ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات




إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-07-2019, 08:38 AM   #8


بسام البلبيسي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8412
 تاريخ التسجيل :  23 - 3 - 2018
 العمر : 63
 أخر زيارة : 15-01-2025 (02:27 AM)
 المشاركات : 59,823 [ + ]
 التقييم :  1026666763
 الدولهـ
Palestine
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Gold
افتراضي



يعطيك العافيه على الطرح القيم والرائع
جزاك الله كل خير وجعله فى ميزان
حسناتك يوم القيامه تسلم
الايادى وبارك الله فيك
دمت بحفظ الرحمن


 

رد مع اقتباس
قديم 18-07-2019, 12:42 AM   #9


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي


















إسلاميات محمدية


الواجب على العاقل:

قال الامام الحافظ أبي حاتم محمد بن حبان البستي -رحمه الله-
ألا يغتر بالدنيا وزهرتها، وحسنها وبهجتها، فيشتغل بها عن الآخرة الباقية، والنعم الدائمة، بل يُنزلها حيث أنزلها الله؛ لأن عاقبتها -لا محالة- تصير إلى فناء، يخرب عمرانها، ويموت سكانها، وتذهب بهجتها، وتَبيدُ خَضِرَتها،

فلا يبقى رئيس متكبر مؤمّر، ولا فقيرٌ مسكين محتقر، إلا ويجري عليهم كأس المنايا، ثم يصيرون إلى التراب فيبلون، حتى يرجعوا إلى ما كانوا عليه في البداية إلى الفناء، ثم يرث الأرض ومن عليها علام الغيوب.

فالعاقل لا يركن إلى دار هذا نعتها، ولا يطمئن إلى دنيا هذه صفتها، وقد ادُّخر له ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، فيضِنُّ بترك هذا القليل، ويرضى بفوت ذلك الكثير.

روضة العقلاء
قال ابن حزم رحمه الله تعالى:
"وسيُردُ الجميع إلى عالم الغيب والشهادة، فيحكم بيننا فيما فيه نختلف، وتالله لتطولن ندامـة من لم يجعل حظه من الدين والعلم إلا نصر قول فلان بعينه، ولا يبالي ما أفسد من الحقائق في تلك السبيل".

‏الإحكام في أصول الأحكام 34/4.
قال ابن القيم:
إِنَّ كُلَّ آيَةٍ فِي الْقُرْآنِ فَهِيَ مُتَضَمِّنَةٌ لِلتَّوْحِيدِ، شَاهِدَةٌ بِهِ، دَاعِيَةٌ إِلَيْهِ، فَإِنَّ الْقُرْآنَ: إِمَّا خَبَرٌ عَنِ اللَّهِ، وَأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ، فَهُوَ التَّوْحِيدُ الْعِلْمِيُّ الْخَبَرِيُّ، وَإِمَّا دَعْوَةٌ إِلَى عِبَادَتِهِ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَخَلْعُ كُلِّ مَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِهِ، فَهُوَ التَّوْحِيدُ الْإِرَادِيُّ الطَّلَبِيُّ، وَإِمَّا أَمْرٌ وَنَهْيٌ، وَإِلْزَامٌ بِطَاعَتِهِ فِي نَهْيِهِ وَأَمْرِهِ، فَهِيَ حُقُوقُ التَّوْحِيدِ وَمُكَمِّلَاتُهُ، وَإِمَّا خَبَرٌ عَنْ كَرَامَةِ اللَّهِ لِأَهْلِ تَوْحِيدِهِ وَطَاعَتِهِ، وَمَا فَعَلَ بِهِمْ فِي الدُّنْيَا، وَمَا يُكْرِمُهُمْ بِهِ فِي الْآخِرَةِ، فَهُوَ جَزَاءُ تَوْحِيدِهِ وَإِمَّا خَبَرٌ عَنْ أَهْلِ الشِّرْكِ، وَمَا فَعَلَ بِهِمْ فِي الدُّنْيَا مِنَ النَّكَالِ، وَمَا يَحِلُّ بِهِمْ فِي الْعُقْبَى مِنَ الْعَذَابِ، فَهُوَ خَبَرٌ عَمَّنْ خَرَجَ عَنْ حُكْمِ التَّوْحِيدِ، فَالْقُرْآنُ كُلُّهُ فِي التَّوْحِيدِ وَحُقُوقِهِ وَجَزَائِهِ، وَفِي شَأْنِ الشِّرْكِ وَأَهْلِهِ وَجَزَائِهِمْ)
[مدارج السالكين 3/418].
‏�� قال قتادة رحمه الله تعالى :
خير الرزق .. ما لا يطغيك ولا يُلهيك
[تفسير القرطبي 1331]

