ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه )


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-09-2021, 08:52 AM   #673


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:48 PM)
 المشاركات : 3,325,234 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



ن بُرَيْدَةَ بن الحُصَيْب - رضي الله عنه، قال:

📝 #قال_النبي ﷺ:

«اغْزُوا بِاسْمِ اللَّهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، قَاتِلُوا مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ، اغْزُوا وَلَا تَغُلُّوا، وَلَا تَغْدِرُوا، وَلَا تَمْثُلُوا، وَلَا تَقْتُلُوا وَلِيدًا»

📗 صحيح مسلم (1731)


 

رد مع اقتباس
قديم 29-09-2021, 08:52 AM   #674


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:48 PM)
 المشاركات : 3,325,234 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



«لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا، وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا، وَصَلُّوا عَلَيَّ؛ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ»

📘 [رواه أبو داود (2042)، وصححه الألباني]

🔰 شرح الحديث:

🔻(لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا)؛ أي: لا تَترُكوا الصَّلاةَ وغيرَها من العِبادات في البُيوتِ؛ فتكون كأنَّ أَهْلَها أَمواتٌ، ولكن اجعلوا نصيبًا من صلاتِكم في البيتِ.

🔻(وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا)؛ أي: تَتَكَلَّفوا المُعاوَدَةَ إلى زِيارةِ القبْرِ، وكأنَّه مُناسَبَةُ عِيدٍ تَتَكرَّرُ فيُذْهَبُ إليه.

🔻ثمَّ أَمَرَهم بما يَنُوبُ ويُغْنِي عن ذلك، فأَمَرَهم بالصَّلاةِ عليه؛ بقوله: (وَصَلُّوا عَلَيَّ؛ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُم)؛ أي: إنَّ صلاةَ المُسلِم على النَّبيِّ ﷺ تَصِلُهُ؛ فَمَنْ صلَّى عليه = كأنَّه جاءَ إليه فَصَلَّى وسَلَّمَ عليه؛ فلا حاجةَ لاتِّخاذِ القَبْرِ عِيدًا.


 

رد مع اقتباس
قديم 29-09-2021, 08:52 AM   #675


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:48 PM)
 المشاركات : 3,325,234 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



«لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا، وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا، وَصَلُّوا عَلَيَّ؛ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُمْ»

📘 [رواه أبو داود (2042)، وصححه الألباني]

🔰 شرح الحديث:

🔻(لَا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قُبُورًا)؛ أي: لا تَترُكوا الصَّلاةَ وغيرَها من العِبادات في البُيوتِ؛ فتكون كأنَّ أَهْلَها أَمواتٌ، ولكن اجعلوا نصيبًا من صلاتِكم في البيتِ.

🔻(وَلَا تَجْعَلُوا قَبْرِي عِيدًا)؛ أي: تَتَكَلَّفوا المُعاوَدَةَ إلى زِيارةِ القبْرِ، وكأنَّه مُناسَبَةُ عِيدٍ تَتَكرَّرُ فيُذْهَبُ إليه.

🔻ثمَّ أَمَرَهم بما يَنُوبُ ويُغْنِي عن ذلك، فأَمَرَهم بالصَّلاةِ عليه؛ بقوله: (وَصَلُّوا عَلَيَّ؛ فَإِنَّ صَلَاتَكُمْ تَبْلُغُنِي حَيْثُ كُنْتُم)؛ أي: إنَّ صلاةَ المُسلِم على النَّبيِّ ﷺ تَصِلُهُ؛ فَمَنْ صلَّى عليه = كأنَّه جاءَ إليه فَصَلَّى وسَلَّمَ عليه؛ فلا حاجةَ لاتِّخاذِ القَبْرِ عِيدًا.
.


 

رد مع اقتباس
قديم 29-09-2021, 08:53 AM   #676


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:48 PM)
 المشاركات : 3,325,234 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



إِنَّ اللَّهَ يَقُولُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ: (أَيْنَ الْمُتَحَابُّونَ بِجَلَالِي، الْيَوْمَ أُظِلُّهُمْ فِي ظِلِّي، يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلِّي) »

📗 صحيح مسلم (2566)


 

رد مع اقتباس
قديم 06-10-2021, 10:01 AM   #677


البرنس مديح ال قطب متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5942
 تاريخ التسجيل :  16 - 3 - 2015
 أخر زيارة : اليوم (03:05 PM)
 المشاركات : 878,505 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Egypt
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~


سبحان الله وبحمدة
سبحان الله العظيم
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





 

رد مع اقتباس
قديم 06-10-2021, 10:14 AM   #678


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:48 PM)
 المشاركات : 3,325,234 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



سعدت والله بمروركم الجميل والدايم
باعدم ياغالين ودي وتقديري لسموكم


 

رد مع اقتباس
قديم 13-10-2021, 10:17 AM   #679


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (04:48 PM)
 المشاركات : 3,325,234 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



