04-06-2016, 06:41 AM | #29 |
| هذيان ... _ و كلما غفت عيناي وهدا فكري ، صرخت بوجهي الحياة كوني لنفسك اولاً ، او لاتكوني مُطلقاً |
|
04-06-2016, 06:46 AM | #30 |
| _ اعمق الجروح واكثرها نزفاً حين تكون من اولئك القريبين جداً جداً لا رواحنا لاشيء يُحكى ... |
|
05-06-2016, 03:41 AM | #31 |
| من الارشيف _ قِصَّتُكَ انْتُ وَ انَا، فِي تَفَاصِيلِهَا هَنَاءِ مافيها اية عِنَا مافيها اوهام وَضَنَّا ! صباح الأماني الجميلة |
|
05-06-2016, 04:27 AM | #32 |
| من الارشيف ـــ سالفة عشق و غبنة دهر حروف مبهمة ، مشاعر خرساء ، واقع لقصص كُثر بل نزف جرحً لكثيرات ممن كانت احلامهن في حدود آدم و آمال آدم ، ومعجزات آدم ، و آوهام آدم ، بالاحرى خزعبلاتة . نسجتها منذ سنوات ، كنت اكتب حينها وكأنني تلك المخلوعة من حياته ، التي يعتصر قلبها الوجع ، وتصرخ الف آه لمغادرته حياتها ، ليكمل مع اخرى ، بعذر انهُ مجبر على ذلك !! ولازلت رغم ذلك اؤكد ان الروح فقط هي التي تتحدث دون تكلف او معرفة بعمق الكتابة وعلمها . ـــ سالفة عشق و غبنة دهر مشهد ( 1 ) ليلة ظلماء حالكة السواد غاب فيها القمر وتوارى النجم واندثر خلف تلك الغيوم ليعم الهدوء والعتوم الذي يتخلله أزيز تلك الخفافيش المرتاده وكأنها على الوجوم معتاده في أعالي مرعبه ليست ببعيده على مقربه ليلة منسدله ممقوته تتراقص بروح انثى هالكه مبهوته تتأمل ظلمتها من نافذتها الصغيره وتسكب دموعً كريمة غزيره وكأنها تلوح للسماء وتستغيث من القمر الضياء وتسأل الغيوم المطر والهواء يا الله مابال ليلتي لاتنتهي لاسائل يسأل و لا قريب له التجئ سوى رب فوق سبع طباق يرتقي مقطع مزدحم مشهد ( 2 ) طرقات متتاليه على باب رث هالك شبيه بهلاك تلك الروح القاطنه خلفه انثى خفقت روحها كجناح طير لم تغفر له الرياح وتلاشت فرحتها كصعوبة التئام الجراح وقتلت في ثواني اجل تحت قسوة رجل ! تنظر الى ذاك الباب وتحدث نفسها بأرتياب من ياترى يزورني الآن ..؟ لتنحت الابتسام على شفاه لاتدري معنى الانتقام ودمع ينسكب على وجنتها بلا ادنى اهتمام لعله الامل قادم لي بخبر سعيد قد يكون هو يريد ان يحدثني عن قرار جديد تأجيل فرحته الى بعد عمر مديد حيث لا أجد لانثى غيري بحياته متكئ ! » |
|
06-06-2016, 05:17 AM | #33 |
| من الارشيف ــ « صدمة موقف ..! مشهد ( 3 ) قطع تفكيرها اصرار الطرقات فهمت مسرعه لتجيب لذاك الكامن خلف كومة الخشب الرثه انه ذات الرجل الذي انتظرته كثيرا واحبته واحبها عمراً اسيراً ..!! أنه هو : تلك العينان التي تشع حباً وتهمس عشقا ولكن هاهي يتزلزل بريقها يوما عن يوم بادرت انفاسها بالعلو والهبوط مسرعه كأنما انتهت للتو من مارثون الجري ورى خيالاتها في مضمار بؤسها السقيم تجلت تلك الملامح وتلك الخيالات لبرهه عندما اعتلت احناقه تنهيده حطمت بقايا صبرها واعمرت انهيار مقلتيها لتحمل اذيال جرائة بقيت تحت اكنان الالم وتحت ثنايا الحزن لتهمس بحنق رافقه الوجع وصاحبه الخذلان هي هامسه : لماذا قدمت إلى هنا ؟ لم يستغرب الشرخ الفارغ في حبال صوتها أجابها بكلل مدركً مقدار مايفعله هو : استأذنك الوداع قبيل الرحيل ! علامات تعجب همدت فوق ملامحها المتعبه لتنشط تلك الخلايا الذاهبه ادراج الخدر لتجلجل بهمس مخنوق لتقول: رحيلك دون وداع احن على قلبي للتو يدرك كيف زعزع كيان طفلته !! بقراره الساخط العنجهي مطرقاً براسه ليرفعه مجداد لتلامس لهفة انفاسه ذاك الشحوب قأئلاً : وددت ان ارى بريق عينيك للمره الاخيره هي : ابتسمت بسخريه لتجعل من ملامحها لوحه فنيه رائعه ، دموع انثى على اوجانً داعبتها حمرة الصمت وشفتان تتوسع بأبتسامه ساخره لتتيح الفرصه لثنايا بيضاء لامعه بأن تظهر باريحيه وتنغرس غمازه يتيمه على شقها الايمن تشابه يتم اوضاعها وفقدان خفاياها وخواء كيانها هرعت مبتسمه لتقول : تقصد قبل أن تهجر قلبي وتجعله يتمزق من ويلات عذابك . .؟ طعنه تلو طعنه لم تُبالي بكلماتها ومدى وقعها لم تبالي بتلك البراءة المزروعه على افواج ملامحها وجسدها لم تحتسب اجر مراعاة ذاك العاشق هو : همس موضحاً لها انحسام الامر بقليل من الحيله التي تلاشت عندما وقف امام فاتنة قلبه امام انثاه ! قائلا : حبيبتي تعلمين أني اذوب عشقا بك وأمنيتي احيا بجانبك طيلة العمر . . ولكن ! تأججت الحروف لتسابق شلالات الدموع السخيه لتعاجله قأئله : ولكن ماذا ..! ارجوك لاتردد لي ابجديات سقيمه اعتدت ان اجدها في سطور القصص التي تشبه نهايتها اشلائي طعنه اخرى تفقده صواب مشاعره لتزرع الخنجر الالف عدداً مُنذ بدء خطوات قراره المشؤم قائلاً : بانكسار مشاعر كانت شامخه انتي تتعمدين الان قتلي باستهزائك وسخريتك زادت ابتسامة السخريه لتبوح آآآآآه مزقت اوتار صوتها البالي لترديها حطاماً على تكة رجل ! رجل مسلح بجنود العشق الكاذب في نظرها هي : ااااااه قتلتك ..؟ من قتل الاخر ؟! انسيت انثى اسرة قلبها انت وانتظرتك ببطء لذيذ على امل ان تزفها الى مملكتك ..؟ انسيت انك جعلتني بطله أدت دورها في قصتك بعفويه و وفاء او ماتسمونه انتم يارجال الكون بالغباء ! تنهيده اخرى تقلعه من جوف الانصات لتقبع على اركان تلك الشفاه المنهكه كلمات عاجزه ليقول : ليس عدلاً انتي تعلمين انك اجمل امنياتي ! لتهبط ملامحها معانقه تلك الاوراق الذابله التي تتزاحم قرب زوايا بابها الرث وكأنها تبحث عمن يحتويها وينجدها من مقبرة جفافها كحالها نسخاً ولصقاً لتبوح بقليل من الحيله المبلوله بدموع الاسى هي : انا بقايا رماد جرفته الرياح ليتصاعد الى حيث لا اعلم فتكت بكوني ، قانون غبي وضعتموه انت وغيرك تدعون كمال العقل وتناسيتم ان للمشأعر حقها والان آتً للوداع يال وفائكم للوداع ! وتيرة الحزن التي تمكنت من ملامحها وصوتها كفيله بأن تجعل من ذاكرته نشطه لمده لايدرك منتهاها ليبرر بضعف !!! هو : تدركين ان مشاعري وقلبي ليست لغيرك . . لترفع راسها مجدد بذات الخذلان واللا اراده هآمسه بنفاذ صبر تحاكره الوهن ماذا تقول عن الصدق والمشاعر تجد اخرى عوضا عني ! الا ترى هذا خداع ..؟ اجبر بقية احرف تزاحمت مع عبرات هائله في حنجرته لتجبره على بلع مذاق مر يسمى دموع وتبعثرت اخرى على عيناه لتعلن حفله صاخبه على ارجاء ملامحه وتشق طريقها بملل لتجرح قوة شبابه وتتخلل شعيرات وجهه قائلاً : حبيبتي لما لاتحتوين حديثي بهدوء كما كنتي ابتلع كميه جديده من مرارة الدموع ليستطيع اكمال حديثه قائلاً : مررت بعقبه اجبرتني اتخلى عنك وانا اتألم ولا اريد من ذلك شيئا . . . !! هي تجلت دموعها لتفسح لانفاسها ثواني الشهيق وثواني للزفير ، مراقبه دمعات اخترقت ملامحه الرجوليه لتكمن عليها لترسم صوره جماليه في غاية الالم تغالبت على سرحانها في ملامحه لتهمس بذات الالم الفتاك لتقول : الحب لأ تخلي ولاتنازلات الحب بقاء للارواح الى حين صعودها لخالقها