الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-10-2010, 07:55 PM | #8 |
| في الغالب , أشعرُ و كأنّي أُنثىْ لا تُفكر كما ينبغي ! أجدُني أبحثُ عن اللاشيء ! و سُرعان ما أبكي و أندم .. هكذا أنا غالباً مع الأسف , و لا أدري هل مِن حل ؟! |
ممآرﺳﭠيَ ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلنيَ ﺿﻋيف ، + ۆلكنهآ ﭠعنيَ : ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ' ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ |
30-10-2010, 07:55 PM | #9 |
| هو الانتظار , و لا شيء غيرُه لِأفعله ! قاتلكَ الله يا حُب ! |
ممآرﺳﭠيَ ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلنيَ ﺿﻋيف ، + ۆلكنهآ ﭠعنيَ : ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ' ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ |
30-10-2010, 07:57 PM | #10 |
| لم أعِد أحتملُ أكثر .. أُغلقُ تلك النافذة , لأفتح الأخرى .. رغبةً في رؤيةِ شيءٍ يُجددُ بداخلي الأمل .. أو يُنسيني شيئاً من همي ! و لكن , أجدُ النافذة الجديدة أشدُ و أدهى من سابِقتِها .. كم أتمنى لو أستطيع إقفال كُل النوافذ أمامي .. و آهٍ لو كنتُ أقدرُ أن أوقِفُ معها نبضاتُ قلبي ! لأرتاح من هذا الهم و هذا التفكير .. |
ممآرﺳﭠيَ ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلنيَ ﺿﻋيف ، + ۆلكنهآ ﭠعنيَ : ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ' ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ |
30-10-2010, 07:57 PM | #11 |
| أ تعلمْ أنيّ في كُلِ يومٍ استرجِعُ صوتُك المُستقطع في آخرِ الليالي الباريسية , ذلك الصوت الذي حَملَ معهُ وعوداً لم تتحقق بِسببِ ضُعفِك و استسلامك ! و أُردفهُ بِـ صورِك التي ما زلتُ احتفِظ بِِهمْ , رُغم أنها لم تعُد تُجدي نفعاً فَـ أنتَ لستَ مِلكي الآن .. و هل تعلمْ بأنيّ ما زلتُ أعشقُ مدينُتك التي يرجِعُ أصلُكَ لها ؟! و بِأنيّ أُحبُ ذلك النادي الأسباني الذي تحبهُ أنت و تُشجِعه ؟! و الذي لِأجلِه تخليتُ عن مُنافسه الذي أحببتُه يوماً لِأجلِ أنَ حُب الطفولة كان يُشجِعُه ! و هل تعلمْ أيضاً بِأنيّ يومياً , أُدمنُ سماعَ كُلُ أُغنيةٍ أهديتني إياها في أيامِنا , التي قضيتَ أنتَ عليها ؟! و بأنيّ ما زلتُ أقرأُ لَك , نعم رُغم كُلِ شيء إلا أنيّ أُتابعُك بين الحينِ و الآخر , و لولا خوفي من أن تعرِف من وراء ذلك الاسم المُزيف , لَتابعتُك يومياً .. أحبُ كُلَ شيءٍ ماضٍ بيننا , و لا أكرهُ سوى تِلك المدينة التي حَرَمتنّي مِنكَ طيلةَ سنواتٍ مضتْ .. حتى جِئتَ أنت و حرمتني مِنك طيلة العُمر ! ثِقْ بأنَ كُلَ شيءٍ ضل كما هو في قلبي , إلا حُبك ! أ تُصدقني إن أخبرتُك بأنيّ لا أعلمْ حقاً أ هو زاد في قلبي أم نقص ؟! |
ممآرﺳﭠيَ ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلنيَ ﺿﻋيف ، + ۆلكنهآ ﭠعنيَ : ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ' ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ |
30-10-2010, 07:58 PM | #12 |
| أحتاجُ لِـ تجديدِ كُلُ صغيرةٍ و كبيرةٍ في حياتي .. و لا بأسَ في تغيّرِ ذاتي , أيضاً ! فـ أنا بِصدقْ , أحتاجُ الوصول إلى الراحة .. إلى الأمان / الاستقرار .. فَـ لقدْ سَئِمتُ الغربةَ بين أحبتي .. و سَئِمتُ الضغطَ النفسي / الجسدي .. |
ممآرﺳﭠيَ ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلنيَ ﺿﻋيف ، + ۆلكنهآ ﭠعنيَ : ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ' ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ |
30-10-2010, 07:58 PM | #13 |
| غبيةٌ عيني كانت ستدمع .. لِـ تفضحني و تنقضُ اِتفاقنا .. اصبري يا عيني و أنتَ يا قلبي كن أقوى من ذلك , أرجوك ! |
ممآرﺳﭠيَ ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلنيَ ﺿﻋيف ، + ۆلكنهآ ﭠعنيَ : ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ' ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ |
30-10-2010, 07:58 PM | #14 |
| كم هو قاتلٌ الانتظار , عينٌ هُنا و عينٌ هُناك ! فَـ الاعتيادُ على أحدِهم , أمرٌ مُنهِك .. يجعلُك لا تحتملْ اِبتعادهُ أو حتى اِنتظارَ مجيئهِ الذي لن يحُلْ .. ليتَ لِيّ قلباً غير الذي يسكنُ أضلُعي .. |
ممآرﺳﭠيَ ﻟﻟصمْت لاَ ﭠﺟعلنيَ ﺿﻋيف ، + ۆلكنهآ ﭠعنيَ : ﺄﻧﮬ ﻓي دﺂﺧﻟي حُروﻓآ ﻟوَ ﻧﻃﻗتُ ﺑها ' ﻟإﮬﭠزت ﺄﺑدﺂﻧهم ۆﺟﻋآ |
| |