لغة الضاد دروسٌ وقصص

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجوري متصفح يعطر الا رواح بلذه متصح يروي العطشان عطشه ومن والدنا لسان العرب ينثر حروف الهجاء بلذه وكل حرف هنا ومعنى له نكه خاص فلك العافيه ودمت شمس تشرق كل يوم فتضئ المكان شعاع كنت هنا ووضعت بصمتي اتمنى ما يكون مصدر ازعاج لحرفك النير راحله بصمت

على الرحب سيدتي الجوري

لم تكوني مصدرَ إزعاجٍ ولن تكوني

ماينقصُ هذا البُستان هي تلكَ الزهره .

الريحُ تمدُ يدها بجفاءٍ للنوافِذ

والنافذةُ تصطكُ بمقصلتِها على رقبةِ وردةٍ تعتصِرُ رحيقها

طوبى لجفاءٍ جعلَ الرحيقَ يتقاطرُ بفمِ العصفور .

لم أعد أثِقُ بإصبعِ عرافةٍ يتلمظُ على مشارفِ قلبٍ من زُجاج .

صدقاً ياسيدي عندما دخلت هنا لم أرى قلم كقلمه فكنت أرى كل مكتوب دون قلمه
جشب لا يستساغ وهو شفعة للحرف والفكر
ولم يك هذا حسب بل رأيت المحبة له غفيره وهو عنده من العاطفة لأبناءه رياش مازواها
وديّم لم يكن سوى الصيف مذهبها
يفارقنا فينتابنا الأفزاع فكيف بنا وقد تخطفه الموت أم يحق لمزن العيون أن تلحق بالحروف هتانها

مضت أيام وانا اتابعه
وحين كنت أقرأ حزنه يصيبني وهن حتى أنني كنت لا ارهص على الأعجاب إذا ذكر الموت
هنا خصصته بمقال ولم أكن أعلم من شأنه سوى إنه حرف محبب وقلب كبير في بداية إنضمامي للهمسات

فكيف بي بعدما لمستُ منه كل الأخلاق الرغيبه








أتراك سيدي تسللت من أصابع التاريخ نافضا من حنانك جاهلية عقول حين المؤدة عن ذنبها

ماسئلت حين كان في العقول غضاضه وفي القلوب فضاضه فلا يتحين أب فرصة ليعطي من

قلبه فلذة حالها حال صبي

أي سيدي الحنون لي من العمر هنا أيام تعد وقد يطول بي بعد محبتكم أمد , لا أعلم هل تكبرني

ام أكبرك بحسب مايسمونه تاريخ الميلاد لكن يقيني إنك الأكبر وفق تاريخ المشاعر والأنسانيه

الأبوة عندك هدر من العاطفه وبيدر من السنا يتأنق بنور الحنان الدفق بين يدي طفله

والرجولة بيارق وفاء ترفرف لراحله فيغدو السمو بالحروف النبيله وسام كبرياء وللمرأة في

الحياة عنوان ولاء حين من انوثتها ومن حنانها لا أكتفاء .

وأنا انثى أحببت أباها حتى قارب أن تراه فتاها فلا تغدو صورة فارس تلك الهيبه وذلك الجلال

ولا يسؤوني إن اكون له عصاه التي لا تعصاه بكل حال فااغضب لغضبه وأبكي لحزنه وأصمت

بين يدي أوامره ونهيه فيكون الأيجاب مبدأي والرفض والجدال شخصيتي التي اواجه بها

الخلق دونه , يقرر مستقبل فكري فاأرضى ومستقبل قلبي فلا أعترض

أو ليس هو من جاهد في العلم حتى رفع له الشيب وقار بياضه ومن أعطى حتى صارت

الحاتمية صفته وأبو ذر تمثل بطيبته زهدا فمنع نفسه

كيف لي ان لا احب ابي بل لا أتمادى في حبه فاأبكي حين فراقه وحين يرد ذكره وحين تعرض

مكارمه وخلقه ، إذا بالغت سئلتكم بالله أن لا تقولوا كل فتاة باأبيها معجبه بل قولوا مغرمه

سيدي الحنون ليتك وهم

في حزنك رأيت وجه أبي وفي عملقة بوحك تناهى لي حنانه هتون رطبت جفوة دهري فقر

عينا لك من البنات من يدعون لك بظهر الغيب وانت تستحق ياطهر الندى وياعطر الأبوه

خفف عليك من حزنك كي لا تغور اوردتنا في سودواية الكآبة لأجلك ، واحل من تعبك راحة

لقلوب اسعدتها شفافيتك رغم حزنك هل تراني أقول لك أكتب من الألم ماشئت لكن لا تعش به

وأراني بذاك أناقض نفسي فلولا ذاك الانهماك ببراثن الضيم ماكان هذا الجمال فيما تطرح