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
عمر الإنسان في الحقيقة هو ما أمضاه بطاعة الله عز وجل أما ما لم يمضه بطاعة الله فإنه خسران فإما أن يكون عليه وإما أن يكون لا له ولا عليه.
فتاوى نور على الدرب ج3 ص81 ‎



-‏قال بعض التابعين:
“من كثرت ذنوبُه فعليهِ بـسُقيا الماء ، فقد غَفرَ الله ذنوبَ مَن سقى الكلب فكيف بمن سَقى مؤمنا.
[تفسير القرطبي]
-قال ابن القيم رحمه الله :
"من عرف الله أحبَّه ولابدَّ ومن أحبَّهُ انقشعت عنه سحائب الظلمات".
طريق الهجرتين 556
-الفارغُ القلب من الله والدار الآخرة، المبتلى بمحبة الدنيا: أشقُّ ما عليه: الصلاة! ï؟½ï؟½
وأكرهُ ما إليه: طولها!
رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه 34

-‎احتضر اسماعيل النيسابوري :
‎فقالت أمه : ما تجد ؟
‎فما قدر على النطق ، فكتب على يدها : روح وريحان ، وجنة نعيم.
‎ثم مات.
‎[سير أعلام النبلاء 20/161]

-قال العلامة الشيخ الأمين الشنقيطي - رحمه الله - :
ينبغي للمسلمِ إذا اصابه مكروهٌ : أن يفزَعَ إلى اللهِ تعالى بأنواع الطّاعات من صلاةٍ وغيرها.
أضواء البيان - 323/2.

-قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
تجد أهل الآخرة لا يهتمون بما يفوتهم من الدنيا
إن جاءهم من الدنيا شيء قبلوه
وإن فاتهم شيء لم يهتموا به.
[شرح رياض الصالحين (ظ¤ظ¨/ظ£)]

-قال ابن القيم رحمه الله :
لو نفع العلم بلا عمل لما ذمّ الله سبحانه أحبار أهل الكتاب , ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذمّ الله المنافقين.
( الفوائد ص 65 )
قال الفضيل بن عياض رحمه الله:
" علامة الزهد في لدنيا وفي الناس، أن لا تحب ثناء الناس عليك، ولا تبالي بمذمتهم، وإن قدرت ألا تعرف فافعل، ولا عليك ألا تعرف، وما عليك ألا يثنى عليك، وما عليك أن تكون مذموما عند الناس إن كنت محموداً عند الله "
[ حلية الأولياء (8/90) ]





قال الشيخ السعدي -رحمه الله -
وإذا أحب الله عبداً يسر له الأسباب، وهون عليه كل عسير، ووفقه لفعل الخيرات،وترك المنكرات،وأقبل بقلوب عباده إليه بالمحبة والوداد.
تيسير الكريم الرحمن: في تفسير كلام المنان

قال ابن عمر:
البِرُّ شيءٌ هيِّنٌ، وجهٌ طَليقٌ وكَلامٌ ليِّنٌ.
شعب الإيمان
قال شيخ الإسلام رحمه الله
وأصل الإيمان في القلب، وهو قول القلب وعمله، وهو إقرار بالتصديق والحب والانقياد، وما كان في القلب فلا بد أن يظهر مُوجِبُه ومقتضاه على الجوارح، وإذا لم يعمل بموجبه ومقتضاه دلَّ على عدمه أو ضعفه؛ ولهذا كانت الأعمال الظاهرة من موجِب إيمان القلب ومقتضاه، وهي تصديقٌ لِمَا في القلب، ودليل عليه وشاهد له، وهي شعبة من الإيمان المطلق وبعضٌ له.
كتاب الإيمان لابن تيمية
قال محمد بن حسين الآجري في باب
(القول بأن الإيمان تصديق بالقلب، وإقرار باللسان, وعمل بالجوارح، لا يكون مؤمناً إلا أن يجتمع فيه هذه الخصال الثلاث)
قال :
(اعلموا رحمنا الله وإياكم أن الذي عليه علماء المسلمين أن الإيمان واجب على جميع الخلق، وهو تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالجوارح.
ثم اعلموا أنه لا تجزئ المعرفة بالقلب والتصديق إلا أن يكون معه الإيمان باللسان نطقا، ولا تجزئ معرفة القلب ونطق اللسان حتى يكون عمل بالجوارح، فإذا كملت فيه هذه الثلاث الخصال كان مؤمناً، دل على ذلك الكتاب والسنة وقول علماء المسلمين..)
الشريعة للأجري

