الإهداءات | |
(همســـات الأعضــــاء) خاص باعمال الاعضاء الشخصيه |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
24-04-2017, 05:15 PM | #659 | |||||||||
| اقتباس:
حرام ان يكون هذه المقال محشور في الردود لماذا لا يستقل بموضوع خارجي !! ان لم تطرحه انت ساقوم انا بطرحه | |||||||||
|
24-04-2017, 11:16 PM | #660 |
| |
|
24-04-2017, 11:17 PM | #661 |
| ليس عيبا .....كلمات من القلب أنا أخطئت .. و أعتذر ..و سأحاول ألا أكرر أخطائي كلمات جميله وسلوك راقي إن تواجدت بإستمرار سنكون الأفضل ليس عيبا .. أن تتحمس لفكره معينه فتناقش وتدافع عنها ثم يتضح لك أن الطرف الآخر هو الأصح فتنزل علي رأيه ليس عيبا .. أن تكذب مره فتراجع نفسك فتصحح ذلك بدلا من أن تكذب كذبات أخري لتداري الأولي ليس عيبا .. أن تخطيء بحق أحدهم و أنت الأقدر عليه فتتراجع وتعتذر قبل أن يُشبع الكبر نفسك أو تكسر نفسا بعدم إكتراثك ليس عيبا .. أن تشعر بقسوة قلبك فتحاول إستبكائه كي يخشع من خشية الله بدلا من أن يجرفك بعيدا وانت لا تشعر ليس عيبا .. أن تتذكر موقف قد مر عليه وقت طويل قد أخطئت فيه بأحدهم فتبحث عنه و تحاول إسترضائه ليس عيبا .. أن تجد في طاعة الله ما تراه قد يقلل منك في نظر عباده فتؤثر طاعه الله علي رضي عباده ليس عيبا .. أن تقول لا أعلم -حتي و إن كنت مسئولا- سأعلم ثم أخبرك بدلا من أن تنطق بما لم تتيقن منه ليس عيبا .. أن يقدم لك شخصا معروف فتقر بفضله عليك وتظهر له إحتراما حتي و إن كنت كبير المقام ليس عيبا .. أن تقر بأن الفضل لما أنت عليه هو من نعم الله فتكون سلسا لينا مع عباده بدلا من أن تتكبر عليهم إعتزازا بنفسك أو إنتقاصا منهم ليس عيبا .. أن تعترف بأن هناك من النقاط السابق ذكرها ما تحتاج لأن تفعله حقا |
|
26-04-2017, 12:22 AM | #662 |
| دقائق مؤلمة ======= الدقيقة الاولـى: مــأســـاة : أن تصبح كالأعمى الذي يتكئ على كتف شخص غريب، لا يعلم نهاية الطريق الذي سيوصلك إليه ــــــــــ الدقيقـة الثـانية: غبـــاء: عندما تصبح بطيبتك مكانا يٌلقي عليه المستغلون جبروتهم وأخطاءهم، لأنك طيب وستسكـت ولن تــواجـهم ــــــ الدقيقة الثـالثه: ســُخـط :عندما ترى إنسانا ظاهره ملتزم، وداخله إنسان مغتاب ومنافق، وأن البشر لم يروه، ولكنه نسي أن فوقه من يراه ـــــــــ الدقيقة الرابعة: غـــرابـــة :عندما يكون كل الناس معك خوفاً منك ومن لسانك، وليس احتراما لك ــــــــ الدقيقة الخامسة: خيـــانة :عنــدما تكتــم أخطــاء غيــرك خـوفـاً عليهـم، ووفـاء لهم، وتصدم حين ترى أن أخطاءهم نُشرت بين الناس على أنها أخطاؤك أنت وهم طاهرون من الخطأ ــــــــ الدقيقة السادسة: فلــســفة :عندما تتحدث وتكثر من الحديث ولا تعرف كيف يكون الإصغاء للغيـر ــــــــــــــــــ الدقيقة السابعة: قـــنـــاع: عندما تجد شخصا يهلل بقدوم شخص آخر كان يذمه قبل قليل أمامك ـــــــــــــــــ الدقيقة الثامنة: أيـــن: عندما ينقلب الحال رأسـا على عقب وما كان يجمعك بهم من المحبة، فتسأل نفسك : أين تلك العشرة؟ ولا تسمع غير صدى صوتك هو الذي يجيـب بنفس السؤال ـــــــــــــــ الدقيقة التاسعة: ألـــم : عندما تصنع الطيبة والاحترام لهـم، وهم يضعونك على قائمـة الانتظار، وإذا شعروا الملل جاؤوا يبحثوا عنك ــــــــــــــــ الدقيقة العاشرة: إهـــانة: عندما ترى كلمة ( أحـبك)في كل مكان وعـلى ألسن مراهقــة لا تقدرها وقد أصبحت مجرد أغان تقال بلا حسبان ــــــــــــــــــــ الدقيقة الحادية عشرة: مــزاجيــة: عندمـا نأخـذ أحكام ديننا متى شئنا ونتناساها إذا عارضت رغباتنا ــــــــــــــ الدقيقة الثانية عشرة: استحـــقــار: عندمـا نعبس وتمــلأ أعيننا نظرات غريبة عنـد رؤية وجه فلان، وعندما نـُسأل مالذي بينك وبينــه ؟ تــرد: أبداً ليس من مستوانـــا |
|
26-04-2017, 12:30 AM | #663 |
| السلام الداخلي ,,,,,,,,,,,,,,,,,, عندما تسلّم و تتقبّل بأن المشاهد التي مررت بها في ماضيك هي كلها فرصٌ لمواجهةِ واختبار مستوياتٍ أعلى من الوعي في الحياة ؛ عندها يحدث ذلك التحول والتنور الإعجازي ، وعندها تدرك بأن كل تجربة جديدة هي مدخل إلى التسامي ...فأنت عندها تتقدم بوعيك وتسلط الضوء على السنوات المقبلة بوعي متطور أكثر ، و مهما كانت التجارب قاسية في ماضيك ، فهي لغرض واحد فقط ، هو أن تقودك خطوة اخرى إلى مستوى أعلى من الوعي ، وتحوّل قلبك بطريقة أكثر عمقاً بالفعل ، فكل تجربة قاسية في الحياة يكون فيها من التنور والوعي ما يكفي لكل شخص تحتاج روحه إلى الصحوة . أما عندما تواجه الموقف بخوف وبحالة دفاعية ، أو بإبداء مقاومة أو أحكام مسبقة ، فعندها ستتعرض لأن تخسر النقاط التي تدفعك للتطور ...فقط عندما تتمكن من فهم نفسك ويتخلل الوعي مكوناتك الداخلية ، في ذلك الحين تتمكّن من فهم أن ما أنت عليه هو انبثاق من عقلك وتفكيرك ، وأن كل ما يحصل لك هو نابع منك. عليك أن تعلم ان كل رد فعل سلبي هو بمثابة رسالة من الأنا الذاتية لك ، ترسلها أناك على أنها محاولة مستميتة ويائسة للعثور على ما يشفيها ويحقق لها الأمان في ذاتها ... إن عملية الاختيار في ترك الأمر أو الأخذ به ، هي بحد ذاتها استرجاعٌ لقوَّتك . وعندما يوجه الآخرون لك كلمات من مثل الهزيمة والإساءة ؛ وتتسامح معهم وتتركهم بترفعٍ وقوة ، عندها تكون الخطوة الأولى باتجاه الحب وباتجاه إيجاد السلام الحقيقي والداخلي فيك . خصص وقتاً كل يوم للإسترخاء العميق داخل كينونتك ، فهناك في داخل أعماقك يوجد فسحة للتسامح والتصالح والتعاطف ، حيث بإمكانك أن تحرر فكرك مباشرةً من أيّةِ معاناة تكابدها ... |
|
26-04-2017, 02:39 PM | #664 |
