الشبكات الاجتماعيه نقمه ام نعمة

|| انفاسي لناسي ||

تسلم ع هالطرح القيم
الي سبق ناقشنا فيه ولازلنا نناقش
وانا راح اجاوبك ع أسألتك من نظرتي انا

1/هل هذه البرامج التي صدرت غزو فكري ام ان اهدافها ساميه وجميله؟

فيها جانب غزو فكري وفيها جانب اهدافه سامية وفي جانب جميل

وفي النهاية يعتمد ع نفس الشخص الي يستعمل هالبرامج
اذا كان حاب يستخدمها بطريقة سليمة او لا

2/هل تنضر لمثل هذه البرامج انها نعمه ام نقمه وارجو التوضيح لكل اجابه؟

نعمة \ اذا استخدمة لحاجتها

نقمة \ اذا استخدمة بدون حاجة فقط لجلب المعاصي والذنوب

3/هل صادفك طلب صداقه عن قرب وقمت بقبوله وماهي المواقف التي صادفتها بعد قبول الصداقه والسوال موجه لشباب وللبنات؟

|| احتفظ بالاجابة ||

4/لو وضعوا لك الحريه بتعديل هذه البرامج او الحريه لحذفها نهائيا ماذا ستفعل؟

مااسوي شيء ابد , لانها برائيي هي مناسبة كذا

5/كلمه اخيرها تحب ان تقولها لمن انجر بحبال سوء استخدام هذه الشبكات الاجتماعيه؟

الله يهديك || ؟ ||

أشكرك اخوي ع الطرح
واصل ابداعاتك لـ همسات الغلا
مودتي لك

تقييمي + اعجابي

كل الشكـــر لك على هاالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
يعطيييك العااافيه لا عدمنا هالتميييز ,,
بأنتظااار جديدك الجذاب والمميز..
تقــــديري وآحتــرآمي

كل الشكـــر لك على هاالطرح الأكثــر من رااائــــع ..
يعطيگ العااافيه

شبكات التواصل الاجتماعي نعمة بالتأكيد لمن أحسن استخدامها وكان هدفه واضح للفـائدة
ونقمه لمن اساء الاستخدام وجعلها لأهوائه والتسليه الغير نافعة باضاعة الوقت في الامـور
التي لا جدوى منها وخاصة الاساءة للغير وعدم تقبل الرأي الآخر في النقاش الهادف البناء
وبالذات جعلها تواصلاً افتراضياً ،بديلاً للتواصل على أرض الواقع وقطع العلاقات الحقيقية والزيارات الاجتماعية .. أطيب التحايا لك وللفته الطيبة والتذكير .

يسعد ربي اوقاتكم بكل خير
الموضوع طرح كثيرا واشبع طرقا في مواضع واماكن كثيره

ووجهة نظري حيال ماطرحه الاخ وحيال تساؤلاته
الخصه فيما ياتي
ارى ان المســـألة نسبيه وان الفروق الفرديه بين الناس تلعب دورا مهما
وان كنت اميل اجمالا الى ان سلبيات وسائل الاتصال هذه اكبر من منافعها
والموضوع يطول في ذلك كثيرا
لكن خير الكلام ماقل ودل
وزبدة القول تبقى المسألة نسبيه مختلفه من شخص لاخر كما ذكرت انفا


كل الود

الغزو الفكري كلمة يرددها الرجعيين أعداء التطور على كل جديد يعتقدون بأن العقول تغتصب وتستباح قسرا من الغير فقد أطلقوا سابقا على التلفاز والجوال والانترنت بأنها غزو فكري واليوم يتصدرون التويتر والفيس بوك والانستقرام بتغريداتهم وبصورهم يوهمون أنفسهم بأنهم يستطيعون الوصاية على عقول الخلق بعد أن منحها خالقها الحرية فيما تختار وفيما تفكر وفيما تحلم به قال تعالى "أفلا يتفكرون" نحن في فضاء إعلامي مفتوح وأفكارنا هي من تحدد رغباتنا وتوجهاتنا فمن أراد أن يغذي النفس بما ينفعها له ذلك ومن إنساق خلف شهواته له ذلك أيضا..

نعمة لمن أرآد الجنة ونقمة لمن أرآد النآر








بوركتم على هالطرح الرآئع ،