قال ابن القيم - رحمه الله -
الكفر والإيمان متقابلان، إذا زال أحدهما خَلَفَه الآخر، ولما كان الإيمان أصلاً، له شُعَبٌ متعددة، وكل شعبة منها تسمى إيمانًا؛ فالصلاة من الإيمان، وكذلك الزكاة والحج والصيام، والأعمال الباطنة؛ كالحياء، والتوكل، والخشية من الله، والإنابة إليه، حتى تنتهي هذه الشُّعَب إلى إماطة الأذى عن الطريق، فإنه شعبة من شعب الإيمان، وهذه الشعب منها ما يزول الإيمان بزوالها؛ كشعبة الشهادتين، ومنها ما لا يزول بزوالها؛ كترك إماطة الأذى عن الطريق، وبينهما شعب متفاوتة تفاوتًا عظيمًا؛ منها: ما يلحق بشعبة الشهادة ويكون إليها أقرب، ومنها ما يلحق بشعبة إماطة الأذى ويكون إليها أقرب، وكذلك الكفر ذو أصل وشُعَب، فكما أن شُعَب الإيمان إيمان، فشُعَب الكفر كفر، والحياء شعبة من الإيمان، وقلة الحياء شُعبة من شُعَب الكفر، والصدق شعبة من شعب الإيمان، والكذب شُعبة من شُعَب الكفر، والصلاة والزكاة والحج والصيام من شعب الإيمان، وتَرْكها من شُعَب الكفر، والحكم بما أنزل الله من شعب الإيمان، والحكم بغير ما أنزل الله من شُعَب الكفر، والمعاصي كلها من شعب الكفر، كما أن الطاعات كلَّها من شعب الإيمان.
كتاب الصلاة: لأبن القيم




-‏قال بعض التابعين:
“من كثرت ذنوبُه فعليهِ بـسُقيا الماء ، فقد غَفرَ الله ذنوبَ مَن سقى الكلب فكيف بمن سَقى مؤمنا.
[تفسير القرطبي]

-قال ابن القيم رحمه الله :
"من عرف الله أحبَّه ولابدَّ ومن أحبَّهُ انقشعت عنه سحائب الظلمات".
طريق الهجرتين 556
-الفارغُ القلب من الله والدار الآخرة، المبتلى بمحبة الدنيا: أشقُّ ما عليه: الصلاة! ï؟½ï؟½
وأكرهُ ما إليه: طولها!
رسالة ابن القيم إلى أحد إخوانه 34
-‎احتضر اسماعيل النيسابوري :
‎فقالت أمه : ما تجد ؟
‎فما قدر على النطق ، فكتب على يدها : روح وريحان ، وجنة نعيم.
‎ثم مات.
‎[سير أعلام النبلاء 20/161]
-قال العلامة الشيخ الأمين الشنقيطي - رحمه الله - :
ينبغي للمسلمِ إذا اصابه مكروهٌ : أن يفزَعَ إلى اللهِ تعالى بأنواع الطّاعات من صلاةٍ وغيرها.
أضواء البيان - 323/2.
-قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
تجد أهل الآخرة لا يهتمون بما يفوتهم من الدنيا
إن جاءهم من الدنيا شيء قبلوه
وإن فاتهم شيء لم يهتموا به.
[شرح رياض الصالحين (ظ¤ظ¨/ظ£)]
-قال ابن القيم رحمه الله :
لو نفع العلم بلا عمل لما ذمّ الله سبحانه أحبار أهل الكتاب , ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذمّ الله المنافقين.
( الفوائد ص 65 )
قال الفضيل بن عياض رحمه الله:
" علامة الزهد في الدنيا وفي الناس، أن لا تحب ثناء الناس عليك، ولا تبالي بمذمتهم، وإن قدرت ألا تعرف فافعل، ولا عليك ألا تعرف، وما عليك ألا يثنى عليك، وما عليك أن تكون مذموما عند الناس إن كنت محموداً عند الله "
[ حلية الأولياء (8/90) ]





