الإهداءات | |
(همســـات الأعضــــاء) خاص باعمال الاعضاء الشخصيه |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-01-2017, 05:14 AM | #547 |
| *صَباح الدَعوات وَالتَغَنّيْ بـ سُورَة الكَهّفِ صَباح مُبَاركْ .. مَطعَم بالأجُور ** وَتذگر أنھ بـ بزۆغ فجر الجمعھ ;; هناگ حبيبّ لگ ۆلربگ ينتظر صلٱتگ عَلّيـّہ ۆهنآگ قبرْ مظلم ينتظرّ نۆر سورة آلگهف ۆهنآگ سّآعّھ آستجآبھ تنتظرگ لترفع منزلتگ عند ربك ۆهنآگ مرسل لگ مُحب ينتظر دعآئگ بظهر آَلغيب آلَلَـَھُمَـَ • تقبلّ منآ آنك آنتَ آلسميعُ العليمّ ۆتُب علينآ آنك آنت آلتوآبُ الرحيم آلَلَـَھُمَـَ • إشْرَحْ صَدْرَ كُلّ مَنْ يَمُرّ فِي ضِيقٍ وَيَآ رَب ,,, إجْعَلْ صَبَآحَ الجُمْعَه فَرَجْ لِكُل مَن صَبَر وَدَعَآآكَ بِـ التّفْرِيج |
|
13-01-2017, 01:23 PM | #548 |
| كل القلوب إلى الحبيب تميل ومعي بهذا شاهد ودليل أما الدلـــيل إذا ذكرت محمداً فترى دموع العاشقين تسيل هذا مقالي فيك ياأشرف الورى ومدحي فيك يا رسول الله قليل هذا رســول الله هذا المرتضى هذا لرب العالمين رســول أن صــادفتني من لدنك عناية لأزور طيبا مع نخـيل خميل يا سيد الكونين يا عــلم الهدى هذا المتيم في هواك نزيـل فداكــ امي وابي يارسول الله اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد .. |
|
14-01-2017, 10:55 AM | #549 |
| : صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي. .. لاتنام إلا متوضي وصل .. لله ركعتين واقرالك لو آيتين وارفع يديك وتضرع .. بالدعاء يشرق النور بجبينك ماتجيك أحلام توحش وماتقوم الصبح مهموم .. وحزين صادقه أميّ .. يوم قالت .. ياحبيبي .. لاتفرط في صلاتك ولايغرك حب ذاتك حتى لو يبست لهاتك إحرص .. تصلى جماعه وكل ساعه راقب الله في حياتك صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي. .. لاتصير إنسان جارح إضحك بوجه الجميع عامل الناس بتسامح لاتفرط في حقوقك لاتجامل في النصائح ولاتثور .. تصير فاضح وإن لمست عيب صاحب لاتنافق .. ولاتصارح وإنتبه من هالنصيحه لاتصير إنسان غامض ولاتصير إنسان واضح صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي.. .. إحذر .. أولادك ومالك لاتجافيهم وتقسى ولاتبالغ في دلالك ربهم بالخير .. تربح وعلم النفس القناعه وعلم القلب الشجاعه ولاتغطي العين وتحلم وتخدع الرآي بخيالك صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي.. إنتبه .. لاتبني دارك قبل ماتختار جارك وفكر بحق المجوره!!! لايحس إنك ظلمته .. وإلا إنك يوم خنّته .. وإلا توذيه بصغارك .. صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي. .. إن وعدتَ وعد .. فاصدق إحذر تزل بلسانك أو تقلل يوم شانك عش عزيز النفس تسلم حاجتك للناس .. علقم لاتبين ضعف حالك أو يغرك زود مالك ولاتهين إنسان .. تندم صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي. .. خلك إنسان بكرامه لاتغرك هالأمور المناصب والقصور فكَّر بيوم القيامه فكَّر إنك ماأنت خالد رحلة الدنيا قصيره تلقى نفسك في سلامه صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي. .. إحذر تصير البخيل واحذر تبذر