا معهم كالثقوب السوداء


ويبقى الحنين الى وجودهم ينادي الا رحيل


ولا وجود للذئاب في الفضاء


وننسى ما لحق بنا من ضرر حين يعودون


ولا يوجد ابواب للعتاب يدخلون منها


محرايبهم هيا هيا


ولكنها مغسولة بدموع لا تبتز ملوحتها صخب البريق



فأنا مثلك مولود في ازمنة الرحيل


لكنني اتخذت من سدرتك ظل



لعل الارام تفيء وتغرد الاطيار


وللحزن يمامه وللتباشير مكاء وللرسائل ساجعه

اشم رائحة عتاب عجوز على رحيل احدهم!!
فـ اتيتكم بنبأ عظيم من هدهد اعتاد على الغياب المرة تلو الاخرى
ان صدقتم قولي فإن غائبكم لم يتجرأ قط على الغياب.. وان فعل فهي بفعلها نادمة. وما تنبأت بندمها الا وقد كنت خضت نفس فعلتها ..
سامحني وان تسببت في حزنك ذات يوم .

عباقرة الأدب

لا ادخل هنا الا وارتوي مما تهطلون

جل تقديري وكامل احترامي

لـعمالقه الحروف

دكتور لسان العرب
عقل عياش
حلـم
النايفه
وكثيرون

سَلام الله عليكمْ ورحمة الله وبركاته

هَا هناَ
معك سيد الابجديه
يكون للحضور واليوم وترف الحرف
أحساس آخر..
يشرق بأبتسامه تعلو ثغر الهمس.
وتدخل الراحه للقلب بحديث الفكر النير.
وتبعث السكون..وتضي الحياهـ
وتشعل فوانيس الأمل ..
افصاح علني لصاحب الغار
أنت نور أضاء عتمه القلوب المظلمه
وظلام حالك في نهار مشرق
هو يوم غيابك أيَها العزيز
!!!




مســآؤك
متوج أنفآسـه ..
بشكر اللّــه وغفران من ذاته جلّ في علآه
مساء بِه العِطرُ تكوثَر ..
مسائكْ أشهىَ الدعواتْ بوثير السعادهَ
بقًَِرب أحَبتِكْ
ولَطهْر روَادْ محًراب ضرَِغامْ لَغْة الضادْ
جدآئل يآسمين وضَبَآئر ريحآن
وَودَ لايبًَِور
وليْ عوَده لأرتشًِاف بلًَسمْ الرَحيقْ النيًر
وفِكر البلاًغه الموًعودْ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

القناص عقل العياش حلم وهمس القلوب

يحتاجُ كلُ مِنكُمْ لأديمِ أرضٍ اتكورُ في ردي بِها إليه

فاعذروا ضعفي لهذا اليوم

والله مادخلتُ إلا قارئ

وصفحاً من اهل المواضيعِ التي كُتبتْ سيكونُ ردي عليها لاحِقا .

ينصعي المنقارُ كالأبريقْ

ويندلقُ الهديلُ مُرمزاً ببثورِ عذراءْ

ومابيننا صِراطٌ يُناجي المسيرْ

ولجبيني على تلِ العزوفِ سجدهْ

ولغُنْجِها طينٌ لآدمَ ماسجدْ

قضبانُ نزوهْ مابينَ فيلٍ وعاجْ .

متى يُصابُ الكاتبُ بـ (( الخَدَرْ ))

ومتى تُصابُ الأفكارُ بالكُساحْ ؟

ومتى يعودُ الكاتِبُ لطورِ الأجِنَهْ مُحاطاً بأوداجَ نافِرهْ من التبلُدْ ؟

شخصياً أُفَضِلُ إمتصاصَ الأصابِعِ عن الإجابهْ .