هل الأنبياء محصورون؟
قال العلامة ابن عثيمين رحمه الله: إنه ورد في ذلك حديث يدل على حصرهم بأربعة و عشرين ألفا ، و الرسل د ون ذلك ،لأن الأنبياء أكثر بكثير من الرسل ، وأما الرسل فأقل ،وقد ذكر في القرأن منهم خمسة وعشرون رسولا ولكنهم أكثر من هذا ،وقد يزيدون على ثلاثمائة إلا أن الله تعالى يقول:{ ولقد أرسلنا رسلا من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك}. [غافر:78].

المرجع: شرح العقيدة السفارينية لابن عثيمين ص528-529 طبعة مدار الوطنهل انقرضت الفرق الضالة كالجهمية،والمعتزلة والقدريسئل العلامة زيد بن هادي المدخلي -رحمه الله- مانصه:
بعض الناس يقولون إن هذه الفرق كالجهمية و المعتزلة و القدرية قد انقرضوا فلماذا نتحدث عنهم وقد زالوا ولم يعد لهم وجود؟فأجاب رحمه الله: أولا:أن كل بدعة نجمت من قديم الزمان لها ورثة يرثونها ،إن لم توجد في هذا المكانوجدت في أماكن من دنيا البشرثانيا
:
أن العلماء تتابعوا على بيان مذاهب هذه الفرق ،وهو دليل على وجودهم وأنهم لمينقرضوا بل لكل بدعة وارثإلى أن قال رحمه الله:فالمقصود : أن هذه الفرق ماانقرضت من دنيا البشر لكن إن لم يوجد بعضها في مكان وجد في مكان آخر ،والمهم البيان للناس تأليفا و تعليما لأنها ستأتي أجيال لا تدري ماالله صانع فيهم ،فلابأن يكون هناك بيان للعلم الشرعي ، ولايتم معرفة الحق تماما إلا برد الباطل ، ولا تستقيم السنة على الوجه الصحيح إلا بمحاربة البدعة التي تناوئها،وأهل البدع هم يحاربون السنة وأهلها لتحل البدع التي قال فيها النبي صلى الله عليه وسلم:"كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار"لتحل محل السنن.

[
المرجع:أوضح المعاني شرح مقدمة رسالة ابن أبي زيد القيرواني الصفحة 115_116ط دةار الميراث النبوي





« فَالتَّوحِيدُ هُوَ جِمَاعُ الدِّينِ الَّذِي هُوَ أصلُهُ وفَرعُهُ ولُبُّهُ ، وهُوَ الخَيرُ كُلُّهُ ،والاستِغفَارُ يُزِيلُ الشَّرَّ كُلَّهُ ،فَيَحصُلُ مِن هَذَينِ جَمِيعَ الخَيرِ ، وزَوَالُ جَمِيعَ الشَّرِّ.
وكُلُّ مَا يُصِيبُ المُؤمِنَ مِنَ الشَّرِّ فَإنَّمَا هُوَ بِذِنُوبِهِ.
والاستِغفَارُ = يَمحُو الذُّنُوبَ فَيُزِيلُ العَذَابَ ، كَمَا قَالَ تَعَالَى : { ومَا كَانَ اللهُ مُعَذِّبَهُم وهُم يَستَغفِرُونَ } ».
ابنُ تَيمِيَّة - رَحِمَهُ اللَّـهُ -.
جَامِعُ المَسَائِلِقال ابن القيم رحمه الله : لما سافر موسى إلى الخضر ـ عليهما السلام ـ وجد في طريقه مس الجوع والنصب، فقال لفتاه: {آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا} [الكهف]، فإنه سفر إلى مخلوق.
ولما واعده ربه ثلاثين ليلة، وأتمها بعشر، فلم يأكل فيها، لم يجد مس الجوع، ولا النصب، فإنه سفر إلى ربه تعالى.
وهكذا سفر القلب وسيره إلى ربه، لا يجد فيه من الشقاء والنصب ما يجده في سفره إلى بعض المخلوقين.
[
بدائع الفوائد (3/ 203)].

