لغة الضاد دروسٌ وقصص

-

حياك الله والمهم صحتك .. والباقي لا يهم ..

تكملهُ عنك سيدتك الجليله بُورك لكما في حياتكم .

مساءك وفره احترام ..

شريطٌ أحمرْ

في نهاية المضمار

ماعانقتُ منهم إلا المِقَصْ .

تزينت بك الوليده والكاعب والناهد والمعصر والخود

وفيك اعلان الفوز والانتصار

ومقص الليل بشائر العيد

بدرك مكتمل وكنت آية الانبياء

قانيا ينبض بك قلب كل حي

لاعدمنا وجودك

فنحن بكم ان لم يحكينا ثغرك

أيها الشيخ الوقار
كنت دوماً متردداً على حصريات لغة الضاد
واشتاق لحرفك
فهو كالمخدر يثملني جداً
لا أعلم لما ولكن ما أنا مدركه هو أنه قريباً جداً من حديث والدي
ولغتك تكترث للقول ان من يختبء خلف هذا المعرف هو والدي
لم أجرأ على تخطي حدود الادب والتعمد للتصادم معك
كي اقطع شكي بيقيني ولكن خجل التربيه يجبرني بعدم الخوض بذلك
آآآآآه
لو كان الوقت يسعفني لأجبرت حرفي على المكوث بأكناف حرفگ
وخوض معطيات الحروف اللتي ترسمها
ولكن جبروت رحلة العلاج قد استحضرت ولن يمكنني المكوث اكثر
فعداً موعد الرحيل وستغادر بي قافلة المسافرين
استبيحك عذراً ياسيدي
على حروفي ان قصرت او طالت


انســگ اااب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عقل العياش تزينت بك الوليده والكاعب والناهد والمعصر والخود وفيك اعلان الفوز والانتصار ومقص الليل بشائر العيد بدرك مكتمل وكنت آية الانبياء قانيا ينبض بك قلب كل حي لاعدمنا وجودك فنحن بكم ان لم يحكينا ثغرك

بوركت عياش

الوليدةُ والكاعب والناهد والمعصر والخود

دولةٌ لم أعدْ من رجالاتِها

سلامتي في اشتدادِ القفزِ منهُنَّ ساعةَ الإحتراق

ألآ يُعيرُني الشنْفَرَةُ ساقيهْ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انســگ اااب أيها الشيخ الوقار كنت دوماً متردداً على حصريات لغة الضاد واشتاق لحرفك فهو كالمخدر يثملني جداً لا أعلم لما ولكن ما أنا مدركه هو أنه قريباً جداً من حديث والدي ولغتك تكترث للقول ان من يختبء خلف هذا المعرف هو والدي لم أجرأ على تخطي حدود الادب والتعمد للتصادم معك كي اقطع شكي بيقيني ولكن خجل التربيه يجبرني بعدم الخوض بذلك آآآآآه لو كان الوقت يسعفني لأجبرت حرفي على المكوث بأكناف حرفگ وخوض معطيات الحروف اللتي ترسمها ولكن جبروت رحلة العلاج قد استحضرت ولن يمكنني المكوث اكثر فعداً موعد الرحيل وستغادر بي قافلة المسافرين استبيحك عذراً ياسيدي على حروفي ان قصرت او طالت انســگ اااب

على الرحب يابُني

صِدامُكَ يرونُ على العِناقِ أُلفهْ

وحضورُكَ طُهرُ مِحرابٍ اعتادَ الأئِمَهْ

مرحباً بِكَ في غسقٍ يليهِ شفقْ

وردَكَ الله إلينا من السقمِ معافى .

ربما كان عواءُ الذئب بُكاءً ياليلى .