08-08-2014, 08:08 PM | #29 |
انثى المطر | كِلْمِتِيْنْ: تُمْطِرُ السّمَآءَ .. وَتُذْهِبُ ـالفَقْرْ ! [ أَسْتَغْفِرُ الله ] ( فَ رددوها د وَ وَ وَ مـاً ) [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] [ أَسْتَغْفِرُ الله ] |
|
08-08-2014, 08:09 PM | #30 |
انثى المطر | فِي لَحظَةٍ مَآ.. تَشعُرُ أَنَكَ بَعِيــد.. بَعِيــد جِداً..عَن أَشيَآءَ كَثِيـرَة.. رُبَمَآ أَوَلُهَآ نَفسُـــك..!! |
|
08-08-2014, 08:13 PM | #31 |
انثى المطر | الطَيِبة لمسَةٌ شَفّافة ، يمنحَهآ اللهُ لِ بعَضِ عباُدِه و ختَمٌ يبقىَ بِ دواَخلُهم لَا يزُولَ . الطيّبَوُن حُولكَ ، ب قُربكْ هُم أحبَابُ الله ، وَ رحمُتِه التَي وضعُتَ فيَ أرضُه، رزقكُم الله الطيبةَ والسعادة |
|
08-08-2014, 08:14 PM | #32 |
انثى المطر | التفاؤل هو أن نثق ان هناك يدٌ رحيمة تُصرف اقدارنا وان نثق أنه لاشيء يضيع عرض البَحر، ولا شيء يذهب سُدى التفاؤل .. أن نُدرك اننا حين نفعل الصواب فهذا فى حد ذاته نعم الزاد فما أروع أن نكون فى الجانب الصَحيح حتى لو كان الجانب الاكثر مُعاناة ! |
|
08-08-2014, 08:14 PM | #33 |
انثى المطر | أولاً: استحضار هيبة الله تعالى قبل أن تؤدي الصلاة. فهل فكرت يوماً وأنت تسمع الأذان بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة..؟ ثانياً: يجب عقد النية والتصميم على التركيز في الصلاة ليتقبلها الله سبحانه وتعالى والاستعاذة من الشيطان. ثالثاً: إننا في حديث مع الله فيجب ألا تؤدي الصلاة كمجرد مهمة فعندما تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة تشعر بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين. رابعاً: استحضار المعنى باشراك القلب والعقل مع اللسان فى تدبر كل كلمة والاحساس بها وبمعناها قال الله تعالى: (والذين هم في صلاتهم خاشعون) سورة المؤمنون. خامساً: عدم النظر إلى السماء. - قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء فى صلاتهم فاشتد قوله فى ذلك حتى قال لينتهن أو لتخطفن أبصارهم. سادساً: عدم الالتفات. - فإن الاختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد فإذا صليتم فلا تلتفتوا فإن الله ينصب وجهه لوجه عبده فى صلاته مالم يلتفت فإذا التفت انصرف عنه. سابعاً: عدم التثاؤب. - قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم التثاؤب فى الصلاة من الشيطان عند التثاؤب يقبض الفكين على بعضهما جيداً أو بوضع اليد على الفم. ثامناً: عدم التشكك. - لا يتشكك من اى هاجس فاذا تشكك من أي شيء كصحة وضوءه أو عدد الركعات استعاذ بالله من الشيطان وأكمل صلاته. تاسعاً: عدم القراءة سراً وأيضاً عدم رفع الصوت عالياً. - فيجب أن يسمع نفسه فقط لقوله تعالى فى سوره الإسراء (ولا تجهر بصلاتك ولا تخافت بها وابتغ بين ذلك سبيلا). عاشراً: اتقان الصلاة وذلك يكون بالتأني في أدائها وإعطاء كل ركن حقه والدعاء عند السجود بتركيز فى الرجاء فى الله تعالى باجابته. |
|
08-08-2014, 08:16 PM | #34 |
انثى المطر | أريد أن أكتب .. أرسم .. ألون ..وأصرخ .. وأبكي .. فقط لأخرج مابداخلي ..لأني لا أستطيع التحدث ..لغة الصمت صارت حديثي .. ... أتكلم مع نفسي .. ولا أحد غيرها ..أريد أن أبكي لأحرق كل مشاعر الألم .. ... لكني لا أستطيع ..أشعر بأن بكائي ضعف ..وألا شيء يستحق .. بالفعل لا شيء يستحق دموعي ..لكني أريد البكاء .. والصراخ .. ربما أحببت لغة صمتي مع غيري ..وعشقت حديثي مع نفسي .. الجميع يتحدث .. وأنا أتحدث بداخلي فقط |
|
08-08-2014, 08:16 PM | #35 |
انثى المطر | قُبض على ثلاثة في تهمة ووضعوا في السجن في عهد الحجاج الثقفي ثم أمر عليہم : أن تُضرب أعناقہم ! وحين قدمـوا أمام [السياف] لمح الحجاج إمرأةً ذات جمال تبكي بحرقه .. فقال أحضروها .. فلما حضرت بين يديه سألہا : ما الذي يبكيك ؟ فاجابت : هؤلاء الذين أمرت بضرب اعناقهم هم : [ زوجي وشقيقي وابني فلذة كبدي ] .. فكيف لا ابكيهم ؟ فقرر الحجاج أن يعفو عن أحدهم إكراماً لها وقال : تخيري أحدهم كي أعفو عنه وكان ظنه أن تختار ولدها .. خيم الصمت على المكان وتعلقت الأبصار بالمرأة في إنتظار من تختار .. فصمتت المرأة قليلاً ثم قالت : أختـار أخي فوجئ الحجاج من جوابها ! وسألها عن سر إختيارها فأجابت :- أما [ الزوج ] فهـو موجود .. " أي يمكن أن تتزوج برجل غيره " وأما [ الولد ] فهو مولود .. " أي تستطيع بعد الزواج إنجاب الولد " وأما [ الأخ ] فهو مفقود .. " لتعذر وجود الأب والأم " فذهب قولها مثالاً وحگمه ' وأُعجب الحجاج بحكمتہا وفطنتہا فقرر العفو عنہم جميعاً |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
شــــموووخ , وانــكسســـار |
| |