قال علامة اليمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى:"و قد رأيتُ أنَّ الذي يقصم ظهور المبتدعة أمرين :
الأمر الأول : الجرح و التعديلالأمر الثاني : التميُّز أي : الانفصال عنهم , فلا يُجالسون , و لا يُحضَر محاضراتهم "
(
نبذة مختصرة من نصائح العلاّمة مقبل ص 61 )
‏• من علامات السعادة..
قال الإمام الشاطبي رحمه الله:

(من علامات السعادة على العبد تيسير الطاعة عليه، وموافقة السنة في أفعاله، وصحبته لأهل الصلاح، وحسنف أخلاقه مع الإخوان، وبذل معروفه للخلق، واهتمامه للمسلمين ومراعاته لأوقاته ).

"
المصدر : كتاب الاعتصام 2/ 152"
قال ابن سعدي -رحمه الله - :
فمن عامل الله في حال صحته وشبابه وقوتهعامله الله باللطف والإعانة في حال شدته .
الفواكه الشهيةقال ابن القيم – رحمه الله - :" أصل كل شر يعود إلى البدع "
(
إعلام الموقعين 1/136 )
قال شيخ الاسلام في كتاب العبودية :
وأصل ضلال من ضل، هو بتقديم قياسه على النص المنزل من عند الله، واختيار الهوى على اتباع أمر الله.

قال شيخ الاسلام رحمه الله :
والشجاعة ليست هي قوة البدن، فقد يكون الرجل قوي البدن ضعيف القلب، وإنما هي قوة القلب وثباته

رسالته الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر



























 

رد مع اقتباس
قديم 18-07-2019, 12:56 AM   #10


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي




















إسلاميات محمدية



معلومات عن دار الأرقم

حين نزل جبريل - عليه السلام- على النبي الكريم ليبلغه بأمر ربه، فبدأ يدعو الناس إلى دين الله تعالى، واتخذت هذه الدعوة في بدايتها الأسلوب السري، فكان النبي الكريم يعرض الدين على من تربطه به علاقة وطيدة من أهل مكة سرًا، خوفًا من ردة فعل قريش على الدعوة الإسلامية، وحرصًا على إسلام عدد تزداد به قوة المسلمين قبل إطلاق الدعوة الجهرية في مكة كلها،

وهنا برز دور مكان يسمى دار الأرقم بن أبي الأرقم لاحتضان الدعوة ،
معلومات عن دار الأرقم فيما يلي بعض المعلومات عن دار الأرقم وأهميتها في بداية الدعوة الإسلامية:

بعد أن دخل الأوائل في الإسلام، وزاد عدد المسلمين في مكة المكرمة سرًا، رأى النبي الكريم أن يكون هناك مركز لهذه الدعوة المباركة، فاختار دار الأرقم بن أبي الأرقم كمركز للدعوة السرية في مكة المكرمة. كان المسلمون في بداية الدعوة السرية يلجؤون إلى شعاب مكة من أجل ممارسة العبادة، وبعد أن تم اتخاذ دار الأرقم كمركز للدعوة كان النبي صل الله عليه وسلم- يلتقي بالمسلمين فيه، ويعلمهم أمور الدين، ويتشاور معهم في أمور الدعوة. أسلم في هذه الدار عدد كبير من كبار الصحابة، حيث كان المسلمون يأتون بمن يعرفونهم إلى دار الأرقم، ويعرض بعد ذلك النبي الكريم الإسلام عليهم، فيروا الحق ويسلموا، وهذا ما يجعل هذه الدار من أهم مرتكزات الدعوة الإسلامية، وكانت هذه اللقاءات تجري سرًا بعيدًا عن أعين كفار قريش، حتى لا يلحظوا شيئًا، وكي لا يعرفوا عن هذه الدار، ويضيقوا على المسلمين فيها. تعود هذه الدار إلى الصحابي الأرقم بن أبي الأرقم،

وهو عبد مناف بن أسد بن عبد اللَّه بن عمر بن مخزوم، وكانت تقع هذه الدار على جبل الصفا بالقرب من الكعبة المشرفة. أسباب اختيار دار الأرقم للدعوة السرية هناك العديد من الأسباب التي دفعت النبي الكريم إلى اختيار دار الأرقم دون غيرها كمركز للدعوة الإسلامية

