يـا [ غير مسجل ] من اجمل التهاني للوالده الرائعه [ أمة الله ] فلنبارك لها

الف الف الف مبروووك

الف مبروك

الف مليون مبروك

بدء المِداد بسم الله

جناحانِ تصفقان والفرحةُ جسدٌ يتوسطهُما

أعادني طفلةً بأربعةِ أسنانٍ أماميه

تبتسمُ بلا مبرر لتُري ضحكتها للعالم بأسره

متكورةٌ كمثلِ كوخٍ إستلطفتهُ الغيمات

والشكرُ بحجم قطرةِ ماء يُجعلُ منها كل شيئٍ حي

والشكرُ ليس حلاً بديهياً للتكريم وحجمه

ولكنكم لاترونَ الشرايينَ النافرةَ مني سروراً

ولا ترونَ قيدي وانا لا أُراوحُ مكاني في جعلِ الجُملِ أكثرَ جمالاً

وخُفي حُنين نصيبي من تلكَ المحاولات

النازف الابن وكافلُ الأمهات

السيد الذي نغفوهُ مره ويصحو بنا الف مره

القُرصُ المنوِمُ الذي يعِدُ الآلام بأن تنقرض

ماشعرنا بها وبيننا أنت لكي تنقرض

أشكرك ويشكُرك منديلٌ إحتضن دمعةَ فرح

وأشكرُ كل الخطوط الجميلةِ التي عبرت لتشد من ازري وتبارك

أشكر همسات الغلا البيت الذي لاتنفطرُ جدرانه ولا يتشققُ بنيانُه

مبارك
الف مبروك الف مبروك
الف وألف وألف مبروك

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاةُ والسلام على النبي والآلِ والصحبِ والتابعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

كتابٌ أبعثه للأديبة ( أمةُ الله )

وقد جاهرتُها بهذا بحديثٍ أُغلِقَ بيننا دونَ هذا المكان

وماأُكررهُ هنا إلا لتكونوا شهوداً بيننا

وكتابٌ أبعثه ( لإدارة الهمسات )

أمةُ الله

إن هذا اللقب ليسَ تشريفاً بقدرِ التكليفِ فيه

وليسَ تعظيماً يُستصغرُ بهِ من لم يحمِلُه

بل إن المِثقالَ قبلهُ ذره ومن بعدِهِ مجره

أمآ وقد حباكِ الله به فانصتي رحمكِ الله

كلُ عضوٍ يُبادرُ لكِ بحرفٍ فبادري له بحرفين

ولا يغُرنكِ من لقبكِ مكانه

ولا تشطُ بكِ عن الحقِ صِبغه

ولا تُصعري خدكِ لسائلٍ في مسأله

ولا تسألي الناسَ توافدهُمْ لصفحتِكْ

وأنتي لصفحاتِهِمْ قاطعه

وتقبلي نقدَ اليراع بِسعةِ المُفكرين وفضاءاتِ المُثقفين

ومن خاضَ في نقدِكِ وبخسكِ صفاء النقد

ونزعهُ الحشو من المقال للكاتب

فأعرضي وقولي سلاما

ولا تُطمعي القلمَ في الحجرِ والرجم

فتسقُطَ ثنيتُكْ وتشُجي منهم جبينا

وتقبلي نقدَ الجميعِ وكأن المطرقةَ لاتتسِعُ لغيرِ رأسِكْ

واتقي الله في مودةٍ تسوقُكِ لعضوٍ

فتجعلُكِ تُحادينَ العداوةَ لعضوٍ ماأذنب

أسأل الله لكِ التوفيق مادامَ توفيقُكِ بالله

( النازف وإدارةُ همسات الأفاضل )

كرمتُمْ من لي بِها صِلةٌ ودمٌ وقرابه

وأرجو من الله أن يكونَ تكريمكم لها

بعيداً عن تلكَ الصِلةِ بيني وبينها

أمآ وقد كان هذا التكريمُ ووقع

فمن كان يخشى الله فيني وفيها

فلا يرفعنها في المُعاملةِ عمن سِواها

وإن أخطأت فلا يأخُذُكُمْ مودةٌ لي في مُعاقبتِها

كيفما تسنى للإدارةِ وقواعدِها من التأنيب

وأن لا تنالَ بعدَ هذا وِساماً

إلا وقد سعت إليهِ واستحقَ لها

ابنُ الشمس والمُنير

لعمري إنكَ كسرتانِ يَكتمِلُ بِهما الرغيف

ونعمةٌ تُشكرُ بعدَ رغدِها

وقلعةٌ آمنٌ من تحصنَ بِها

لا بكتكَ عينُ نائحةٍ ولا مرتْ بسنينِكَ الطوارقْ .

مبروووووك اديبتنا واستاذتنا امة الله
تستحقين وبجداره غلاي
ربي يسعدك
النازف يعطيك العافيه ع البادره المميزه