| مئاتُ العثراث اللغوية، نحوًا وصرفًا وإملاءً ونُطقًا، في نشرات الأخبار والإعلانات والكتب والمقالات، بل الكتب الدراسية وفي أطروحات الرسائل العلمية الخاصة بالشأن اللغوي والأدبي عربيةٌ لُغتي.. ألوذُ بحَرفِها كالطفلِ بالأمِّ الرءومِ تَعَلُّقا أطْلقتُها بين الضلوعِ فأينَعتْ بعثرتُها في الجَدبِ لانَ وأوْرَقا وحملتُ رايةَ عِزِّها وجِهادِها حتى تماهَى نَجمُها وتألَّقا ولبستُ مِعطفَها، وسِرتُ فَها أنا رمزُ الجمالِ على الدروبِ تأنُّقَّا أوحَى بها الرحمنُ فامتثلتْ لها كلُّ اللغاتِ كمَنْ على نورٍ سَجَدْ للضَّادِ في عُشَّاقِها سحرُ الهوى، إشعالُ نبضٍ، واضطرامٌ مستَّبِدْ وإضاءةُ الظَّلماءِ، كشْفُ حقيقةٍ، تجميلُ نفسٍ، وابتهالٌ يرتعدْ للضَّادِ في عُشَّاقها فِعْلُ المياهِ بغفوةٍ لما تُرَشُّ على جَسَدْ * * * لغتي.. أيا نبضَ العروبةِ .. حلِّقِي، يا تاجَ أوطاني، ويا كنزَ الثرِيِّ مُدّيِ جَناحيكِ، اخطُري، تيهِي، تغَنَّىْ، أذِّني في الناسِ توًّا... كبِّرِى نشَبوا أظافرَهم … فكنتِ قوِّيةً لمْ تنزفي أبدًا، ولمْ تتعثري ِ شابتْ لغاتُ الناسِ يا أمَّ اللغَى وفتيَّةً ما زلتِ .. لم تتأثري أبناءَ أمّتي انهضوا، لا تهربوا من حضنِها، ألها سواكُم يَنْصِفُ؟! فُصْحَي على مرِّ الزمان ِ فإنّما كلُُّ الشفاهِ بِنُطقِها تتشرَّفُ دومًا كنورِ الِله تَسكُبُ سِرَّها في قلبِ مَنْ رحلوا بها أو طَوَّفوا لتكنْ كوجهِ الشَّمسِ فَهْيَ حقيقةٌ حتى وإنْ ضَجُّوا بها وتأفَّفوا كان لابد من أن نبدأ بتلك القصيدة الجميلة للشاعرة المصرية "شريفة السيد"، حتى تكون مُفتتحًا لمناقشة كتاب يناقش الخطايا التي نرتكبُها في حقّ لغتنا الجميلة، كل يوم بقلب بارد، ودون أن يطرف لنا جفن، وأيضًا لتكون تلك الأبياتُ إكليلَ غار فوق هامة من يحترم لغتَه، ووخزة شوكٍ في قلب من يُهينها من أبنائها. أما الكتابُ فعنوانه "تصحيحُ ألفِ خطأ وخطيئة لدى مستعملي العربية"، تأليف د. "حسن مغازي"، أستاذ النحو والصرف وموسيقى الشعر بكلية الآداب. كتابٌ مهمّ، يأتي في هذا الوقت كجرس إنذار غاضب، يُقرع في وادي أرضنا العربية الشاسعة، التي قطّعَ أبناؤها، مع سبق الإصرار والترصّد، وشائجَ وخيوطًا كانت تربطهم برَحم أمِّهم، اللغة العربية، فصاروا من دونها غرباءَ، وصارت من دونهم مهجورةً منسية. الكتاب صادرٌ عن دار "غراب" للنشر والتوزيع، وهو الجزء الأول الذي يرصد مائتي خطأ شائع، تتبعه أجزاءٌ قادمة تُكمل الألفَ سهمٍ، مما نضربها في خصر أمّنا اللغة كلَّ نهارٍ، من حيث لا ندري. حضرتُ بالأمس ندوة ثرية لمناقشة هذا الكتاب في "دار الكتب والوثائق المصرية"، نظّمتها الشاعرةُ "شريفة السيد"، مسؤولة النشاط الثقافي بدار الكتب، خلال سلسلة الصالونات الشهرية: "صالون الشباب ولقاء الأجيال"، التي تُعدّها الشاعرةُ المثقفة من أجل أن يلتقي الشبابُ المصري والعربي بأجيال الروّاد، فيتعلّموا على أياديهم، وينهلوا كنوزًا معرفية وأدبية ولُغوية، مما لن يجدوه في كتب مناهج التعليم المتعثّرة. ، أدار اللقاء الشاعر خالد سعد، وناقش الكتاب كلٌّ من د. مصطفى حسين، أستاذ التاريخ بدار العلوم، ود. علي عبد الكريم، مستشار وزارة التربية والتعليم بمصر. ، مئاتُ العثراث اللغوية، نحوًا وصرفًا وإملاءً ونُطقًا، في نشرات الأخبار والإعلانات والكتب والمقالات، بل الكتب الدراسية وفي أطروحات الرسائل العلمية الخاصة بالشأن اللغوي والأدبي، هي التي دفعت د. مغازي للاضطلاع بتأليف تلك السلسة من الكتب التي أسماها "تصحيح العربية". قال إن أبناءنا الطلاب يتعلّمون اللغة من كتبٍ حاشدة بالأخطاء اللغوية، وضعها تربويون غير قادرين على إقامة جملة عربية سلمية دون عوج. ، فكيف ينشأ أولئك الطلاب؟ ومَن المسؤول عن جريمة فراغهم اللغوي الذي سينشأون عليه مع الأيام؟! ، رصد الكتابُ مائتي خطأ شائع مما نلوك كل يوم، فنرتكبُ كوارثَ تكون أحجارًا عثرة في سبل التواصل مع الآخر. فالحرفُ الخطأ قد يقتل؛ إن أصاب مسمعًا سليمًا، كما نعرف. منها عدم التفريق بين العام والسنة، ، في قولنا الخاطئ الدارج: “كل سنة وأنت طيب"، ومنها حين نضمُّ الواو إلى أداة العطف "بل"، فنجاور بين أداتي عطف، كقولنا الخاطئ: “خطرتِ الصبيةُ جميلةً، بل ومشرقة"، وصحيحها: “بل مشرقة". ومنها الخطأ المُريع الشائع: “اللهم صلّي على محمد"، وصحيحها: “اللهم صلّ على محمد"، كون الفعل مجزومًا للأمر. ومنها خطأ أن يُقال: "لعدم وجود كذا"، فكيف يلتقي الوجود والعدم في صوغ؟! والصحيح بداهةً أن نقول: “لانعدام كذا". ومنها خطأ أن نجمع "مدير" بصيغة "مدراء"، وصوابها "مديرون". ومنها الخلط بين "من" و"منذ" حال الكلام عن مرور الزمن. ومنها جريمة استخدام "الشمال" بدلا من "اليسار" لتحديد الاتجاه. وفاحشة أن نقول: "أنا متواجد في مكتبي"، لأن التواجد من الوجد والشعور، وصحيحها: "أنا في مكتبي". والخلط الشائعُ بين "يحتار- يحار"، "يرتاح- يستريح"، "حسَب- حسْب"، "العُزَّل- العُزْل"، "بما- بمَ"، عمّا- عمَّ".... وغيرها العشرات من الأخطاء والخطايا والهنات اللغوية التي نُجرمُ بها في حقّ أمّنا العربية الجميلة، دون حياء. ، وهنا أذكر بمرارة أحد القضاة حكم على أديبة بالسجن ثلاث سنوات، لأنه أخطأ في قراءة كلمة كتبتها في تدوينة. كتبت المتهمةُ في تغريدة لها: “... قد مرَّ على الرجل الصالح و(آله)”، وواضح أن المقصود: "أهلُ الرجل الصالح وذووه"، لكن القاضي "الجليل" كتب في حيثيات الحكم عليها: “(آله) المقصود بها (إلهه)، وهذا تطاول على رب العالمين"!!!!!!! ، وهنا يتجلّى الفارق بين "الخطأ" في اللغة، وبين "الخطيئة". الخطأ يكون حين يخطئ أحدُ الناس في اللغة، أما الخطيئة فتكون حين يخطئ فيها القضاةُ أو الأدباء أو المعلّمون. اللغة العربية في خطرٍ داهم. فمن يقرعُ الأجراس لنجدتا ... ؟ ( ! ) |
|
27-04-2017, 08:16 PM | #665 |
| في ليلة الجمعة ... اللهم إني أسألك حفظ الرفاق والاحباب من كل فراق وأن تزيل عنا وعنهم كل كرب وهم وشقاق ... اللهم يامن أوجد فأبدع ، وأرشد فأقنع ، وأعطى فأوسع ... يامن له الحمد في الأولى والآخره .. اللهم إجعلني"وأحبتي" أغنى خلقك بك ، وأفقر عبادك إليك ، وارحمنا رحمة تغنينا عمن سواك ، وحقق أمانينا ، واجعلنا في أمانك وضمانك يارب العالمين ... اللهــــ آآآآآآميـــــن ـــــم ... ليلـــــة جمعــــة مبـــــاااااركـــــة أأأحبتـــــي ... |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.... , أو , الفكـــر , روائــــع |
| |