الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-02-2020, 07:18 PM | #162 |
| 131. ((أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ)) عَدَدُ المَوَاضِعِ الَّتِي ذُكِرَت فِيْهَا: مَوْضِعٌ وَاحِدٌ. اسْمُ السُّورَة: التَّوْبَة رَقَـمُ الآيَـــةِ: 36 المَعنَى: أَربَعَةُ أشهرٍ مُحَرَّمَة؛ وهِيَ: ذُو القَعدَة وذُو الحِجَّة ومُحَرَّم ورَجَب. |
|
04-02-2020, 07:18 PM | #163 |
| 132. ((ارْتَقِبُوا)) عَدَدُ المَوَاضِعِ الَّتِي ذُكِرَت فِيْهَا: مَوْضِعٌ وَاحِدٌ. اسْمُ السُّورَة: هُود رَقَـمُ الآيَـــةِ: 93 المَعنَى: انتَظِرُوا عَاقِبَة أَمْركُم. |
|
04-02-2020, 07:18 PM | #164 |
| 133. ((أَرْجَائِهَا)) عَدَدُ المَوَاضِعِ الَّتِي ذُكِرَت فِيْهَا: مَوْضِعٌ وَاحِدٌ. اسْمُ السُّورَة: الحَاقَّة رَقَـمُ الآيَـــةِ: 17 المَعنَى: جَوَانِب السَّمَاء. |
|
04-02-2020, 07:19 PM | #165 |
| 134. ((أَرْجِهِ وَأَخَاهُ)) عَدَدُ المَوَاضِعِ الَّتِي ذُكِرَت فِيْهَا: مَوْضِعَان. فالموضع الأول اسْمُ السُّورَة: الأَعرَاف رَقَـمُ الآيَـــةِ: 111 المَعنَى: أَخِّرْ أَمْرهُمَا. والموضع الثاني اسْمُ السُّورَة: الشُّعَرَاء رَقَـمُ الآيَـــةِ: 36 المَعنَى: أَخِّرْ أَمْرهُمَا. |
|
04-02-2020, 07:19 PM | #166 |
| 135. ((أَرْدَاكُمْ)) عَدَدُ المَوَاضِعِ الَّتِي ذُكِرَت فِيْهَا: مَوْضِعٌ وَاحِدٌ. اسْمُ السُّورَة: فُصِّلَت رَقَـمُ الآيَـــةِ: 23 المَعنَى: أَهْلَكَكُم |
|
04-02-2020, 07:19 PM | #167 |
| 136. ((أَرْذَلِ الْعُمُرِ)) عَدَدُ المَوَاضِعِ الَّتِي ذُكِرَت فِيْهَا: مَوْضِعَان. فالموضع الأول اسْمُ السُّورَة: النَّحل رَقَـمُ الآيَـــةِ: 70 المَعنَى: أخَسَّهُ مِن الهَرَمِ وفَسَادِ العَقْلِ. والموضع الثاني اسْمُ السُّورَة: الحَجّ رَقَـمُ الآيَـــةِ: 5 المَعنَى: أخَسَّهُ مِن الهَرَمِ وفَسَادِ العَقْلِ. |
|
04-02-2020, 07:20 PM | #168 |
| فَمَرَاتِبُ العُمُرِ أَربَعٍ: فالأولى: سِنُّ النُّشُورِ والنَّمَاءِ، وهِيَ مَرحَلَةُ الطُّفُولَةِ والبُلُوغِ. والثانية: سِنُّ الوُقُوفِ، وهِيَ مَرحَلَةُ الشَّبَابِ. والثالثة: سِنُّ الاِنْحِطَاطِ القَلِيلِ، وهِيَ سِنُّ الكُهُوْلَةِ. والرابعة: سِنُّ الاِنْحِطَاطِ الكَبِيرِ، وهِيَ سِنُّ الشَّيْخُوخَةِ، وهِيَ بِدَايَةً مِن خَمْسٍ وسَبْعِينَ سَنَةً فَمَا فَوْقَهَا، وهِيَ المُرَادُ بِهَا هُنَا؛ فَفِي هَذَا السِّنِّ يَحصُلُ لِلإِنْسَانِ ضَعفُ القُوَى والخَرَفُ وسُوءُ الحِفْظِ وقِلَّةُ العِلْمِ. لِذَا كَانَ نَبِيُّنَا عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ يَتَعَوَّذُ مِن بُلُوغِ هِذِهِ السِّنِّ كَمَا فِي الصَّحِيحَيْنِ مِن حَدِيثِ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ؛ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كان يَدعُو: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ البُخْلِ وَالكَسَلِ، وَالهَرَمِ وَأَرذَلِ العُمُرِ، وَعَذَابِ القَبْرِ، وَفِتْنَةِ الدَّجَّالِ، وَفِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ». |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
((مُـعْـجَـمُ , الـقُـرْآنِ , الـكَـرِيـمِ)) , غَـرِيـبِ |
| |