الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
18-12-2014, 10:24 PM | #218 |
| في قلبي .. أزرعُ بذرةَ ( السرِّ ) أرويها حبراً.. حبراً.. عن عيونِ الكبار ..أحجُبها ِ .. تمتمات الجيرانِ ضحِكاتِ الأطفالِ .. في الحيِّ الثامن من جسدي وما إن اهتزَّ جذع الكلام .. حتى تساقطتِ القصائد من فمي فهلا جنيت ورقةً ورطباً.. وكتبت العمر معي !! |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
18-12-2014, 10:32 PM | #219 |
| في قديم القصائد : على رصيف النساء.. كنت شاعراً ملقىً عاطلاً عن النبضِ .. مسلوبَ القلبِ ..الوفاء ..والقيثارة على نفسي ..راهنْتُ بكَ .. بيني وبينك اقتسَمْتُ الفرحُ الطازجُ .. حتى أيقظني رنينِ الشعر .. اغتسَلْتُ بوداعك .. ارتديتُ الحقيقة تناولتُ فطوري خالياً منك.. وعدتُ أبحثُ عن حلمٍ جديد . . . |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
18-12-2014, 10:33 PM | #220 |
| في سالف الفرق و الأوان : سألتك: ما الفرقُ بينَ جبينكَ وحدِّ السيف ما الفرقُ بينَ القصيدة .. وهامةِ النخل !!.. سيفكَ.. أَشْهِره ْعالياً إذاً .. ارتفعْ حدَّ نخلة..وأجبني : ما الفرق بيننا .. حين نحونا تستطيلُ الأعناقُ فنهوي جميعا تحت صهْوَةِ الألسنة ؟؟ . . . |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
18-12-2014, 10:46 PM | #221 |
| في فصل الإخلاص..ووضح الرواية : من بين ذراعيك.. دعني أتسلَّلُ خلف كواليس الرؤيا .. أحتجب سأعودُ إليكَ ... قبل أن تدثِّرُكَ خصْلةُ شَعْرٍ أخرى لا تشبه الظلَّ .. الضوء .. رائحتي.. و لونَ عينيي لا تشبه حتى حروف ياسمين .. عالقةً بين دفتيك . . . |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
18-12-2014, 10:48 PM | #222 |
| وقالت: في عيش من سبات ٍ وممات : مازلتُ أُنثاكَ العاجزةُ عن الزفاف وأنشودتي لم تكتملْ بعد مازلتُ أرغبُ بأن أهديك قبل الرحيل.. وطناً وطناً من قلب .. فيه بضع حنين ..انفجار ..مقصلة و العديد .. العديد من كلمات لم أكتبْها بعدُ فعليكَ بالصدقِ ..عليكَ بي كنْ قاتِلي .. وتوقَّفْ عن الشعرِ للحظة |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
18-12-2014, 10:50 PM | #223 |
| ( قاعدة ) لا أريدُكَ .. حين يرحلُ الآخرون . |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
18-12-2014, 10:51 PM | #224 |
| ( واحد .. ) بينما يملك كل منا زوجاً من الأيدي.. واحدةً لمن نحبُّ .. وأخرى لمن يحبوننا هو: هذا الصباح ( سأحتسيك ِ) بدلاً عن قهوتي .. هي: عدني ألاّ ( تسكبني ) على قميصك .. . . عندما تنتهي .. لم تستطعْ أن تمسكَ بغطاءِ وجهها بإحكام.. حين داهمتهما العاصفة معاً . |
آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ ! يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ .. وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ .. و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
""@.. , ألجـــــســـد..@"" , تـُــمـــزقَ , حَــــرفِ , قَـهـقـهــــاتُ |
| |