وتطّغى واحذر تعيش بخساسه أو ذليل ولاتنام بيوم خالي لاتنام بدون لاتفعل جميل تلقى نفسك في معزه تلقى روحك في شموخ عش أصيل ومت أصيل صادقه أمي .. يوم قالت .. ياحبيبي.. كل ماسويتْ فيني أو في أبوك تبي تشوفه من عيالك بر فينا تلقى بِرك ياعسى الله لايضرك والله الله لاتلين بضعف تعصر ولا تقسى بشر تكسر إصحى .. وإحذر زوجتك تشكى وتكدر لاتدقق في خطاها وإنتبه تكشف غطاها تسعد بنعمة وفاها وتلقى منها مايسرك صادقه أميّ.. يوم قالت .. ياحبيبي .. لاتمل هموم حملك ولاتظن الناس مثلك واصنع أمرك من يمينك لاتدور من يعينك بين ربعك .. ولاأهلك لاتعامل باللي تكره ولا تجارم وإلا تشره قآلت أمـــي كيف حآلك يآ ضـنآي قلــت حآلي نفس حآلك يآ رضاي إن تبســـمتي غدى آلكون بيدي وأن تكـــدرتي يضـآيقني فضــآي ! ربي اسعد امي وارضى عنها .. |
|
14-01-2017, 08:44 PM | #550 |
| يحكى ان احد السلاطين قد حضرته الوفاة ، فأستدعى قائد جيوشه يوصيه بثلاث وصايا قائلاً : *الوصية الاولى:ان لا يحمل نعشي عند الدفن إلا اطبائي ولا احد غيرهم . *الوصية الثانية: ان ينثر في طريقي مكان موتي حتى المقبرة قطع الذهب والفضة وأحجاري الكريمة التي جمعتها طيلة حياتي *الوصية الاخيرة: عندما ترفعونني في النعش أخرجوا يدي من الكفن وأبسطوهما خارجه . قال له القائد: ستنفذ وصاياك لكن ما المغزى من ذلك ؟ رد عليه : اريد ان اعطي العالم درساً لم افقهه إلا الآن !! *اما الاولى: فأردت ان يعرف الناس ان الموت إذا حضر لم ينفع في رده حتى الاطباء الذين نهرع اليهم إذا اصابنا مكروه وأن الصحة والعمر نعمتان لا يمنحهما أحد من البشر ، واما الثانية: ان يعلم الناس إن أي وقت قضيناه في جمع المال ، ليس إلا هباء منثوراً، واننا ان لن نأخذ معنا حتى فتات الذهب ، *واما الثالثة: فليعلم الناس اننا قدمنا إلى هذه الدنيا فارغي الايدي وسنخرج منها كذلك. |
|
16-01-2017, 05:22 AM | #551 |
| قصة بائعة السمن كان يطوف في السوق رجل متكبر عليه من حسن الهيئة والزهو ما لا يعلمه إلا الله ، فمرت به إمرأة تبيع السمن. فقال لها ماذا تبيعين يا امرأة ؟ فقالت : أبيع سمناً ياسيدي. فقال لها : أرني وعندما أرادت أن تنزل دلو السمن من فوق رأسها إندلق منه بعض السمن على ثيابه فغضب الرجل غضباً شديدا وقال لها : لن أبرح الأرض حتى تعطيني ثمن الثوب فظلت المرأة تستعطفه وتقول له : خل عني ياسيدي فأنا إمرأة مسكينة فقال لها : لن أبرح الأرض حتى تعطيني ثمن الثوب. فسألته : وكم ثمن الثوب ؟ قال : ألف درهم فقالت له:- أنا إمرأة فقيره فمن أين لي بألف درهم ؟ قال لها : لا شأن لي فقالت له : إرحمني ولا تفضحني. وبينما هو يتهددها ويتوعدها إذ أقبل عليهم شاب فقال لها : ما شأنك يا إمرأة؟ فقصت عليه الخبر فقال الفتى: أنا أدفع ثمن الثوب فأخرج الف درهم .. فعدها الرجل المتكبر .. وقبل أن يبرح المكان. قال له الشاب : على رسلك أيها الرجل. فرد عليه ذلك المتكبر وقال:- ماذا تريد؟ فقال له :-- هل أخذت ثمن الثوب؟ قال : اللهم نعم. فقال له الشاب:- فأين الثوب؟ قال : ولما ؟ قال :-قد أعطيناك ثمنه فأعطنا الثوب. قال الرجل المتكبر :-وأسير عارياً؟ قال الشاب : لا شأن لي. قال الرجل المتكبر : وإن لم أعطك الثوب؟ قال: تعطينا الثمن. قال الرجل المتكبر : الألف درهم؟ قال الشاب: كلا ، بل الثمن الذي نطلبه فقال له الرجل المتكبر : لقد دفعت لي ألف درهم. فقال الشاب :-- لا شأن لك بما دفعت . فقال له الرجل المتكبر :-- وكم تريد؟ قال الشاب :-- ألفي درهم. فقال له الرجل المتكبر :-- هذا كثير. قال الشاب :- إذن فأعطنا ثوبنا. قال الرجل المتكبر :-- أتريد أن تفضحني؟ قال الشاب :- كما كنت تريد أن تفضح المرأة المسكينه فقال الرجل المتكبر :- هذا ظلم. قال الشاب :- الآن تتكلم عن الظلم فخجل الرجل المتكبر وأعاد المال للشاب وعفى عن المرأة ومن فوره أعلن الشاب و الناس مجتمعين يشاهدون الواقعة أن المال هدية للمرأة المسكينة إدارة النزاعات تتطلب حكمة وتضحية والحياة ليست بالكبر والتعالي |
|
16-01-2017, 05:01 PM | #552 |
| لكي تحصل على السلام الداخلي: -توقف عن العيش في الماضي -توقف عن مخاوفك فمعظمها وهمي لا يوجد -توقف عن التعلق بالناس و الأشياء -توقف عن تقليد الناس أو اتباعهم. -توقف عن تلقيب نفسك أنك فلان...أو دكتور أو مستنير...بل كن فقط إنسان. -توقف عن مقارنة نفسك بالآخرين....فأنت مختلف و فريد من نوعه... -توقف عن الحاجة أن تكون دائما على صواب... -توقف عن التحكم بحياتك و حياة الآخرين...استسلم لله بإيمان.. -توقف عن الشكوى و لعب دور الضحية... -توقف عن انتقاد نفسك و الناس....و كن رحيما بنفسك و بالآخرين.. -توقف عن الجدية....و عانق العفوية و الضحكات... -توقف عن المألوف و تجرأ على التغيير.. . -توقف عن الاهتمام بكلام الناس .... -توقف عن المشي وراء القطيع و كن أنت... -توقف عن تبريراتك و إسقاطاتك ... -توقف عن الاقتصار بالتفكر بعقلك و انما ايضا ادخل مملكة قلبك... -توقف عن البحث خارج نفسك عن ما يسعدك... -توقف عن التقليل من شأنك و تذكر أن الله قد كرمك على مخلوقاته.. |
|
16-01-2017, 07:22 PM | #553 |
| جاءت امرأة عجوز يهودية تشتكي لعمر رضي الله عنه حالها وتصفه بالفقر والعوز، ولديها إبن مريض لم تستطع علاجه، وعندما فرغت من شكواها وعمر يصغي إليها بأدب وتواضع جم، رحم حالها الفاروق، ورق قلبُه لها وأخذها إلى "بيت مال المسلمين"، وفرض لها ما يكفيها ويكفي علاج ابنها، ففرحت وشكرته رأى عمر في وجه اليهودية الرضا والفرحة بعد أن شكرته على موقفه النبيل، فاستغل عمر هذه الفرصة واللحظات المناسبة للموقف ليطلب من اليهودية شيئا لمصلحتها دنيا وأخرى، فقال لها مشفقا: " يا أمة الله، إني أدعوك إلى الإسلام ففيه خيري الدنيا والآخرة"، ومع هذا اللطف والتلطف في القول، ومع مهابة عمر، قالت اليهودية في حرية وأمان واعتراض: "أما هذه فلا يا أمير المؤمنين"، فماذا كان رد عمر تجاه رفض اليهودية العجوز؟ ندم على استغلال هذه الحاجة لدعوتها إلى الإسلام، وتمنى لو دعاها في ظرف زماني آخر، وفرصة غير فرصة الحاجة والعوز، وخاطب نفسه يؤنبها قائلا: "يا عمر!! أليس هذا من الإكراه في الدين؟" ، ويؤثر عنه قوله: "يومان يؤرقان عمر، يوم الحديبية، ويوم قصته مع اليهودية". |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.... , أو , الفكـــر , روائــــع |
| |