ومن أهم هذه الأسباب ما يلي:

- عدم معرفة قريش بإسلام الأرقم بن أبي الأرقم، وهذا ما يجعلها تستبعد اتخاذ المسلمين لداره كمركز للدعوة الإسلامية.
- صغر سن الأرقم ابن أبي الأرقم في ذلك الوقت، الأمر الذي يجعل قريشًا تصرف النظر عن داره، على اعتبار أن صغير في السن، ولا يمكن أن يتم اتخاذ داره في خدمة الدعوة الإسلامية.
- انتماء الأرقم بن أبي الأرقم إلى بني مخزوم، الذين كان يحملون لواء التنافس والحرب ضد بني هاشم، وهذا سبب آخر يدفع قريشًا إلى تجاهل داره كمركز للدعوة الإسلامية.






































































 

رد مع اقتباس
قديم 18-07-2019, 01:13 AM   #11


مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 287,431 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي





.
.
..

.
.
.

.
.
.


.
.









إسلاميات محمدية






أفضل الصدقات الخفيه

الأول:

الصدقة الخفية؛ لأنَّها أقرب إلى الإخلاص من المعلنة وفي ذلك يقول جل وعلا: إِن تُبْدُواْ الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِىَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتؤْتُوهَا الفُقَرَاءِ فَهُوَ خَيرٌ لَّكُمْ [البقرة:271]، ( فأخبر أنَّ إعطاءها للفقير في خفية خيرٌ للمنفق من إظهلرها وإعلانها، وتأمَّل تقييده تعالى الإخفاء بإتيان الفقراء خاصة ولم يقل: وإن تخفوها فهو خيرٌ لكم، فإنَّ من الصدقة ما لا يمكن إخفاؤه كتجهيز جيشٍ، وبناء قنطرة، وإجراء نهر، أو غير ذلك، وأمَّا إيتاؤها الفقراء ففي إخفائها من الفوائد، والستر عليه، وعدم تخجيله بين النَّاس وإقامته مقام الفضيحة، وأن يرى الناس أن يده هي اليد السفلى، وأنَّه لا شيء له، فيزهدون في معاملته ومعاوضته، وهذا قدرٌ زائدٌ من الإحسان إليه بمجرد الصدقة مع تضمنه الإخلاص، وعدم المراءاة، وطلبهم المحمدة من الناس. وكان إخفاؤها للفقير خيراً من إظهارها بين الناس، ومن هذا مدح النبي صدقة السَّر، وأثنى على فاعلها، وأخبر أنَّه أحد السبعة الذين هم في ظلِّ عرش الرحمن يوم القيامة، ولهذا جعله سبحانه خيراً للمنفق وأخبر أنَّه يكفر عنه بذلك الإنفاق من سيئاته [طريق الهجرتين].
الثانية:

الصدقةُ في حال الصحة والقوة أفضل من الوصية بعد الموت أو حال المرض والاحتضار كما في قوله : { أفضل الصدقة أن تصدَّق وأنت صحيحٌ شحيحُ، تأمل الغنى وتخشى الفقر، ولا تمهل حتى إذا بلغت الحلقوم قلت: لفلان كذا ولفلان كذا، ألا وقد كان لفلان كذا } [في الصحيحين].
الثالثة:

الصدقة التي تكون بعد أداء الواجب كما في قوله عز وجل: وَيَسْئَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ العَفْوَ [البقرة:219]، وقوله : { لا صدقة إلا عن ظهر غنى... }، وفي رواية: { وخير الصدقة ظهر غنى } [كلا الروايتين في البخاري].
الرابعة:

