الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-05-2015, 03:04 PM | #358 |
| يعاودني الحنين ولا أزيد..... فقد عز الخطاب أو النشيــــــــــــد ... لقد نضب الفؤاد من الأغاني ومات بلحنه الوتر الفريد وهاجرت الطيور... .. لغير مأوى وتاه بقصدها أمر بعيد وغاب بأفقها بدرالأماني ... وسار بركبه النجم الوحيد ... تحاصرني الثلوج بكل يوم فلا نار تفيد ولا وقود ولا دفء الفؤاد يعين ساقا يمزقها نزول أو صعود يكاد العظم ينكسر انجمادا ويهرب خائفا ذاك الصمود ... على أن الفراق أشد هولا على نفس تباعدها حدود فيا حزني على وطن تهاوى تداعى بعده وصل شرود ويا أسفي على شعر رقيق توارى خلفه البيت القصيد |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
19-05-2015, 03:07 PM | #359 |
| أنين الناي ... لم يتركوا فسحة كي أكتم ألألمـــا وكي أجفف دمعا صيروه دمـــــا حشاشة القلب ولهى وهي صابرة على أسى حرقة لم تحتمل سقمـــا أهيم والنفس صحراء اجول بهـــا في طين تربته رمز النضال نمــا |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
19-05-2015, 03:16 PM | #360 |
| قارعة الطبول ... تحقق الاحلامُ وتقشع الغمامْ... وانطلق حرفها كالنسرُ من قمة الشمس ِ وقلعة البأسِ ِ يقتحم الحرامْ.. ويوقظ النيامْ ... ... صفارة الانـــذار ِ موقظة البهتـــان ِ من رقدة الامــان ِ في وحشة المكان ِ وعتمة الاشجـان ِ وهزيزَ رمـــانِ ادركها الاعمى حائرٌ يتلوى فؤاده اشقى لِعشقٍ ما اغبى عصاه محنية لدبرِ ليلٍ عتيه سال الكحل من عينٍ بيضاءٌ نــقــيــة *** |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
19-05-2015, 03:19 PM | #361 |
| وجوهٌ صفرٌ عفرها السهرْ والخوف والقهرْ ورعد الحقيقه ْ والصحوة الغريقهْ على ذكريات الطغيانْ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
19-05-2015, 03:22 PM | #362 |
| "حينما كنت أعبر جفاف رمال العــــافية ؛ تلفتُ يمينا .... تلفتُ يسارا عطور الورد حوليْ ..... تنثنيْ... نثـــارا من سوسن وفيٍ ٍ كطلعة العذارى يحمل لي دعاءا يسألني اصطبارا يقول لي كلامـًا يزيدني فخارا : ... " تسعدنا حوارا فنغتدي أسارى ... ترفدنا بشعـــر ٍ يجعلنا سكارى وساحر من نثر ٍ تسبكه نظـــارا فلا تكن كئيــبا ً فلم تزلْ نهــارا... " *** |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
19-05-2015, 03:24 PM | #363 |
| هي رسائل على غرار الطير الزاجل لها اجنحة ٌ خفاقة تسابق الرياح َ..... وتمازح االنسيم .َ.. وتستنشق العبيرَ ...؛ لا يخذلها حجلُها في الحفاظ على الامانةِ ولا عيونُها ؛ عن مصافحةِ الوحيد البعيدْ .... عبرت المحيطات ِ ؛ واجتازت قمم َالشوامخ فوصلت ؛ آمنة ً لتحط على كتف العناية الطبية ؛ ولتقلد ني ؛ نواصع َ الكلماتِ ؛ مطرزة ً بزمرد من تعابير الوفاءْ . ... هنا .... نهضت من سباتي ......... مزقت كفن الغفوة ِ؛ وأرتديت بردة العافية ِ وخرجت مثل مقاوم ؛ انتصر في ساحة الشكيمة ضد خفافيش العتمة ؛ وزواحف الخذلان . *** وغدا أرشف من كأس السحابه ْ قطرات المسك ِ والروح المذابه ْ...... والربابه ْ....... تعزف اللحن َ عراقي العتابه ْ............ |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
""@.. , ألجـــــســـد..@"" , تـُــمـــزقَ , حَــــرفِ , قَـهـقـهــــاتُ |
| |