_
حبيت موضوعك
حتى لا نقع في الخطأ وننسب
ثقافة الردود إلى فئة دون أخرى...
أعتقد أنّ العضو حتى وإن دخل هذا الصرح
دون أيّ علم أو جانب من الثقافة فستكون ردوده
عادية -إلى حدٍّ ما- ولكنه في الوقت ذاته يقرأ
الموضوع ويستفيد منه وربما يفيد به في الواقع الخارجي
الذي يعيشه...
وربما يقوم بتقييم العضو وشكره وما إلى ذلك....
لا يملك ثقافةً في الرد ولكنه في المقابل يعطي كلّ ذي حقٍّ حقّه..
ومع الانخراط في قراءة المواضيع وأخذ الصالح وترك الطالح منها
تبدأ ردوده بالزيادة شيئًا فشيئًا..
< وتكون الزيادة في رده عن ثقافة مكتسّبة لا اهتمام بالكميّة..
بمعنى أن الجميع يستطيع أن يملك ثقافة الرد المناسب للموضوع المناسب ولكن الأمر يحتاج إلى قراءة وتعمق وبحث واطّلاع
هذه العقول تُغّذّى إن أراد من يحتويها أن يستفيد
ويتعلم، ويترك سفاهة العيش بلا أيّ فحوى في رأسه
أو هدفٍ يسعى إليه في حياته..
ولا شكّ أن من يردُّ على الموضوع بشكلٍ
سلس يوحي للقارئ عند قراءة النص أنه فكّ
المعقود منه ونَظَمَ الحديث ورتّبه وتحدث عن كلّ نقطة على حدة
يستحقّ الثناء بل و
التقييم أيضًا من كاتب النص..
و
همسات لم تغفل عن هؤلاء
فهناك موضوع عن الردود الحصرية
للأعضاء يكرّم كلٌّ منهم بوسام وإضافة مشاركات
تشرف عليه المديرة العامة /
الجوري
ولا يرفّ لها جفن حتى تنقل أنقى الردود وأصفاها
ووالله إني أستمتع بقراءة ردود الأعضاء كثيرًا وأستفيد منها
ويبقى أن على العضو أن يكتب ليستفيد من رده البعض
وليطرح وجهة نظره مهما كانت مخالِفة فلربما تعلّم من
الرد عليها شيئًا.. وألّا يهتم بكمية الرد بل بمدى
وصوله إلى ذهن القارئ واستيعابه إيّاه..
من أجل هذا حُقّ لي أن
أقيّمكِ
أيتها الأنيقة /
نور اليقين
طرح تُدوزّن في عمقه المعرفة
وسلاسة مُبهِرة أظهرَت كلّ ماهو مغمغم
كوني بِـ خير أيتها العزيزة
مودتي والتقدير
+
*قُبلآتي*
,