بوركت سيدي وأبي ....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفصافة الحزن صدقاً ياسيدي عندما دخلت هنا لم أرى قلم كقلمه فكنت أرى كل مكتوب دون قلمه جشب لا يستساغ وهو شفعة للحرف والفكر ولم يك هذا حسب بل رأيت المحبة له غفيره وهو عنده من العاطفة لأبناءه رياش مازواها وديّم لم يكن سوى الصيف مذهبها يفارقنا فينتابنا الأفزاع فكيف بنا وقد تخطفه الموت أم يحق لمزن العيون أن تلحق بالحروف هتانها مضت أيام وانا اتابعه وحين كنت أقرأ حزنه يصيبني وهن حتى أنني كنت لا ارهص على الأعجاب إذا ذكر الموت هنا خصصته بمقال ولم أكن أعلم من شأنه سوى إنه حرف محبب وقلب كبير في بداية إنضمامي للهمسات فكيف بي بعدما لمستُ منه كل الأخلاق الرغيبه أتراك سيدي تسللت من أصابع التاريخ نافضا من حنانك جاهلية عقول حين المؤدة عن ذنبها ماسئلت حين كان في العقول غضاضه وفي القلوب فضاضه فلا يتحين أب فرصة ليعطي من قلبه فلذة حالها حال صبي أي سيدي الحنون لي من العمر هنا أيام تعد وقد يطول بي بعد محبتكم أمد , لا أعلم هل تكبرني ام أكبرك بحسب مايسمونه تاريخ الميلاد لكن يقيني إنك الأكبر وفق تاريخ المشاعر والأنسانيه الأبوة عندك هدر من العاطفه وبيدر من السنا يتأنق بنور الحنان الدفق بين يدي طفله والرجولة بيارق وفاء ترفرف لراحله فيغدو السمو بالحروف النبيله وسام كبرياء وللمرأة في الحياة عنوان ولاء حين من انوثتها ومن حنانها لا أكتفاء . وأنا انثى أحببت أباها حتى قارب أن تراه فتاها فلا تغدو صورة فارس تلك الهيبه وذلك الجلال ولا يسؤوني إن اكون له عصاه التي لا تعصاه بكل حال فااغضب لغضبه وأبكي لحزنه وأصمت بين يدي أوامره ونهيه فيكون الأيجاب مبدأي والرفض والجدال شخصيتي التي اواجه بها الخلق دونه , يقرر مستقبل فكري فاأرضى ومستقبل قلبي فلا أعترض أو ليس هو من جاهد في العلم حتى رفع له الشيب وقار بياضه ومن أعطى حتى صارت الحاتمية صفته وأبو ذر تمثل بطيبته زهدا فمنع نفسه كيف لي ان لا احب ابي بل لا أتمادى في حبه فاأبكي حين فراقه وحين يرد ذكره وحين تعرض مكارمه وخلقه ، إذا بالغت سئلتكم بالله أن لا تقولوا كل فتاة باأبيها معجبه بل قولوا مغرمه سيدي الحنون ليتك وهم في حزنك رأيت وجه أبي وفي عملقة بوحك تناهى لي حنانه هتون رطبت جفوة دهري فقر عينا لك من البنات من يدعون لك بظهر الغيب وانت تستحق ياطهر الندى وياعطر الأبوه خفف عليك من حزنك كي لا تغور اوردتنا في سودواية الكآبة لأجلك ، واحل من تعبك راحة لقلوب اسعدتها شفافيتك رغم حزنك هل تراني أقول لك أكتب من الألم ماشئت لكن لا تعش به وأراني بذاك أناقض نفسي فلولا ذاك الانهماك ببراثن الضيم ماكان هذا الجمال فيما تطرح بوركت سيدي وأبي ....

سيدتي أم مالك

أتدركينَ من هم الذينَ لانُقامِرُ عليهم بالنسيان ؟

هناكَ من المؤمنين من يلدُ ويموت ومابينهما

حياةٌ يبنيها بالخُلُق وبالمعاملةِ الحسنه

ينحنونَ كثيراً وهم قادرونَ على المجابهه

وماكانَ إنحنائُهم إلا حِلمٌ يورثهم شِغافَ القلوب

يصلونَ بوقارِهم أفئدةً لأعدائِهم

ويَصِلونَ بتواضُعِهم منازلَ الكلأ

ويغمسونَ حميميةَ أيديهم في القلوبِ ليتكؤا في مضارِبِها

مسيراتُ العطاء التي لاتُناضِلُ لملأ جيوبِها بالمُقابل

هم من يظلونَ قيدَ الذاكرةِ رُغماً عن ثُقوبِها .

مساء الخير يا إحبة الروح

أُستاذي

مللاً أم مللً
هل هناك فرق
أنا أرى فرق في اللفظ
فأيهما أصح ولمَ ؟
..

فأرينا فيهِ حشواً ؟

ما المقصود بحشواً

والقادم عِند حضوركم إن شاء الله

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجوى العراق مساء الخير يا إحبة الروح أُستاذي مللاً أم مللً هل هناك فرق أنا أرى فرق في اللفظ فأيهما أصح ولمَ ؟ .. فأرينا فيهِ حشواً ؟ ما المقصود بحشواً والقادم عِند حضوركم إن شاء الله

مساء النور وعلى الرحب نجوى العراق

مللاً ومللْ

كلاهُما يصِحُ بموقعهِ من الإعراب

أما الحشو فهو الفائضُ من الكلامِ حولَ فكرةٍ قد ظهرت بالقليلِ منه .