لغة الضاد دروسٌ وقصص

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لسان العرب أولاً الزيرُ أو عدي بن ربيعةَ جِذرٌ في الشعرِ وفروعهُ أعلام ابنتهُ ليلى هي أُم (( عمرو بن كلثوم )) من أصحاب المُعلقات وقيل أن المُهلهل قد يكونُ خالاً لإمرئ القيس واليمامةُ هي من ردتْ وفودَ المُصلحينَ لدمِ أبيها بالشعر فكانت تُخاطِبُ أفواجَ بكرٍ وحُلفائهم بالشعر حتى أثخنت قرائحهم وقد كانت اليمامةُ أشدُ النساءِ تعلُقاً بعمِها الزير من بناتهِ اللاتي من صُلبه ولكن اليمامةَ لايغيبُ عنها بيتُ شعرٍ مقضومٌ في المعنى من مُبلغ الحيين أن مهلهلاً لله دركما ودر أبيكما تمعن أخي في بيت الشعر ترى أن الشطرَ الثاني من البيت لايخدمُ الأولَ في المعنى ولاتتضحُ منهُ رؤيا فعلمت اليمامةُ أن العبدانِ قد آتيا جُرماً لعلمها بأن عمها لايأتي ببيت شعرٍ مقضوم وهو من لُقبَ بالمُهلهل لهلهلتهِ الشعرَ أي لترقيقه ففطنت بإكمالِ الأبياتِ بقافيةٍ تُجانسُ ماأتى بهِ العبدين .

نعم أستاذي الفاضل
لقد سهلت الامر علي مما كنت عليه من قبل
فأدبكم ملم سيدي أما نحن فهيهات هيهات
جزاك الله خير أستاذي ومعلمي الفاضل
نعم الزير هو جد عمرو بن كلثوم
وخال إمرؤ القيس
فأخته تزوجت من ملك جاء المهلهل ليحقن دماء العرب
وأن تنتهي الحرب بينه وبين البكرين مقابل ان يتزوج بأخته
فقال له المهلهل أما أختي فهي لك وأما الحرب فهي لي
كانت قصة المهلهل مثيرة ومشوقة لكل من يسمع عنها
فهناك الكثير والكثير من الاحداث التي تشيب لها الرأس
ومنها أن الزير قتل زوج أخته همام وأبنائها الثلاثة في تداعيات هذا الثأر

تعففتُ عن الأخذِ بمكيالِها الأعرج

تُصارعُ من أجلِ البقاء

وأُصارعُ من أجلِ الفَناء

والسواحلُ وحدها من تعلمُ سِرَ توجُعِ الصدفات .

ماأسماني أُبي (( يحيَّ ))

ولكنني أخذتُ الكتابَ بِقوه .

من نامَ ليلهُ وقد عقدَ النيةَ رجاءً في الله

بأن يصحو لصلاةِ الفجر

فإن الله كفيلٌ بإيقاظهِ مع الأذان

دونَ الحاجة لهواتفَ تُنبِهُنا بصدمةٍ كهربائيةٍ صغيره

بموعدنا مع الله .

يموتون فيستحيلُ قتلُهم لنحيا

هم من يديرونَ حياتنا من تُرابِهِمْ .

لبشرٍ أمضوا حياتهُمْ رُكعاً لبشرٍ آخرين

القبورُ لاتُحفرُ عمودياً بهيئةِ الوقوف

فاغتنموا وقفةً قبلَ الصيحةِ والحساب .

حملتُها على يدي صغيره

وجائتني كبيره

تسئلُ (( راحتي )) عن جيتارٍ سقطَ من قدميها .