كفاك . . فلم يعد للالم بداخلي اي مكان يحتويه ولامتسع لاستيعابه . . . ! همس مبتسماً من بين امواج دموعه كأنه يجبرها على التدقيق في ملامحه مع جمال ابتسأمته التي تنب عن رجل ذا ملامح حأده ترجلت بعيدا عن الخوف والضعف هامساً : اقسم بخالقي اعشق وجودك وقربك هو العمر ، و ربيعه ليس سواك والأنفاس التي احياء بها لاتود انثى غيرك هي : لتتصلب محاجرها متكائه على اطراف اوجاعها لتقول بأذيه وآلم : عن ماذا تتحدث اي عمر تقصد ماجعلته يذهب هباء في حبك ..؟ ام العمر الذي جعلته مرحله انت احببتها جعلته عمر قصيرا بأختيارك ! ثم غادرت دون رحمه لما سيحدث لها داهمها بدفاع عن صدق دموعه وعن صدق تلك الاحاسيس الموجعه ليقول : لا بل عمري انتي اجمل ايامه انتي المحطه التي لا استطيع نسيانها انتي النور الذي ابصره ولن يتوارى الى الخلف و لايستطيع احد ان يزيحه من جوفي كرر صوتاً ليبوحها دفئه من جديد وقال : لما لا تتحدثين لما يعلوك الصمت ؟ دموع عيناك تقتلني تجعلني كاشلاء ممزقه تفتك بانفاسي هي : تقسو على شفتيها بابتسامه ابت ان تظهر لتطلق تلك الاحرف آآآآآآه منك تريدني ان احبس دمعاتي وانت راحل عن عالمي ناثرا دمعاتك عليه دون رجعه انسيت انك ستكون مع اخرى ! ماذا تريدني ان افعل حينها هل اضحك ام ادعو ان يأخذ الله مابقي لي من عمر ..؟ نعم نعم لقد فهمت تريدني ان أفرح في ليلة وداعك واشاركك لحظة زفافك على تلك الاخرى وانت تجر خُطاك على جرحي الدامي ؟ هل تريد ان اعزف لك على قيثارة احزاني اغنية ترقص عليها عروسك !! وقلبي هو من يصرخ باعلى صوته كفاك قتل لقلبي المسكين اتريدها ان ترتدي لك البياض وانا اكتسي الدم والالم ! هو بعجز اهلك ثباته ، والبسه ثوب الدموع ووشاح الفتك قائلاً : أعلم ان فراقنا مؤلم وانياط قلبي تتقطع واتمنى الموت ولكن ! هي تتسأبق الاحرف لتنبت على شفاتها التوتيه بفعل البكاء لا لا لا لاتقول كذلك ليست مؤلمه . . ربما ليست مؤلمه بل قاتله ومسمومه كسهام تغرسها بصدري ويبقى العذاب منها دون الموت على عجل لحظة الفراق تدمر كل جوارحي بل كل خلية بجسدي ولن يبقى بي شي سوى صمت يسودني واحزان تكبلني هو بقليل من التمأسك والعزم على الذهاب : موجع فراقك !! هي بذات الخلو والخذلان تقول : فراقك بداء في تدميري وسحب انفاسي . . هو بقليل من الامل ورجوى العفو قأئلا : مالذي يدور بفكرك الان وماذا تتمنين هي بصرامه مصطنعه تحت رداء الموت الذي كسى جسدها لم تعد تعرفني ..وهل يهمك ذلك الان هو بثقة المهزوم التي تتوارى على اوتار الرحيل امام الخيبه اعلم بكل مايسكنك ولكن اريد ان اسمع صوتك ومابقلبك هي بكبرياء مزقها الالم وبعثرها الجرح لتتربع فوقها صدمة الموقف لاشي سوى أن افقد ذاكرتي وانسى محطتي معك فحسب هو : تنسين ! لما كل ذلك ؟ هي بعبره خانقه حد القتل . . كي انسى ان موعد اعدام قلبي وانتهاك روحي وسلب فرحتي اصبح قريب جدا . . . . ! بل الآن اتمنى الموت حتى لا اراك تزف اليها وانت تحمل بين يديك وعلى كتفك حلم عمري لتضعه تحت وطائة قدم انثى غيري آآآآه كم هو مؤلم آآه منك يا ايامي وصبراً ياجراحي هو : اصمتي فما بي يكفي لاتتعبي قلبي كفى هي بإبتسأمه تحمل الكثير من الاسى والتعب لا اعلم ااضحك ام ابكي من يتحمل الالم انا ام انت مابك هل جننت من اختار الفراق !! لا الوم قلبك لانك لم تذق مرارة العلقم الذي احتسيه من كأس عشقك ومغادرتك لواقع حبنا على جوادك