أكثرنا يتغنى بهذه المحبة ويفتخر بها لحبيبنا صلى الله عليه وسلم، ولكن في الحقيقة محبتنا ليست أكثر من أقوال فكيف نزيدها ونترجمها إلى أفعال وأحوال؟
هناك أمور لا بد منها لمن يريد ذلك إن التزمها مدة من الزمن شعر بالشوق للحبيب صلى الله عليه وسلم وظهرتْ عليه علامة المحبة ليصبح إنساناً جديداً..
1. أولاً: تقديم محبة النبي على كل شيء من محابِّ النفس والدنيا:
لأن تقديم شيء فوق محبة النبي صلى الله عليه وسلم فسْقٌ تهدّد الله صاحبه وزجره بقوله سبحانه:
قُلۡ إِن كَانَ ءَابَآؤُكُمۡ وَأَبۡنَآؤُكُمۡ وَإِخۡوَٰنُكُمۡ وَأَزۡوَٰجُكُمۡ وَعَشِيرَتُكُمۡ وَأَمۡوَٰلٌ ٱقۡتَرَفۡتُمُوهَا وَتِجَٰرَةٞ تَخۡشَوۡنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرۡضَوۡنَهَآ أَحَبَّ إِلَيۡكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَجِهَادٖ فِي سَبِيلِهِۦ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّىٰ يَأۡتِيَ ٱللَّهُ بِأَمۡرِهِۦۗ وَٱللَّهُ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَٰسِقِينَ(التوبة: ٢٤).
قال القاضي عياض رحمه الله:
فَكَفَى بِهَذَا حَضًّا، وَتَنْبِيهًا، وَدَلَالَةً، وَحُجَّةً عَلَى إِلْزَامِ مَحَبَّتِهِ، وَوُجُوبِ فَرْضِهَا، وَعِظَمِ خَطَرِهَا، وَاسْتِحْقَاقِهِ لَهَا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -، إِذْ قَرَّعَ - تَعَالَى - مَنْ كَانَ مَالُهُ، وَأَهْلُهُ، وَوَلَدُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنَ اللَّهِ، وَرَسُولِهِ، وَأَوْعَدَهُمْ بِقَوْلِهِ - تَعَالَى -: فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ثُمَّ فَسَّقَهُمْ بِتَمَامِ الْآيَةِ، وَأَعْلَمَهُمْ أَنَّهُمْ مِمَّنْ ضَلَّ، وَلَمْ يَهْدِهِ اللَّهُ(الشفا بتعريف حقوق المصطفى للقاضي أبو الفضل عياض اليحصبي السبتي المغربي: صـ٣٧٩).
عن عبد الله بن هشام قال:
كُنَّا مع النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو آخِذٌ بيَدِ عُمَرَ بنِ الخَطَّابِ، فَقالَ له عُمَرُ: يا رَسولَ اللَّهِ، لَأَنْتَ أحَبُّ إلَيَّ مِن كُلِّ شيءٍ إلَّا مِن نَفْسِي، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: لَا، والذي نَفْسِي بيَدِهِ، حتَّى أكُونَ أحَبَّ إلَيْكَ مِن نَفْسِكَ فَقالَ له عُمَرُ: فإنَّه الآنَ، واللَّهِ، لَأَنْتَ أحَبُّ إلَيَّ مِن نَفْسِي، فَقالَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: الآنَ يا عُمَرُ.(رواه البخاري رحمه الله في صحيحه).
وهذا أمر صعب على النفس لكن به يظهر صدق المحبة وبرهانها
2. ثانياً: ترك المعاصي والذنوب:
وهذا الأمر متعلق بالأول من حيث أنه ترك لأهواء النفس ومشتهياتها، رغبة في متابعة أوامر المحبوب وما يريده. وبذلك يسبق المجتهدين في العبادات والطاعات ويكون قريباً من سيد السادات صلى الله عليه وسلم الذي ورد عنه أنه قال:
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَسْبِقَ الدَّائِبَ الْمُجْتَهِدَ فَلْيَكُفَّ عَنِ الذُّنُوبِ(قال المنذري في "الترغيب": ٤/ ٧٣، رواه أبو يعلى ورواته رواة "الصحيح" إلا يوسف بن ميمون، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد "١٠/٢٠٠"، وفيه يوسف بن ميمون، وثقه ابن حبان، وضعفه الجمهور، وبقية رجاله رجال "الصحيح").
3. ثالثاً: قراءة سيرته وحديثه صلى الله عليه وسلم أو سماع ذلك من أتباعه:
وهذا يدفع المؤمن للتعلق بجناب المصطفى صلى الله عليه وسلم، وهذه القراءة أو السماع مطلوب لأنه يقود للحب والاتباع فإن كثيراً من المغْرمين ببعض الأشخاص أو أبطال الكرة والغناء يعرفون كل شيء عن الذي أغرموا بمتابعته فأحبوه حتى قلّدوه بجميع تصرّفاته وهو مجرد شخص اشتهر ببعض الأمور الدنيوية الفانية، وقد عاب الله تعالى على من جهل سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم فقال:
