الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-08-2020, 12:24 PM | #43 |
| يا من نسيت النار يوم الحساب وعفت ان تشرب ماء المثاب اخاف ان هبت رياح الردى عليك ان يأنف منك التراب |
|
20-08-2020, 12:25 PM | #44 |
| كلما وسعت على النفس باتباع الشهوات وارحت البدن فقد ضيقت على حظ القلب من نور الله وثقلت الروح وهبطت وكلما ضيقت على النفس بترك الشهوات وسعت على القلب حتى ينشرح ويرى نور الله وتسعد الروح وتعلو |
|
20-08-2020, 12:26 PM | #45 |
| ربنا نسيناك فذكرتنا فلك الحمد ولك الشكر سألناك فأعطيتنا فلك الحمد ولك الشكر نستغفرك فاغفر لنا فدائما يا ربنا لك الحمد ولك الشكر |
|
25-08-2020, 07:04 AM | #47 |
| خواطر إسلامية احتباس الدموع هناك مواقف ولحظات تمر على المرء يصعب وصفها وتعجز الكلمات عن التعبير عنها. تلك اللحظات متعددة الجوانب والدوافع. منها ما يبعث السرور، ومنها ما يجعل المرء يسكن داخل ذاته من فرط إحساسه بالألم والأسى، حتى يظن كأنه خُصَّ بالمحن دون الآخرين. والإطار الخارجي لمثل هذه اللحظات غالباً ما يكون واحداً حيث تتعطل لغة الكلام. فهذه اللحظات تترك بَصماتها على الواقع، حسب نوعية الحدث الذي يعايشه الفرد.. عسلاً كان يرتشفه أو مراً يتجرعه. وإذا كان الصمت سيدَ هذه المواقف في أغلب الأحيان.. فهناك حالات يكون فيها أسلوب آخر للتعبير عن مجريات الحدث في حينه، وهو تدفق الدموع بغزارة واندفاعها كأنها الطوفان. حقيقة، هذه اللحظات من الصعب جداً التعبير عنها.. فأي وصف لها هو تقليل من شأنها.. بل إن الأحرف لا تسعف الإنسان لتشكيل كلمة أو جملة تليق بالموقف. وفي هذه الحالة رفعُ اليد وتركُ الموقف يعبر عن نفسه هو أجمل تعبير وأدق وصف له. ولكن إذا كان الصمت أحكم قبضته، وسُدَّت كل المنافذ على النفس لإطلاق صرخاتها.. هنا تكمن الخطورة، وتبدأ الصراعات داخل النفس، وتختل الموازين، وربما توقفت بؤرة التفكير عن العمل وفقدت التقييم الذي كانت تمارسه للأشياء من قبل في مثل هذه الحالات فقط يشعر المرء لحاجته إلى منفذ الأمل (الدموع)! بحث عن الدموع بإلحاح وبأي ثمن كي يعبر إلى شاطئ الأمان ولا يجدها حينئذ. .. إنها لحظة احتباس الدموع. ولكم أن تتصوروا مثل هذه اللحظة.. وأن تتصوروا قبلها الدوافع التي أوصلت المرء إلى أن يتمنى أن يغرق في دموعه! |
|
25-08-2020, 07:07 AM | #48 |
| خواطر إسلامية (سألت عنك) لا يهمُّ كيف أَسأل؟ فقد سألتُ الشمس ساطعةً وسألتُ البدرَ ساهراً سألتُ سوادَ اللَّيل وَضَوءَ النهار سألتُ اللآلئَ في أصدافِها والنسائمَ في عَليائها سألتُ عنك زهرَ الرَّبيع وأوراقَ الخريف سألتُ السُّحبَ المُمطرات والبراري الخاليات وسألتُ ما دنا منِّي وسألت ما بعدَ عنِّي حتى سألتُ عنك من لا يجيب..!! وما ليس ينطق لي لأني بالسؤال أَجِدُك واليوم.. مثل الأمسِ أسألُ عنك وغداً لا بدَّ أني سائلٌ عنك؟! |
|
25-08-2020, 06:13 PM | #49 |
| خواطر إسلامية (الغد المشرق) وغداً ستُمطِرُ السَّماء غداً تصبح الأرضُ مخضرَّةً نسافرُ مع الحالِمينَ في رحلةِ الآمالِ المشرقة غداً نودِّع أمساً ولَّى ونتركُ كلَّ دمعةٍ في الورَى غداً نطبع حبًّا فوقَ الثرى نغرس فيه كلَّ المُنى غداً يأتي بضحكةٍ تداعبُ الجبين يلُوحُ برّاقاً يسدل بظلالهِ علينا يسبلنا أملاً وإشراقاً ينبت فينا بذرةَ أملٍ يُحْيي فينا ضحكةَ طفلٍ غداً بصحبته نعبرُ رمالَ اليأس.. غداً يزفُّ إلينا ونلتقي في حبٍّ ووئام! |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , أذن , متجدد , موضوع , الله , بـ , خواطر , إسلامية |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
دعاني الشوق لك (فنآن العرب ) موضوع متجدد (تصميمي ) | سـآرهـ | ( حصريات التصاميم و 3d ) | 43 | 14-06-2016 09:12 PM |
ورود من هنا وهناك | روح الندى | ( أطروحات إحترافيه وبنود أدبية ) | 22 | 23-05-2016 10:06 PM |
قضية الاسبوع الخاصه .. موضوع متجدد ,, للنقاش | هدهد الشرق | (حصريات تطوير الذات والنقاش الحر) | 17 | 15-03-2016 10:40 PM |
*ّّّ|| كل مايخص التووفل toef"l" تجده هناا موضوع متجدد ||ّّّّّّّ* | جمالي باخلاقي | (همســـــات English word) | 24 | 12-05-2014 01:02 PM |
كـيف تكتب موضوع مميز يستاهل التقييم؟ | امير الظلام | ( همســـــات العام ) | 7 | 06-06-2013 02:29 PM |