بذل الإنسان ما يستطيعه ويطيقه مع القلة والحاجة؛ لقوله : { أفضل الصدقة جهد المُقل، وابدأ بمن تعول } [رواه أبو داود]، وقال : { سبق درهم مائة ألف درهم }، قالوا: وكيف؟! قال: { كان لرجل درهمان تصدق بأحدهما، وانطلق رجل إلى عرض ماله، فأخذ منه مائة ألف درهم فتصدق بها } [رواه النسائي، صحيح الجامع]، قال البغوي رحمه الله: ( والإختيار للرجل أن يتصدق بالفضل من ماله، ويستبقي لنفسه قوتاً لما يخاف عليه من فتنة الفقر، وربما يلحقه الندم على ما فعل، فيبطل به أجره، ويبقى كلاً على الناس، ولم ينكر النبي على أبي بكر خروجه من ماله أجمع، لَّما علم من قوة يقينه وصحة توكله، فلم يخف عليه الفتنة، كما خافها على غيره، أما من تصدق وأهله محتاجون إليه أو عليه دين فليس له ذلك، وأداء الدين والإنفاق على الأهل أولى، إلا أن يكون معروفاً بالصبر، فيؤثر على نفسه ولو كان به خصاصة كفعل أبي بكر، وكذلك آثر الأنصار المهاجرين، فأثنى الله عليهم بقوله وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ [الحشر:9] وهي الحاجة والفقر [شرح السنة].

الخامسة:

الإنفاق على الأولاد كما في قوله : { الرجل إذا أنفق النفقة على أهله يحتسبها كانت له صدقة } [في الصحيحين]، وقوله : { أربعة دنانير: دينار أعطيته مسكيناً، ودينار أعطيته في رقبةٍ، ودينار أنفقته في سبيل الله، ودينار أنفقته على أهلك، أفضلها الدينار الذي أنفقته على أهلك } [رواه مسلم].
السادسة:

الصدقة على القريب، كان أبو طلحة أكثر أنصاري بالمدينة مالاً، وكان أحب أمواله إليه بيرحاء، وكانت مستقبلة المسجد، وكان رسول الله يدخلها ويشرب من ماء فيها طيِّبٍ. قال أنس: ( فلما أنزلت هذه الآية: لَن تَنَالُواْ البِر حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران:92]. قام أبو طلحة إلى رسول الله فقال: يا رسول الله إنَّ الله يقول في كتابه لَن تَنَالُواْ البِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وإن أحب أموالي إلي بيرحاء، وإنها صدقة لله أرجو برَّها وذخرها عند الله، فضعها يا رسول الله حيث شئت، فقال رسول الله : { بخ بخ مال رابح، وقد سمعت ما قلت فيها، إني أرى أن تجعلها في الأقربين }. فقال أبو طلحة: أفعل يا رسول، فقسَّمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه [في الصحيحين].
وقال : { الصدقة على المسكين صدقة، وهي على ذي الرحم اثنتان صدقة وصلة } [رواه أحمد والنسائي والترمذي وابن ماجة]، وأخصُّ الأقارب - بعد من تلزمه نفقتهم - اثنان:
الأول: اليتيم؛ لقوله جلَّ وعلا: فَلا اقتَحَمَ العَقَبَةَ (11) وَمَا أدرَاكَ مَا العَقَبَةُ (12) فَكُّ رَقَبَةٍ (13) أَو إِطعَامٌ فِى يَومٍ ذي مَسغَبَةٍ (14) يَتِيماً ذَا مَقرَبَةٍ (15) أَو مِسكِيناً ذَا مَتْرَبةَ [البلد:11-16]. والمسغبة: الجوع والشِّدة.
الثاني: القريب الذي يضمر العداوة ويخفيها؛ فقد قال : { أفضل الصدقة على ذي الرحم الكاشح } [رواه أحمد وأبو داود والترمذي صحيح الجامع].
السابعة:

الصَّدقة على الجار؛ فقد أوصى به الله سبحانه وتعالى بقوله: وَالْجَارِ ذِي القُرْبَى وَالْجَارِ الجُنُبِ [النساء:36] وأوصى النبي أبا ذر بقوله: { وإذا طبخت مرقة فأكثر ماءها، واغرف لجيرانك منها } [رواه مسلم].
الثامنة:

الصدقة على الصاحب والصديق في سبيل الله؛ لقوله : { أفضل الدنانير: دينار ينفقه الرجل على عياله، ودينار ينفقه الرجل على دابته في سبيل الله، ودينار ينفقه الرجل على أصحابه في سبيل الله عز وجل } [رواه مسلم].
التاسعة:

