نقوشُ حناءٍ في كفِّي !

الدكتورة عزة رجب
تسلم يمناكِ على هذا الجلب الطيب
كلمآت ذآت عذب رآئع ومشآعر جيآشه
يعطيكِ ربي الف عافيه
على هذا المجهود الطيب والراقي
دمتي ودام عطائكِ لـ همسات الغلا
ودي وتقديري

طرح قمه في الجمال

وسلمت اناملك ع هذا الطرح الجميل

ولك كل الشكر

أإسـ عٍ ـد الله أإأوٍقـآتَكُـم بكُـل خَ ـيرٍ

دآإئمـاَ تَـبهَـرٍوٍنآآ بَمَ ـشاركاتكـم

أإلتي تَفُـوٍح مِنهآ عَ ـطرٍ أإلآبدآع وٍأإلـتَمـيُزٍ

لكمُ االشكرِ من كلِ قلبِى

حروفتس تحمل التميّز
وهنا بين حنايا حروفتس
يتأجج ابـداعتس وتتـوهج أبجديس نوراً براقاً
اعجبتني كثيرا كلماتس التي تلامس الابداع
احسـاس يــفوق واقــع الحياة
اقـدم لتس احترامي لحبرتس المميز
الذي يرسم لنا دائماً اروع الكلمات
سلمت يمناتس ودمتي على الابـداع
لروحتس انفاس الورد
اجمل الامنيات ..

أبداً، تغفو ألحروف بأحلامي، على موسيقا حرفكِ الشَّتويّ قصائدُكِ بساطُهُ الأخضرْ روحكِ فضاؤهُ .. قلبُكِ موقدُ الحطبِ يضيءُ سوادَ ألليل يغمر ألكيان بالدفءِ والمطرْ ! ... اِسأَلِْ أعماقَكِ، أنْ تُحدّد أرْوقةَ ألحروفِ أعِدِْ رسمَ حروفِ الكَونْ فَجِّر جذور تُرْبتنا واهْمسِ قي قلوبنا: نبضاتُ أمطاركِ من مخاضِ ألغيومِ، تفَتُّح أزهاركِ من وحي ألربيعِ نغماتُ ضوئكِ هي أحفادُ شموسنا وعبقُ وردكِ من خمرةِ جنائن حروفكِ، ورقصةِ أناملكِ! ... حَرفكِ عصافيرٌ تطيرُ إلى بلاد الشَّمس كرقصةُ طفلٍ في رحمِ أمِّه .. كرفْرفةُ أجنحةِ شاعرٍ، لكلمةٍ لم توجَدْ لِحلمٍ لم يستيقظْ لِنجمةٍ لم تُرَ لِبنفسجةٍ تفتحُ مخابئها السرَّيّة .. لِتتوهّج روعةُ أحلامكِ.. ليكتملْ تفتُّحِ براعمكِ ولتستيقظ في نفسِكِ من جديدْ !!.. أنتِ وأناوهمْ ونحنْ نبضُ هذا العالمْ، جحيمهُ السّاحِر وجنونهُ العبقريّ!.. كنتِ نائمةًً في رحمِ الأرضْ... فجأةً لفظتْكَ رياحُ السّماءْ وَقَعَتْ بقاياكِ على مجاهِلِ تُرْبَتنا ها هنا فاندفعْتِ بعزفكِ بصَخَبِ أرضَكِ العميقةِ ذابتْ بصماتُ أناملكِ اختبأْتِ في إحدى مغاراتنا البنفسجيّة وفي يومٍ أزرق، تفجّرت الأرضُ من أَلَمِ مخاضِها استيقظتْ أهدابُ الزَّمن لمعتْ قناديلُ عينيه: ثمَّة شجرةٌ عملاقة، غصنانِ أخضران يتعانقانْ، أُغنيةٌ مبتكرةٌ تُطلقها د/عزة رجد مُهاجرة إلى كوكبِ الحُبّ!.. ياأنتِ أيُّتها الهلالُ الباحثَ أبداً، عن نصفهِا الآخر: أنا الكاتب الباحث عن مجدي، عن أقلامي الملوَّنةِ طائراتي الورقيَّة وعن تفتُّحِ أنامِلي النّائمة، وراء ظُلمةِ الزَّمن أَودُّ لو ألتَحِمَ بخيوط أحِرفكِ، المُتَدفَّقةِ عذوبةً ورقة آنثى!.. يَسرُّني أن أكونَ سمكةً بيضاءَ تستحمُّ في ينابيع أشعاركَ لكن ماأطمحُ إليهْ: أنْ أكونَ ينبوعاً عذْباً، يُغذِّي نهر شاعريّتكِ بمياهٍ نقيّةٍ إلى الأبدِ!.. هاأنتِ تعجنُين حروفاً أرجوانيّاً، مُفْعماً بخميرةِ الحبّ. هلْ نكتبُ صخبَ ألماضي، جنونناََ لامعقوليّة وجودنا توهُّجَ النّار بالنّارِ عطشَ الماءِ للماءِ انبجاسَ الحلمِ من الحلم؟!. هانحنُ طَفرةٌ في سلالةِ الزَّمن.. نتساءلُ: مَنْ يبحثُ عن جذورِ الآخر؟!!.. مَنْ يتَنفَّسُ الآخَر؟!!.. مَن يمشي في فضاءِ الآخَر؟!. تَنْفجِرُ في حنجرةِ الكونِ ضحكةٌ معتّقةٌ لماذا؟!. أَلأنّنا أنا؟!. أَلأَنَّنا أنتِ؟!!.. ونقرأ درسنا الأوّل من شفةِ الكونْ.. لَمْ يَعُدْ يتناثَرُ من مصابيحِ أعماقنا، سوى وجودٌ واحد يبحثُ عن نفْسِهِ!!!! وسلم مدادَ نبضكِ ألزاهر ولكِ ألود يمتدُ لأقاصي ألمد... تقديري يسبقه أمتناني مردف بتقييمي+نجومي * * مرسال ألشوق

آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..
و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!

:/

سلمتي على ذائقتك المتفرده

عافاك الرب وبوركتي على ماقدمتي من جمال

لروحك تحية ود ،، وورده جوريه

شمس المعارف اهلا اهلاً


كلمات جميلة وراقية....

ثقافة رائعه...

شكراً لكل حرف.....