ننتظر تسجيلك هنا


الإهداءات


العودة   منتدى همسات الغلا > ۞ (المنتديات الاسلاميه) ۞ > ۞ همســـــات الإسلامي ۞


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-02-2024, 01:28 PM   #8


الصورة الرمزية جمر الغضا
جمر الغضا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10034
 تاريخ التسجيل :  25 - 12 - 2023
 العمر : 54
 أخر زيارة : 25-02-2024 (03:34 AM)
 المشاركات : 2,198 [ + ]
 التقييم :  89630760
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Gold
افتراضي الدعاء يروح ويرجع بالعطاء



اقتباس:
 
   
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمر الغضا مشاهدة المشاركة
لان الذهاب إلى القادر هو الخطوة الاولى
الأكثر حكمة في اي موقف يفوق مقدرتك ..
 
 


ال جميع

لا خلا ولا عدم
شرفني مروركم الكريم


 

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2024, 01:28 PM   #9


الصورة الرمزية مبارك آل ضرمان
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 286,847 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي








 
 توقيع : مبارك آل ضرمان

.


رد مع اقتباس
قديم 05-02-2024, 01:32 PM   #10


الصورة الرمزية جمر الغضا
جمر الغضا غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10034
 تاريخ التسجيل :  25 - 12 - 2023
 العمر : 54
 أخر زيارة : 25-02-2024 (03:34 AM)
 المشاركات : 2,198 [ + ]
 التقييم :  89630760
 الدولهـ
Saudi Arabia
لوني المفضل : Gold
افتراضي



اقتباس:
 
   
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبارك آل ضرمان مشاهدة المشاركة



 
 







ال جميع
مروركم تشريف بلا تكليف


لا خلا ولا عدم


 

رد مع اقتباس
قديم 05-02-2024, 01:47 PM   #11


الصورة الرمزية مبارك آل ضرمان
مبارك آل ضرمان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 6704
 تاريخ التسجيل :  22 - 12 - 2015
 العمر : 34
 أخر زيارة : 29-10-2024 (09:03 PM)
 المشاركات : 286,847 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Darkorange
افتراضي



الإنسان مفتقر إلى ربِّه في كل وقت وحين، فهو الغني سبحانه ذو القوة المتين، والدعاء وسيلة للتقرب إلى الله وطلب الحاجات والنصر والتمكين منه سبحانه وتعالى، وخطبتنا اليوم في بيان أن الدعاء سلاح المؤمن،
ينبغي أن يتسلح به في كل وقت وحين نصرةً لإخوانه المستضعفين في فلسطين وسائر الأمكنة.
و أمر الله عز وجل المؤمنين بالأخذ بأسباب القوة؛
حتى تكون لهم عزة وشأن بين الأمم، والدفاع عن ممتلكاتهم وأراضيهم ضد المحتلين البغاة،
ويستطيعون تبليغ رسالة ربهم عندما يقف الأعداء
في وجه الدعوة، فقال سبحانه وتعالى:
﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ
رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ
وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ
اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ﴾ [الأنفال: 60]،
فالتفوق في الإعداد العسكري من عتاد وأسلحة
وجند وتشجيع البحث في هذا الاتجاه بالنسبة
للمؤمنين وللدول الإسلامية مطلب شرعي،
لكن هذا كله لن يحقق المبتغى والمطلوب والنصر للمؤمنين إلا بالتوكل على الله والعلم بأن النصر من عنده سبحانه، قال تعالى: ﴿ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
[آل عمران: 126]،
ومن بين الأسلحة التي يستجلب بها النصر،
ويدعى بها للمستضعفين في الأرض،
ويقلب موازين القوى، ويسلط الله بها الرعب،
ويأتي بها العذاب للأعداء من حيث لم يحتسبوا،
ويمد الله جنده بملائكته،
سلاح الدعاء الذي يغفل عنه الكثير من الناس.
فالدعاء استعمله نوح عليه السلام حينما
رفض قومه دعوته قائلًا:
﴿ رَبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا *
إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِرًا كَفَّارًا * رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلَا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلَّا تَبَارًا
[نوح: 26 - 28]،
فكانت النتيجة فيما قاله الله تعالى:
﴿ فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاءِ بِمَاءٍ مُنْهَمِرٍ * وَفَجَّرْنَا الْأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاءُ عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ * وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ * تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ
[القمر: 11 - 14].
واستعمله إبراهيم عليه السلام
حينما أراد الأعداء تحريقه بالنار، فقال:
"حسبنا الله ونعم الوكيل"،
فكانت النتيجة فيما قاله الله تعالى:
﴿ قُلْنَا يَانَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ *
وَأَرَادُوا بِهِ كَيْدًا فَجَعَلْنَاهُمُ الْأَخْسَرِينَ
[الأنبياء: 69، 70].
واستعمله يونس عليه السلام
وهو في بطن الحوت فنادى في الظلمات قائلًا:
﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنبياء: 87]،
فكانت النتيجة فيما قاله الله تعالى:
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ
نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ
[الأنبياء: 88].
واستعمله زكرياء عليه السلام في طلب الولد،
فنادى ربَّه قائلًا:
﴿ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ
[الأنبياء: 89] فكانت النتيجة فيما قاله الله تعالى:
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ﴾ [الأنبياء: 90].
واستعمله أيوب عليه السلام في مرضه فنادى
ربه قائلًا:
﴿ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ
[الأنبياء: 83]،
فكانت النتيجة فيما قاله الله تعالى:
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ
وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا
وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ
[الأنبياء: 84].
واستعمله موسى عليه السلام

