04-05-2015, 10:48 PM | #30 |
| " أكنــةة النور " . . في مجرآت الأحــلآم رتبت الأمـــآاني عقدآ مــآاسيـــآا أطوقهـ حول جيد الأيـــآام وعند الصبـــآاح رأيت الحلم بـــآاطل بعدمــآا كسرتهـ معـــآاول الأوهـــآام فـ العشق في أيــآامنــآا حرآم يـ لوعـــةة الإنســـآان " مخملي الحرف آل شـــآارد" وجودكـ يتهـــآادى على ضفـــآاف المســآاء يشي بـ البيـــآاض شكرآ لآ ينتهي على جم العطـــآاء ولي عودهـ بـ تكريمكـ |
|
04-05-2015, 11:48 PM | #32 |
| حبات المطر المتساقطه من تلك الغيمات مستعبده لـ تلك الريح تقذف بها عن يمين و يسار دون إستقرار هو حالنا مع الذكرى . |
|
06-05-2015, 02:29 AM | #33 |
| المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشارد إن كنت أنا الليل .. فلزاماً أنت لي ضوء . قال الحسين ين علي رضي الله عنهما ( لو أن رجلاً شتمني في أُذني هذه , وأعتذر إلي في أذني هذه لقبلت عذره ) بهجة المجالس لإبن عبدالبر . الأخ الزين محمد ما هو مفهوم تلك الرساله العظيمه أفصح الأمر واكرمنا بـ الذي وهبك الباري من علم و بلاغه . نرتجي منك تأصيلاً و تفصيلا . للتصحيح و التبيان ( أيهما تسبق الأخرى . التأصيل أم التفصيل . ولماذا ) بسم الله الرحمن الرحيم سيدي الشارد لقد بحثتُ في عدة مراجِع لمن أتوا على ذكر هذه المقولة ومنهم الشيباني ــ والجزري ــ والأكوع ــ وغيرهم ووجدتُ أنها لم تصل بالنسبِ للحسين رضي الله عنه بل كانَ نسبُها لأخيهِ الحسن رضي الله عنه وقد تصفحتُ كتابَ يوسف بن عبدالله (( بهجة المجالس )) ووجدتهُ قد نسبها للحسن رضي الله عنه في كتاب بهجة المجالس الباب (( الستون )) باب (( الإعتذار )) الجزء الأول الصفحة 105 من السطر التاسعِ والخمسون وهذا لنصِلَ بنسبِها الحقيقي لقائِلِها ربما كانَ خلطاً من (( قوقل )) في الإسم وقد أحسنتَ في السؤالِ عن التأصيلِ والتفصيل وتلكَ مناقِبُ من يحسنون السؤال لتعم الفائدة التأصيل : هو أن يكون المطروحُ ذا أصلٍ ومرجع وسبقنا بهِ من أصَّلهُ لنا بدعائِمِ البرهان على حدٍ سواء في كل منهج فإن كانَ أصلهُ يعود للقرآن والسنه فتأصيلهُ بدليلِ القرآن وحديث الرسول صلى الله عليه وسلم وجمهور العلماء في الإختلاف وإن كان منهجاً علمياً دنيوياً في الفيزياء والعلوم وغيرها فإن تأصيلهُ يعودُ لمن كانت لهم براءةُ الإكتشاف مدعوماً بمعادلاتِها وتجاربِها التي حققت تلكَ المعادلات والتفصيل : هو الإسهابُ إنشاءً بتعبيرٍ يُبسِطُ تلكَ البراهين بلغةٍ شارحةٍ للدلائل من تأصيلها في فلكِ الدلائلِ دونَ تجاوزٍ لرأيٍ دونَ آخر والتأصيلُ سابقٌ للتفصيل قال الحسن بن علي رضي الله عنهما (( لو أن رجُلاً شتمني في أُذني هذه , واعتذر إلي في أُذني هذه لقبلتُ عذره )) في تأصيلِ هذه المقولة آياتٌ كثيره تحثُ على الصفح والعفو قال تعالى (( وليعفوا وليصفحوا ألآ تحبون أن يغفر الله لكم )) سورة النور وقال تعالى (( والعافينَ عن الناس )) آل عمران وقال تعالى (( فمن عفا واصلح فأجره على الله )) الشورى ومن تأصيلِها في السُنة النبويه الشريفه عدةُ أحاديث الغالبُ منها ضعيفُ السند ولكن تؤخذُ لمنفعه منها حديثُ عائشةٍ رضي الله عنها (( عن عائشة رضي الله عنها عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( عفوا تعف نساؤكم ، وبروا آباءكم يبركم أبناؤكم ، ومن اعتذر إلى أخيه المسلم من شيء بلغه عنه فلم يقبل عذره لم يَرِدْ عَلَيَّ الحوض ) وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( إياكُم وكلُ أمرٍ يُعتذرُ منه )) الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث لاينهى عن الإعتذار بل من تمعنَ في الحديث يرى أن الرسول صلى الله عليه وسلم ينهانا عن الإساءةِ الموجبةِ للإعتذار ولا ينهانا عن الإعتذارِ في حالِ وقعت الإساءه أما تفصيل هذا سيدي الشارد فأنتَ والبقيةُ من نرى فيهم أنهم على علمٍ بفوائدِ هذا التسامح ورِفعةِ المُعتذرِ بخُلُقِه وحلم الصافِح وتقاربُ القلوبِ وقد خلت مما تبرمت منه . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.! , ليلة , حروف.. , دهماء , حِبرها , كف |
| |