النفقة في الجهاد في سبيل الله سواء كان جهاداً للكفار أو المنافقين، فإنه من أعظم ما بُذلت فيه الأموال؛ فإن الله أمر بذلك في غير ما موضع من كتابه، وقدَّم الجهاد بالمال على الجهاد بالنفس في أكثر الآيات ومن ذلك قوله سبحانه: انفِرُواْ خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُواْبِأَموَالِكُم ْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ ذَلِكُمْ خَيرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ [التوبة:41]، \
وقال سبحانه مبيناً صفات المؤمنين الكُمَّل الذين وصفهم بالصدق إِنَّمَا المُؤمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُواْ بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَم يَرتَابُواْ وَجَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ [الحجرات:15]،
وأثنى سبحانه وتعالى على رسوله وأصحابه رضوان الله عليهم بذلك في قوله: لَكِنَ الرَّسُولُ وَالذَّينَ آمَنُواْ مَعَهُ جَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُوْلَئِكَ لَهُمُ الخَيرَاتُ وَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفلِحُونَ (88) أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِن تَحتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ الْفَوزُ العَظِيمُ [التوبة:89،88]،

ويقول عليه الصلاة والسلام: { أفضل الصدقات ظلُّ فسطاطٍ في سبيل الله عز وجل أو منحة خادم في سبيل الله، أو طروقة فحل في سبيل الله } [رواه أحمد والترمذي، صحيح الجامع]، وقال : { من جهز غازياً في سبيل الله فقد غزا } [في الصحيحين]، ولكن ليُعلم أن أفضل الصدقة في الجهاد في سبيل الله ما كان في وقت الحاجة والقلة في المسلمين كما هو في وقتنا هذا، أمَّا ما كان في وقت كفاية وانتصار للمسلمين فلا شك أن في ذلك خيراً ولكن لا يعدل الأجر في الحالة الأولى: وَمَا لَكُمْ أَلاَّ تُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا يَسْتَوِي مِنكُم مَّنْ أَنفَقَ مِن قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُوْلَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِّنَ الَّذِينَ أَنفَقُوا مِن بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلاًّ وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ (10) مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ وَلَهُ أَجْرٌ كَرِيمٌ [الحديد:11،10].
( إن الذي ينفق ويقاتل والعقيدة مطاردة، والأنصار قلة، وليس في الأفق ظل منفعة، ولا سلطان، ولا رخاء غير الذي ينفق، ويقاتل، والعقيدة آمنة، والأنصار كثرةٌ والنصر والغلبة والفوز قريبة المنازل،
ذلك متعلق مباشرةً لله متجردٌ تجرداً كاملاً لا شبهة فيه، عميق الثقة والطمأنينة بالله وحده، بعيدٌ عن كل سبب ظاهر، وكل واقع قريب لا يجد على الخير أعواناً إلا ما يستمده مباشرةً من عقيدته، وهذا له على الخير أنصارٌ حتى حين تصح نيته ويتجرد تجرد الأوليين ) [في ظلال القرآن].
العاشرة:

الصدقة الجارية: وهي ما يبقى بعد موت العبد، ويستمر أجره عليه؛ لقوله : { إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له } [رواه مسلم].


والله أعلم .






.
.
.
.
.
.
..
.
.


 

رد مع اقتباس
قديم 18-07-2019, 12:07 PM   #12


ذابت نجوم الليل متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5956
 تاريخ التسجيل :  3 - 6 - 2014
 أخر زيارة : اليوم (12:49 AM)
 المشاركات : 3,325,441 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : red
افتراضي



طرح جميل ومميز
سلمت يمناك ع الانتقاء
لاحرمنا الله من عبير تواجدك
دمت بسعادهـ بحجم السمآء
لقلبك طوق من الياسمين


 

رد مع اقتباس
قديم 22-07-2019, 06:46 PM   #13


حكآيا الغيم غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8679
 تاريخ التسجيل :  6 - 2 - 2019
 العمر : 28
 أخر زيارة : 13-02-2021 (02:38 AM)
 المشاركات : 10,012 [ + ]
 التقييم :  241928618
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Gold
افتراضي



أَثابَك الْلَّه خَيْر الْثَّوَاب ,,
وَلَا حَرَمَك,,اجْر مَاقَدَّمَت وَاجْر مِن اسْتَفَاد مِنْهَا
دُمْت بِحِفْظ الْلَّه وَتَوْفِيْقِه,,‘؛


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أحآديث , إسلاميات


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحآديث مُرتلةة " Freedom (أكاديمية صـفوة الأقلام) 20 16-12-2018 01:20 AM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 10:45 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010