اليها هو بثبات خالطه الانهزام : لكن تلك الروح التي تحياء بداخلي لن يسكنها غيرك وقلبي لك هي بـ اصرار : ومافائدة قلب رجل دون وجوده بقربي وان اكون في داره وحلالاً له تقدم قلبك لي وتعطي امراة اخرى كل مالديك وتجعلني اقف خلفك في كومة من اتعاب الدنيا وحزن وشقاء لا اعلم متى ينتهي ورفات ذكرى اتجرعها وحدي بعالم مخيف فقدت ثقتي به بسببك ارحل فلم يبقى شي هنا سوى بقايا امراة اعدمت روحها على يدك مهلاً مهلاً هل لا اخبرتني عن اطفالنا الذين اسميناهم معاً وعجناهم من ماء خيالنا . .؟ من سيرعاهم بفكري وباطياف ايامنا التي ساعيشها بذكرى حنيني هل نسيتهم ام قسيت عليهم ..!؟ اتذكر ذلك الغسق المحمل بالحب عندما اسميناهم وتجادلنا كيف سنربيهم وماعددهم آآه ما أغباني ويال برائتهم كم احببناهم ، تعلقت قلوبنا بهم ..) هو بلحظه انكساراً متجدده لتبعث شلالات اخرى من دموع الالم نحيبك يقطعني يبعثرني . . » |
|
07-06-2016, 10:55 PM | #34 |
| من الارشيف . . ــ « مشهد ( 4 ) هي بالاشعوريه : لا يا سيدي ليس لك ان تتبعثر ولا تبالي بي لابد ان تكون جافي قاسي كما فعلت عندما تركتني . بادلها صمت متأزم من ضوضاء الموقف وضجيج المشاعر لتكمل مسار حديثها هي : هل استحق خيانتك ونقض عهودك !! ارجوك ارحمني بصمتك ومغادرتك هو مكرراً عذراً ابت مشاعرها تقبُله :عقبات حياتي خانتني اعذريني . . اعفي عن قلبي استسمحك عذراً لمصاعب حياتي ! هي بإنكسار اجتاح كيانها الصغير : سأعفو عنك واغفر واسامح لكن قلي بربك كيف انساك كيف ؟ هو : ستنسين وسأرحل من دنياك ان اتى اخر وحل مكاني في قلبي هي : من الصعب ان يحل احد غيرك لانني فقدت الثقه في من حولي كيف لي ان ارتبط بـ أخر لا لا ورب محمد لن يكون ..) هو بانهاء لما بداه . . استودعك من اودع حبك بقلبي لاتمنعيني دعائك وسماحك لا ترحل لا ترحل بل عليك ان تضعني في مقبرة الموتى فمكاني هناك حيث لاحياة . . . ورحل هو ورحلت فرحتها ! ولازالت تردد : لا لا رباه ماذا افعل اين عهوده اين حنان قلبه رحل وتركني في غمرة يأسي وتوجعي رحل وقلبي يتمزق رباه لما فعل بي مافعل ، لم اقصر في حقه ! اهو ذلك السبب ..؟! يرحل ذاك الـ آدم من حياة انثى ليبداء عويل ليس له نهاية وحرقة قلب لاتطفئها الايام ، هو قد يتخيل له انها نسيت ايامه وهمساته لها ،ولكن هيهات ان يحدث ذلك الشيء ..) همسة : بداخل كل انثى على وجه الارض رجل يسمى ( الرجل الوطن ) لايعلمه الا خالقها . . . !! |
|
07-06-2016, 10:58 PM | #35 |
| ــ من اعطت الرجل النصيب الاكبر من حياتها ، لم تعش حتى الآن . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الغلاآ , تنزوي , خلف , حكايات , روح |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصة وعبرة | وجه القمر | (همســــات قصص وروايات) | 6 | 22-07-2017 06:19 AM |
الظلال الترابية لمكياج زفافك الخريفي " القروب الاخضر " | мℓєєτ | (همسات العروس و الازياء والموضة ) | 9 | 18-03-2016 06:08 PM |
شخصيات فى الذاكــــرة ... | ..♥ Ŗớ7.♥ | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 57 | 07-01-2015 11:43 PM |
حصريآ. ،، نشرة همسآت الغلاآ ،، DR,, ShahaD | كرزةة | (همســـات الأعضــــاء) | 23 | 13-06-2014 05:59 AM |
ظلم العمال من الكفلاء واصحاب الاعمال | شاعرقلوب | ( همســـــات الإسلامي ) | 11 | 13-02-2014 01:38 AM |