13-09-2014, 12:20 PM
| #15 | |
 
 |  مرسال الشوق كلمات عانقت السماء بروعتها حقاً ابدعت وتميزت بمانثرت الله يسعدك دنيا وآخره ويحفظ لك الوالده الف شكر لك | |
 لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ. إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ   ربي مايحرمني منك ياميورتي  |
|
13-09-2014, 12:48 PM
| #16 | |
 
| لافض فوك ي مرسال جمال في الحروف وجمال في الحضور سحرك اخآد في مشاعرك ... وصفك ... بكل شيء ولا غرابه ع ابناء الرافدين هذا الكم الهائل من الابداع والتفنن من اشد المعجبين بـِ الادب العراقي فعذرني اخي ان قصرت في حق حروفك | |
 |
|
13-09-2014, 01:25 PM
| #17 | |
| دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ يُسع ـدنى أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ تـقبلـوٍ خ ـآلص إحترامي لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله | |
| |
|
13-09-2014, 02:47 PM
| #18 | |
 
| مرسال الشوق | |
  |
|
13-09-2014, 02:49 PM
| #19 | |
| استنشقت عبير بوحك وتجولت بينه لأنثر حروفي إعجاباً وتقديراً لبوح قلبك فقد طاب لي البقاء والاستمتاع بتلك الدرر المتناثره هنا بورك حرفك وحبرك والذي انتج لنا قصيده لاتجارى من حيث التميز والرقي وطيب الانتقاء لاعدمناك ولك احترامي وتقديري  | |
 سآبقى كالعطور آلفت الانتبآه من غير ضجيج يعرفني الجميع وآبقى رغم كل ذلك سـرآ لا آحد يعرفه .  . |
|
13-09-2014, 02:59 PM
| #20 | |
| أعْجَزَتْنِي المَعَاني انا اشد على يدك اكتفي بااخر كلماتك اعجزني المعاني هيه بروحها معنى ومعنى مااتوصفها لو اشوي كلمات فقط ربي يحفظها لك ويحفظ امهاتنا يارب ويغفر لمن تحت الثري ويسلم هالقلم الراااااااقي واايد روعه يبه ولا تحرمنا من قلمك  لا جديد سوى رائحة التميز تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح الجميل والمتميز ورقي الذائقه في استقطاب ما هو جميل ومتميز  | |
| من اجل الجنّه - أنّسجُوا قصورَا مِن الاستِغفار ، اللهُم اني استغفرُك منّ جميع الذنوبِ والخطايا واتوب إليك سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله اكبر ال همسات الغلا احبكم واايد  |
|
13-09-2014, 03:13 PM
| #21 | |
| أمي ثم أمي ثم أمي ولحد أخر يوم بعمري انطقها بأفعالنا قبل قوالنا نفديها ونعطيها ومهما قدمنا لن نوفيها مرسال بيض الله ويهك ع الكلمات الدرر لست الحبايب أمهاتنا الله يحفظهم ويرحم الاموات منهم اللهم أمين وسلمت ديأأتك يارب ودي الك  | |
 |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| لأَجلكِ , ألقلم , بَرَئتُ , وَأشتدْ |
| |
العرض العادي
