الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-04-2015, 11:11 PM | #232 |
| قبلَ حُبّك كُنتُ طَالِباً بَليداً فِي مدرَسة الحُب ؛ دَوماً أتلقَّىٰ العِقآب مِن نزـآر لِـ عدَم مقدرتِي علىٰ فَهم معنىٰ ( أحبّك ) ! .، |
|
06-04-2015, 11:11 PM | #233 |
| أنآ فقَط ( أُحبّك ) ؛ أكتُبُهآ أم أنطقهآ أم تَرينَهآ فِي سمٰوآتِي عنَاويناً لِـ قلبٍ استقىٰ أطهَر الحُب مِن أبٍ و أُم .، |
|
11-04-2015, 03:48 PM | #235 |
| يَافُلان الَم تَشبَع هجَراً حتَى الآنْ ! يَافُلان يكَفيَك تَغيباً عن الإنَظار فَقد اكمَلنا الافَ الَاعوام أُنظُر بعينيك الناعِستان والَتُجدبني إليك فِي كُل الأوقات أُنظر مُنذُ متى وانت فِي رحَلهِ غياب ! |
|
11-04-2015, 03:55 PM | #237 |
| بِخَيلهٌ جِداً لِدرجهِ أني لاَ أشَغُلُ أحداً فِي فِكري إلا فِيك وَغَنَيهٌ جِداً لِكونَي أستَثمَرتُ قَلبي كُلهُ ليحتَويكْ وَصَبورهٌ جِداً لكونَي تحَمَلتُ مَرارةَ الفقَدِ وَحرارةَ الضِيق ، وَضعَيفهٌ جِداً لكونِي استَصعِبُ البَقاءْ دونَ تَفاصِيلَّك |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , آلأنِفَآٍسْ , آلٍحِ , لِيْ , ـرْفْ , ـِتٍنِآقْ , وَزَفٍرةً |
| |