الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-08-2023, 07:26 PM | #134 |
| ما دمت مع الله فلا تخشَ على عُمرك شيئًا ! الخير حولك قد يأتيك مختبئًا لا تبتئس ، حتى أوجاعنا رحمة من الله أرحم الراحمين بلسمًا يُزهر الروح | ناصيتي بيدك ماضٍ فيّ حكمك عدلٌ فيّ قضاؤك | أمان وسلام وإستسلام وتسليم وطمأنينة ورضا 🔖 أمورنا مرتبة في السماء ، نظن أننا نختار ، نظن بأننا نقرر ، ثم تأتي (كُن فيكون)💕 ونعرف أننا لا نملك من أمورنا شيء لن ينسَ الله خيرًا قدمته ، و همًا فرّجته ، وعينًا كادت أن تبكي فأسعدتها ✨ عش حياتك على تقبل عطايا الرحمن راضيًا مبتسمًا 📮💭 |
|
12-08-2023, 07:27 PM | #135 |
| ۞قال_الله_ﷻ : ﴿ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ﴾ • - قال العلامة عبد الرحمٰن السعدي • - رحمه الله تبارك و تعالى - : • - ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ﴾ أي: يبادرون إليها ويفعلونها في أوقاتها الفاضلة، ويكملونها على الوجه اللائق الذي ينبغي ولا يتركون فضيلة يقدرون عليها، إلا انتهزوا الفرصة فيها، • - ﴿وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا﴾ أي: يسألوننا الأمور المرغوب فيها، من مصالح الدنيا والآخرة، ويتعوذون بنا من الأمور المرهوب منها، من مضار الدارين، وهم راغبون راهبون لا غافلون، لاهون ولا مدلون، • - ﴿وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ﴾ أي: خاضعين متذللين متضرعين، وهذا لكمال معرفتهم بربهم. 📜【 تفسير سورة الأنبياء (٥٣٠/١) 】 |
|
25-09-2023, 07:07 PM | #140 |
| ◦˚ஐ˚◦ الى كل محــــــــب ◦˚ஐ˚◦ المحبه هي التي تبعث الالوان للزهور وتغمر الكون روعه وعطاءإذا كانت محبة لايشوبهاالفسق والمجون ولا الحرام من عالم المحبه إرسم الحياه جميله وعشها..وهذه المحبه التي تعيش بقلبك ابعثها نسائم بارده للقلوب المتأججه بالنار |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
ديــنـيـــہ , رســالـــہ |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تفسير: (فجعلهم جذاذًا إلا كبيرًا لهم لعلهم إليه يرجعون) | النـور | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 9 | 17-11-2022 01:35 AM |
ما الفرق بين ( لعلهم يتقون) و ( لعلهم يتفكرون) و ( لعلهم يتذكرون) وكيف نميز بينها | ذابت نجوم الليل | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 12 | 18-07-2021 01:23 PM |