04-09-2018, 08:36 PM | #36 |
| 🏮لا تيأس من أحد ... فالسحرة الذين جاؤوا لنزال موسى صُلبوا ولم يرتدوا ... 🏮ولا تُفرط الثقة بأحد.... فكثيرا عبروا معه البحر عبدوا العجل ... |
|
04-09-2018, 08:37 PM | #37 |
| يقول آحد الصالحين: إذا ضاقت في وجهي الدنيا قرأت صفحات من القرآن وما هي إلا أيام ويفتح الله لي من حيث لا أحتسب رزقاً، وُعلماً، وُفهما. عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى ﷻ : ﴿ طه ۞ ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى ﴾ نعرف أن القرآن سبب للسعادة والبعد عن الشقاء ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى ﷻ : ﴿ ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ﴾ نعرف أن من أهم أسباب الضنك والضيق والكآبة هو البعد عن كتاب الله وذكره. اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وذهاب همومنا.. ، ، |
|
04-09-2018, 08:50 PM | #39 |
| شكى شخص الى احد الشيوخ فقال له: ياشيخ لماذا لا أجد الا الغدر والخيانه ممن أحسن اليهم الشيخ : لا يجيب السائل: لماذا أجد الجفاء ممن أحببتهم وأخلصت لهم الشيخ : لا يجيب السائل: لماذا مات احبتى ولم يبقى إلا أعدائي الشيخ : لم يجيب السائل أخذ يبكى ويسأل: لماذا اشعر بالوحده والغربة في هذه الحياة الشيخ : لم يجيب السائل : لماذا لا يحسن الناس الظن بي الشيخ : لا يتكلم السائل : لماذا يكذبُ من اُصدّقهم ، ويقسو علي من احنو عليهم ويرحل عني من اعانقهم الشيخ : لايتكلم السائل : لماذا يدى ممتدة بالخير وايدى الناس ممتدة لي بالشر ويقابلوا محبتى بفجور وليس بالود واخذ يبكى فقام الشيخ ووضع يده على قلب الرجل وقال له: يا أخى لا أدري لماذا أحبك الله كل هذا القدر ربما انت ممن قال عنهم الله ( أولئك هم المحسنون) اصحاب مراتب الصبر والإحسان فاعلم ياأخي أنك جئت تشكو لي حب الله لك فسكت السائل ونظر للأرض وعينه تدمع فرحا وقال للشيخ أصبت فرميت القلب أصبت فبينت الدرب العبرة : ليس بالضرورة ان يكون اذى الناس لك ابتلاء فقد تكون انت من اهل الاحسان وانت لاتدري فلا ينال مرتبة الاحسان الا أنقياء القلوب اللهم افرغ علينا الصبر والاحتساب . واجعلنا من المحسنين . اقرؤها بتمعن فمن صبر اجره على الله (إنمايوفى الصابرون أجرهم بغير حساب) |
|
04-09-2018, 08:55 PM | #41 |
| ليست المشكلة في الذنب! بل في تبجحك بالذنب واحتقارك لناصحك حين يزجرك عن الذنب وتفلسفك في نفسك وعلانية لتبرر الذنب ودعوتك غيرك للمشاركة في الذنب وظنك بنفسك أنك أهلٌ لأن يُغفر بغير توبة ذاك الذنب وأن من يجتهد في الطاعة أولى بأن يحبط عمله لظنك أنه متكبر إذ نصحك لتترك الذنب اللهم أصلح قلوبنا وأعمالنا |
|
04-09-2018, 08:56 PM | #42 |
| في اللحظة اللي تحس فيها أن كل شيء يعاكس رغباتك، وكل الأحوال توقّف ضدك تذكر قوله تعالى : ﴿ لا تدري لعلّ الله يُحدث بعد ذلك أمرا ﴾ . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , الله , يذكركم , إذكروا |
| |