كن جميلاً ترى ( الواقع ) كيف الحال ؟ بقلمي ..

ما أجمل الطبيعة التي تتحد مع الروح
كلما أخذتنا في رحاها الحياة
عبد الله الصالح
وشاعر من مشاعر امتزجت روحه في هدوء البر
أجازة سعيدة أخي
لروحك الفرح

استاذي عبد الله الصالح
احيييييييييييك على هذا القلم الذي
يسطر لنا اعذب الكلمات واجملها يعطيك ربي
الف عافيه على روعة مجهودك وتميييزك لهذا القلم الراقي
بارك الله فيك استاذي
تقديري لسموك الكريم

تقيمي ولا يفي حروفك

سلمت وسلم حرفك المتوهج بالألق
طبت وطاب حرفك
لـ روحك النقيةُ

اعجابي نجومي تقيمي

اي اسطورة انت..؟
تمارس هذيان الحرف..
ولا تملك شئ الا بعض
حروف ترتجف هيبة ووقار بين اناملك ..
سكبت مفاهيم رائعه في بوح متميز
ادرك جيدا ان سطورك..
تحمل بطياتها معاني مفيده
بصراحه ابدعت استاذي بهذه الكلمات ,,
كل الشكر والتقدير والاحترام لسموك.
ودي مع اريج الورد ,,

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

سيدي الأديب الفيلسوف الواقعي
عبد الله الصالح الموقر


عن إختناقنا الرئوي حدث ولا حرج
ديمومة دوامة الأرض من أنفاسنا خرج
وكأني بحنق نزقها لأسمائنا إستدرج
إستوقفتني كلمة كن بالعنوان المدرج
بالله عليك كيف نكن لِ ( كن )
وكل ما حولنا فظ لجامه بالقبح مسرج
حتى قدسية الجمال ، غدت رهن الأحوال
تتربص فينا الأهوال ، عند كل مفرق ومعرج
ههههههه
وتسألنا سيدي كيف الحال
شكراً على تكهنات السؤآل
نعلمك أننا ألفنا نكهة الزوال
وأرواحنا تبرجت غبرة النزال
وأصبحنا ضالعين بتقمص الجمال
سيدي عبد الله الصالح
أتمنى لك دوام الصحة وراحة البال
شاكرة لك جمالاً رسخ واقع الخيال
تحياتي وتقديري لمصداقية المقال
ولشخصك التوقير دائم الإسترسال

اتيت لاقف بين سطوركِ
اتيت لامتع عيني
بعذب البوح وجميل الكلام
اتيت وقد شدني النور المنبعث
من هنا