حينما قال له أصحابه:
﴿ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ
[الشعراء: 61]؛
أي: من قبل فرعون، فقال لهم:
كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ
[الشعراء: 62]،

فكانت النتيجة فيما قاله الله تعالى:
﴿ فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ
الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ﴾ [الشعراء: 63].
فاجتهدوا إخواني في الدعاء تشبُّهًا
بالأنبياء عليهم السلام، تنالوا ما ترغبون من ربكم وتسعدون، فاللهم أعِزَّ الإسلام والمسلمين، آمين، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
عباد الله، ونختم بذكر نبيِّنا صل الله عليه وسلم وصحابته الكرام، ففي مكة ذاقوا صنوف
العذاب من المشركين
فقالوا للنبي صل الله عليه وسلم:
"ألا تستنصر لنا
فقال لهم: "قد كان الرجل فيمن كان قبلكم يؤخذ، فيحفر له في الأرض، فيُجاء بالمنشار
فيُوضَع على رأسه، فيجعل بنصفين،
فما يصده ذلك عن دينه،
ويمشط بأمشاط الحديد ما دون عظمه
من لحم وعصب فما يصُدُّه ذلك،
والله ليتمَّنَّ الله هذا الأمر
حتى يسير الراكب من المدينة إلى حضرموت
لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه، ولكنكم تستعجلون"؛ (رواه البخاري: 3612).
وفي غزوة بدر ظل النبي صل الله عليه وسلم
يدعو قائلًا: "اللهم هذه قريش قد أقبلت بخيلائها وفخرها، تحادك وتكذب رسولك!
اللهم، نصرك الذي وعدتني!"،

فكانت النتيجة فيما قاله الله تعالى:
﴿ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا
اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [آل عمران: 123].
وفي غزوة حمراء الأسد

بعد غزوة أحد أراد أبو سفيان الرجوع إلى المدينة لاستئصال المسلمين،
وانبرى المثبطون يقولون لهم:
﴿ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ ﴾ [آل عمران: 173] وما زادهم ذلك إلا إيمانًا ويقينًا في الل
وبنصره فقالوا: ﴿ حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
[آل عمران: 173]،
فكانت النتيجة هروب أبي سفيان
وجيش المشركين، قال تعالى:
﴿ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ
سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ *
إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ
فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
[آل عمران: 174، 175].
أفنعجز نحن اليوم عن الدعاء لإخواننا في فلسطين
وفي غزة بالنصر والتمكين،
ونخصص لهم من صلاتنا
ومن قنوتنا دعاءً يستجلب لهم النصر.
فاللهم كن لإخواننا في فلسطين
وغزة معينًا ومجيرًا، وسندًا وظهيرًا.
اللهم أعز جندك وأولياءك،
وارزقهم الثبات، وثبت أقدامهم،
واربط على قلوبهم.
اللهم تقبَّل شهداءهم،
واشْفِ مرضاهم وجرحاهم.
اللهم عليك بالصهاينة المعتدين
ومن شايعهم، فإنهم لا يعجزونك.
اللهم أرِنا فيهم عجائب قدرتك
فإنه لا يعجزك شيء.
اللهم احْمِ الأقصى المبارك واحْمِ
حوزة الدين، وانصر الإسلام والمسلمين،
آمين؛



 
 توقيع : مبارك آل ضرمان

.


رد مع اقتباس
قديم 31-12-2024, 05:41 PM   #12


الصورة الرمزية احمد الحلو
احمد الحلو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8619
 تاريخ التسجيل :  5 - 11 - 2018
 أخر زيارة : 13-01-2025 (08:43 PM)
 المشاركات : 20,548 [ + ]
 التقييم :  1548801301
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Chocolate
افتراضي



انتقاء مميز يُثري الذائقة جُزيت خيراً

جهد رائع سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ان , بالله , بالدعاء , تقاتل , هذا , وبالاتصال , نويت , قاتل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضل لا حول ولا قوة الا بالله في تفريج الهم ذابت نجوم الليل ۞ همســـــات الإسلامي ۞ 13 09-06-2023 02:14 PM
هل تعرف الثقة بالله . بسام البلبيسي ۞ همســـــات الإسلامي ۞ 13 11-04-2019 02:08 PM
احساس الكفاية بالله سماء ۞ همســـــات الإسلامي ۞ 11 19-07-2017 11:16 AM
دردشة مع الالبانى سراج منير ۞ همســـــات الإسلامي ۞ 10 23-05-2017 03:20 PM
تعلم ماهي الثقه بالله ؟؟ ميارا ۞ همســـــات الإسلامي ۞ 9 06-05-2014 03:03 PM

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010