| |
 الإهداءات | |
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
11-06-2018, 01:03 AM
| #22 | |
 
 |  اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى خرافية  موضوع في غاية الروعة في انتظار جديدك المميز بكل شوق أنثى خرافية سيدتي و عزيزة الهمسات و عزيز على القلب هو مجيئك أترقبه كلما أنهيتُ نصا من نصوصي ف لا حرمني الرحمن من هكذا حضور تحية وعطر هذه  | |
   |
|
11-06-2018, 01:04 AM
| #23 | |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسام البلبيسي قصة رائعة عن الايثار من ينفق في سبيل الله تعالى فإن الله ينفق عليه خيرا مما أنفقه . ان الله تعالى يربي الصدقات . بسااااااااااااااااااااااااااااااااااام بسام البلبيسي سيدي و عزيز الهمسات و عزيز على القلب هو مجيئك أترقبه كلما أنهيتُ نصا من نصوصي ف لا حرمني الرحمن من هكذا حضور تحية وعطر هذه | |
| |
|
11-06-2018, 01:05 AM
| #24 | |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبتسامة الزهر حقا رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه قصة جميلة فيها عبرة ودرس قيم للأغنياء فالله هو الغنى ... أن التجارة مع الله لا تحتاج شيئا الا الصدق فالدنيا فانية سلم مداد قلمك على روعة القصة ابتسامة الزهر سيدتي و عزيزة الهمسات و عزيز على القلب هو مجيئك أترقبه كلما أنهيتُ نصا من نصوصي كي أكتمل باصطفافه على رفوف الذاكرة ف لا حرمني الرحمن من هكذا حضور تحية وعطر هذه | |
| |
|
11-06-2018, 01:16 AM
| #25 | |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عشتروت وقفة في العشر الأواخر من فلب للمولى صاغر قصة فيها صدق الإيمان ما تقشعر لها الأبدان جزئيات من حياة السلف دامغة بسطوع البرهان هم بالأجر أولى من الرحمن وهم أجزى بالثواب والإحسان طوبى لهم بما ادخروا للجنة طوبى لهم حسنات تثقل الميزان يا معشر الأدميين وبني الإنسان فلتسارعوا بشييد قصوراً بالجنان لا تبخسوا مهما كانت الأثمان فما للأرض لللأرض وما للخلد يبقى في صفحتكم زاهراً عبر الأزمان سيدتي الأديبة العزيزة جداً المميزة البارزة لله دركِ ولله در حرفكِ المزدان بعطراً فاح أريجها في المكان يا نقية الوداد يا صادقة الفؤاد نبضاتكِ هنا توازي الأطنان وقفة صدق نعترف لكِ بها أنها تسللت للروح والوجدان أيا أديبتنا الرائعة سلوى أحمد حسني يحذوني بهذه اللحظة المضيئة الدعاء لكِ لله خالق الفرقان ويملئني التمني أن تتقبلي شوقي وإشتياقي لحرفكِ ولشخصكِ وافر التقدير مني عشتروت سيدتي و عزيزة الهمسات و أديبة الحرف و تاج اللغة أصارحكِ القول و أقول توقفتُ كثيرا عندما لمحت حضوركِ تسائلتُ و ربما كانت الأجوبة عدة أو بالأحرى أنا اختلقتُ الأجوبة المُرْضِيَة ترضي حبي لكِ و شوقي لكِ و حنيني ل حرفكِ الذي ل طالما كان مبتغاي و لطالما كنتُ أتوق ل كلماتكِ التي تذيب جليد الإنتظار كيف يمكنني إيصال ما يخلجني الآن و أنا أكتب إليكِ ليس ردا على تشريفكِ لا و لا إنما هي رسالة ربما عتاب و ربما حنين ولربما رسالة شوق و أكيد أنها رسالة توق خالجتني و أنا أعانق الحرف منكِ رؤية إسمكِ منسوج على باب همساتي يُعيدني إلى تلك الايام التي كنا فيها نتجادب أطراف الردود و الحضور و التشريف و تكملة بعضنا البعض و الإبتهاج و تلك الضحكات و الإبتسامات تبا و ألف ل الزمن الذي يتغير و نحن مبحرين في بحوره أصدقكِ القول و أقول نسيتُ أنني في حالة ردود و أنني بت سطحية وجدا في الردود ربما هي اندثار تلك الأيام أحد الأسباب و ربما هو الخمول الذاتي لكن اليقين هو أنني الآن أشعر أنني أنا و أنا أرسل لكِ رسالتي عبر الاثير سيدتي قبلة على الجبين مرتين مرة لأنكِ هنا و مرة لأن حضوركِ جعلني أنا كل التحايا و مشاتل جوري | |
