12-09-2016, 04:40 PM | #8 |
| ترجع للشخص نفسه اذا كان وافي يقدر الصداقه والثقه ..حتى لو حصل بينهم خلاف وانتهت العلاقه المفروض يحتفظ بالاحترام والتقدير لصديقه ومن جانب ثاني انا اكون حريص في اختيار الشخص يعني من المواقف الي تحصل ممكن اعرف طبيعة هالشخص اذا هو اهل لثقه ام لا وفي الاخير كل انسان نيته بيضه الله ينقضه من اصحاب السوء دائما نحرص على تطهير النوايه |
|
13-09-2016, 02:43 AM | #9 |
| بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بحكم تجاربي واحتكاكي بالبشر.. فأنا تأكدت بأننا نعيش في زمن لا توجد فيه صداقة، وإنما مصالح متبادلة، بمجرد أن تنتهي المصلحة تنتهي العلاقة، صدقوني هذا ليس تشاؤماً أو سوداوية أو سوء ظن بالناس، وإنما هو الواقع المر لأن الظروف الاجتماعية والسياسية والاقتصادية فرضت علينا نوعية معينة من العلاقات لم تكن في زمن أجدادنا ، إن الصداقة شيء كبير، ومعنى قوي، لا يعرفها ولا يُحسن تقديرها إلاّ القليل، من خلال الإلتفات حول الصاحب ومعاشرته على الحلوة والمُرة، كما أنها تعني الوقوف جنباً إلى جنب مع الرفيق وهو في أسوأ ظروفه، سواء معنوياً أو مادياً، إلاّ أن ما نشاهده في الوقت الحالي من علاقات شوّهت معنى الصداقة الحقيقي، فهناك من يستغل ارتباطه بشخص معين لمصلحة شخصية، وما أن تنتهي ينتهي كل شيء، لا سلام، ولا اتصال، ولا حتى تهنئة بأي مناسبة!، وهو ما يعكس سوء نوايا بعض الأفراد، وتمثيلهم لأدواء المصلحة على أكمل وجه.. اذن أين هو الصديق أو الرفيق ؟.. عبارة ( احذر صديقك ألف مرة ) هنا سوف أعلق وأقول بأن بين الصداقة والعداوة خيط غليظ أحياناً رقيق في بعض الأحيان، فإن القلوب تتقلب، وقد ينقلب الصديق إلى عدو، وقد يصبح العدو صديقاً، ورسولنا محمد عليه أزكى الصلوات والسلام قال : ( أحبب حبيبك هوناً ما فقد يكون عدواً يوماً ما وأبغض عدوك هوناً ما فقد يكون صديقك يوماً ما). شكرا لصاحب الموضوع القيم لك مني اعطر التحايا مودتي و |
|
18-09-2016, 02:04 AM | #10 |
| يَعطِيك ألعَآفِيةَ شُكرَاً أقطِفُهَآ مِن قَلبْ ألجَمَآل لِتُلِيق بِ حَجمَ جَمَآلِ طَرحِك دَآمَت ألسَعَآدَةَ رَفَيقَةَ حَيَآتِكْ طَوقُ يَآسَمِينْ لِروحِك |
|
18-09-2016, 08:02 AM | #11 |
| / تلك المقوله تُذكرني بان الخير باقي .. ولكن اختلفت الانفس .. ولم تختلف الدنيا .. احذر عدوك مره .. لوجود دليل في الحذر منه تحت ايطار عدو ..! اما الصديق من أمنته ُ على حياتك فخذلك مره وغفرت فـ أعادها مرات ومرات وقلبك لا يطاوعك في الرحيل عنه ..! الصديق وقت الصبق ربما رحلوا هؤلاء الأصدقاء .. كما يقولون في زمن الطيبين .. رغم ان النبي الكريم عليه الصلاه والسلام قال / الخير باقي في امتي حتى تقوم الساعه الاتكال على الاله سبحانه .. والابتعاد عن الصديق وعن العدو .. ودوما ً نردد اللهم اغنينا بقربك ولا تحوجنا اليهم شكرًا |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمري!! , أو , انا , حيرت , في |
| |