الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-01-2015, 11:54 PM | #170 |
| عندمَآ لأتدريْ ( النفسْ ) كيفْ ترتَوٍيْ من روحٍ , سكنتْ رُوحها . . فهِيْ ؛ تشْتاقْ وٍ لكِن | بِ صمْتٍ مُؤلِمّ |
|
12-01-2015, 12:03 AM | #171 |
| إقرا عليّ كل التعاويذ بالليل و إنفث غبار البُعد عن : راحة يدي ! إنشر برَاد الوصل من غير تذليل ، و إن حايلك غيّ المعادين / عيّ ! |
|
17-01-2015, 06:05 AM | #172 |
| مِن دوُن قصدْ [ آحببتُــہْ] .. ومِن دوُن آيّ سوآبق عشِقتُـہْ ومنْ دوُن آيّ آسبآب آدمنتُـہْ , كنتُ [ آبآدلـہْ آلحديث ]! آشآركـہْ ‘ فرحآتـہْ وَ آخفف عنـہْ آلآمـہْ كآن يُمتعني آلحديث معـہْ آلىَ آن آصبحتُ مُلهِمه لمُحآدثتـہ - ومَن كآن يعلم . . ? بـ أنني سوفَ [ آُغرم بـ قلبِــہْ ] ؟ ! آشتآقُ لمُشآركتِه آحدآ آ آ ث يوميِ وآتألم حينَ آعلمُ بأنّه / يكتئِب أو يسكنهْ حزن |
|
17-01-2015, 06:07 AM | #174 |
| لِمَاذا أنِا بحِاجة دآئمِة إلىْ الكتابةُ إليّك ، والإطِمَئنانِ عِليكَ ! لِمَاذا حِينْ أتحِدثُ معِكَ أو أفكرُ بالحديّث عنَدكّ ؛ لا يكونُ نبُضيْ هِو نبضيَ ، ولا لونيّ هِو لونيّ ، ولا جِرأتيْ هيّ جرأتيْ ، ولا أنا هي أنا ! |
|
17-01-2015, 06:07 AM | #175 |
| أحِنُ إلى . . . طفٌولتي .. !! لا أريدُ أن أفهمَ ألغازَ الكبار .. وَ لا أن أسمعَ تمتماتِ المغتابين ! لا أريدُ أن أفسِرَ المواقف وَ لا أن أحللها ! أريدُ طفولتي .. بـ كل سذاجتها !! بـ صدقها , بـ برائتها , بـ فرحها الغير مصطنع .. وَ الذي يولدُ من أصغرِ الأشياء , لعبة / حلوى / دمية ! أريدُ أن أفرَحَ بقطعةِ شوكولآ ، أريدُ أن أضحكَ بصدق عند سماعي النكات ! أريدُ أن أبكي بصوتٍ عالٍ حينَ أغضب أريدُ أن أسردَ حزني وَ مخاوفي على والدتيّ دونَ إكتراث لا أريدُ أن أخبيءَ أسرارًا كبيرة / لا أريدُ أن أنفرد بنفسي ليلًا بعيدًا عن الجميع ، لا أريدُ أن أصطَنِعَ البسمةَ في كل مناسبة ! لا أريدُ أن أرتبَ كلماتي وَ أحرسها ، لا أريدُ أن أتبرَجَ و اتكلف كي أخبيءَ حزنَ ملامحي ، لا أريدُ أن أفكَ طلاسمَ هذا المجتمعَ ، لا أريدُ أن أقصَ أجنحةَ أحلامي بسبب واقعٍ بآئس ، أريدُ أن أستعيدَ طفولتيَ ! أريدُ أن أستعيدَ طفولتي بكل تفاصيلها ! سئمتُ من عَالمِ الكبآر , وَ من وٌجعِ الكبآر .. ! | آحَنْ إلىَ طفوٌلتيَ جدآ | |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , آلأنِفَآٍسْ , آلٍحِ , لِيْ , ـرْفْ , ـِتٍنِآقْ , وَزَفٍرةً |
| |