|
التعديل الأخير تم بواسطة البارزه ; 11-06-2018 الساعة 01:18 AM |
|
11-06-2018, 01:20 AM
| #26 | |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجنرال الاديبه البارزه طرح روووعه وعظه وعبره من الحياة تسلم يمينج يا مبدعه والف شكر لج اديبتنا واصلي ربي يسعدج الجنرال سيدي و عزيز الهمسات و عزيز على القلب هو مجيئك أترقبه كلما أنهيتُ نصا من نصوصي كي أكتمل باصطفافه على رفوف الذاكرة ف يزهو النبض و يتمايل الفؤاد طربا و أعتلي القمم ف لا حرمني الرحمن من هكذا حضور تحية وعطر هذه | |
| |
|
11-06-2018, 01:25 AM
| #27 | |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعذب ميسان ماأعظمها من نعمة نعمة الإيمان وحين يتغلغل بتلك القلوب تصبح الدنيا لاتساوى جناح بعوضه في اعينهم هكذا هم المؤمنون الصادقون في عهودهم مع الله سبحانه وتعالى :. البارزة لاتأتين الا بخير في كل حضور لك رائعة إن كتبت من بنات أفكارك وأكثر روعة إن نقلت من هنا وهناك ويضل لأديبتنا الرائعة بصمتها حتى وهي تحكي من الواقع بيض الله وجهك على ما نقشت سيدتي تحياتي وتقديري لسموك الراقي النبيل أعذب ميسان أعذب ميسان سيدي و عزيز الهمسات و سلام عليك حتى ترضى و بعد الرضا عليك الف سلام وصالك عيد و مجيئك عيد و تشريفك عيد و العيد نترقبه قبل وصوله بأيام نجهز الروح و النبض و الفؤاد بأجمل الثياب و نتسابق مع الأيام لمصافحة صباح العيد و أنا عند رؤية أطياف حرفك منسوجة على سطوري أتسابق مع روحي و أتعثر في جلباب الوقت و أصلب الطول و أجمع شمل أجزائي المتعبة من الطريق و أمسك بكلتا يداي ثوب حرفي المنتاثر على أرصفة الإنتظار و أطلق العنان للأنفاس في المسير كي تصل بسلامة على شاطئ وصالكَ هذا ف لا حرمني المولى من تشريفاتك العزيزة تحية و الكثير من هذه مرسولة من حدائق وطني ف لا حرمني الرحمن من هكذا حضور تحية وعطر هذه | |
| |
|
11-06-2018, 01:27 AM
| #28 | |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة الاحاسيس ما شاء الله قصه راائعه ملكة الأحاسيس سيدتي و عزيزة الهمسات وصالك سعادة وفخر ف لا حرمني المولى من تشريفاتكِ العزيزة تحية و الكثير من هذه مرسولة من حدائق وطني | |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| رِجَالٌ , صَدَقُوا |
| كاتب الموضوع | البارزه | مشاركات | 32 | المشاهدات | 544 | 
|  |  | انشر الموضوع |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| تفسير(( رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ ..)) الآية | الاداره | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 24 | 13-12-2020 09:54 PM |
| ( كَذبَ المنجِّمون ولو صَدَقُوا ) | Kassab | ( همســـــات العام ) | 11 | 29-10-2016 01:05 PM |
| قصة صحابي //رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ | ريحانة بغداد | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 12 | 26-02-2016 01:46 PM |
  |
العرض العادي