أَمۡ لَمۡ يَعۡرِفُواْ رَسُولَهُمۡ فَهُمۡ لَهُۥ مُنكِرُونَ(المؤمنون: ٦٩).
4. رابعاً: اتباعُ سنّته وآثاره صلى الله عليه وسلم:
وهذا يتأتَّى بعد معرفتها بالقراءة أو السماع أو الاقتداء بمن يتتبّع الحبيب صلى الله عليه وسلم، ولا يكون المحب كاملاً في حبّه حتى يكون في زمرة المتبعين له صلى الله عليه وسلم بكل ما يستطيع كما هو حال الصحابة رضي الله عنهم كأبي أيوب الأنصاري وعبد الله بن عمر وسائر الصحابة الذين كانوا يتّبعون النبي صلى الله عليه وسلم حتى في عاداته، بل في أمورٍ ليست من العادات كمروره صلى الله عليه وسلم من طريق أو وقوفه في مكان أو تحت شجرة فكانوا يقلّدونه في ذلك محبّة واقتداءً. وما ينبغي علينا الاتباع به هو النوافل الثابتة كسنن الصلاة والضحى وقيام الليل والتهجد وحسن الأخلاق والمعاملات بعد قيامنا بالفرائض، ولا نقتصر على السنن التي يراها الناس فينا فحسب؛ بل بسائر السنن التي نكون بعيدين فيها عن أعين الناس وهذا أخْلَصُ في الاتباع وأبعد عن حظ النفس إن سَلِمَ من العُجُب.
5. خامساً: كثرة الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم:
لإنّ من أحبّ شيئاً أكثر من ذكره، ولا يغيب عن قلبه وخاطره، ويعيش معه مع البعد وهذا ديدن المحبين يلهجون بالصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم في كل أحوالهم ومجالسهم وقد صحّ في الحديث أن المكثر من الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم يُكفَى همّه ويغفر ذنبه، وأقل عدد ذكره الصالحون في الصلاة والسلام على سيد الأنام هو ثلاث مئة وثلاثة عشر وأوسطه ألف مرة في اليوم الواحد فمن حافظ على ذلك تحرّك شوقه وحبه للحبيب صلى الله عليه وسلم.
6. سادساً: صحبة أحبابه ومحبيه صلى الله عليه وسلم ومحبتهم:
وقد قال أحد المحبين:
تَقَرَّبْ لأقْوامٍ يَدينــــــــــونَ وُدَّهُ ... وباعــــدْ أُناساً قـــد تَخَبَّــطَهُــمْ مَسُّ
فإنَّ مُحِبَّ الحَقِّ يأوي لأهلِهِ ... بلا رَيبةٍ والجِنْسُ يَعرفُــهُ الجِنْسُ
فمن جالس المحزون حَزِن، ومن جالس السعيد سَعِد، وهكذا جليس كل جماعة متأثِّرٌ بهم، فكيف بمن يجالس أحباب النبي صلى الله عليه وسلم! لا شكّ أنه ستسري عليه من أحوال حبِّهم ويتحرّك الحب بقلبه ويتّقد لأن حديثهم ولسانهم لا يكون إلا بذكر وجمال محبوبهم، ومحبة آل البيت والصالحين الذين لهم صلة به صلى الله عليه وسلم، مع مجالس المحبة التي يجتمع فيها المحبّون سبب كبيرٌ لزيادة المحبة والاتباع، فمن جالس جانس.
وهكذا أيها الأخ الحبيب تزيد من حبكَ لحبيبك صلى الله عليه وسلم، حين تقرِن حبُّك بالعمل والاتباع وصحبة ورّاثه وكثرة الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وآلهِ وصحبه وسلم وسماع حديثه وسيرته والتأدّب بآدابه والسير على أخلاقه تحظى بقربك منه صلى الله عليه وسلم ومحبته التي تُكْرَم بسببها بالشفاعة يوم القيامة إن شاء الله تعالى.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد , لحبيبنا , مدونه , الله , سمي , وسلم , وعليه


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تصويت {لعبه اجمل مدونه } مع (البرنسيسه فاتنة) البرنسيسه فاتنة (همسات المسابقات والفعاليات ) 19 29-03-2019 05:52 PM
تصويت {لعبه اجمل مدونه } مع (البرنسيسه فاتنة) البرنسيسه فاتنة (همسات المسابقات والفعاليات ) 21 21-03-2019 10:48 PM
حكم من مات وعليه ديون ولم يترك وفاء لها ريحانة بغداد ( قسم الفتاوي الاسلامية ) 26 12-11-2018 05:39 PM
مدونه / مطبخ همسات مع الشيف فنجان قهوه فنجان قهوه ( همســـات المطبخ ) 6 27-01-2015 09:41 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010