إشراقةُ الهمسات ..! / فعاليات آنَآمل .. سَقْتنَآ جَمَآلآ

أديب الأدباء / فخر حروف الألف باء
خليل الحرف / وريف الظل والإباء
المرموق ، نبلاً ولطفاً وشموخ كبرياء
المتواضع قدراً له من ثوابه العلياء
الراقي شاعر القوافي يجعاً وإيماء
مرحى بنظمك المعتق بخمر الوفاء
مرحى بنورك الذي غسق الديجور أضاء


سيدي الأديب المعتلي شواهق الحرف الأصيل
كنت وما زلت وستبقى لأدبيات الأدب خليل

إشراقة الهمسات بنوابغ يراعك أشرقت
شواهداً ناظرت سادت وما بالحسن فرقت
ما من عينٍ تلت تعويذتك العصماء إلا وأبرقت
للسماء أن توثق وثيقة المبايعة بطيها أَقَرَت
أنك شاعرٌ منه سنا الأنوار توهجت وبرقت

إشراقة حجيجها نازف لها معتمر
سلطان لرفعة شأنها بالأمانة ينصهر
وإدارة عطاءؤها كالمطر المنهمر
وأدباء بهم الحروف لا تفنى ولا تنحدر
ومصممون وفنانون بأيقوناتهم مزدهر
ورواد وقراء وأعضاء نبيذهم مختمر
جميعهم كأسنان المشط ضميرهم مستتر
يأتونها بالدرر من كل حدبٍ وصوب ٍ
فكيف لهمسات بمحبتهم يوماً أن تندثر

يا سيدي الأديب العملاق
إبداعك تعدى حدود الآفاق
تملك حرفاً صادقاً نقياً
لا يعرف مواربة ولا نفاق
فسبحان الواهب الخلاق
منحك علو مقام وسمو الأخلاق
وخص يراعك بحرمة الإنعتاق
من وهج الزيف والإخفاق
أخ عزيز وأديب يطيب لي المكوث
في محراب حرفٍ من رحم الحياة مبعوث
فبت نجلٌ لعظماءٍ الأدب حافظاً للموروث

خليل الحرف

أشرق حرفك في ربوع همسات

وتهنئتك الرائعه وكلماتك تعالى همسها ولامس القلوب

فدمت بهذا الجمال ونبض الإحساس الآسر

لك من الجوري آجمله

حرفك الفريد
بلهمسات يليق
أبدعت في الوصول لعمق أحساسنا
وتهنئة الهمسات الغالية

.

تبارك الرحمن
أديب الهمسات شكرا ل بوحك الراقي
وحرفك الآسر
مشاعر رقيقه ونقيه نحو صرحنا الغالي
سلم الفكر والبنان
ومبروك لهمساتنا تجديد عهد التأسيس
بالتوفيق يارب
تقديري واحترامي
صباحك مسك