الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-03-2014, 09:51 AM | #183 |
| هوَ ذاتهُ الصوتُ القديمْ، يثيرُ مواطنَ الحنينْ في قلبِي حتّى أقفُ متصنمةً أنتظرُ القادمْ. كرامَة مرسالْ يرافقُ عزفِي في هذا الصباحْ، أسمعتمْ ما يقولهُ في حبّي لها ؟ و الحاصلْ إن الحبْ شيء ماله ثمنْ… : ) |
|
23-03-2014, 09:52 AM | #184 |
| كاذبةٌ جداً صورة صباحِي، فأيُ صباحٍ يُشرقُ دونَ كأسِ حليبٍ صافٍ يهدأ بعثرة فكري ! ذلكَ القاتمْ جداً، يشبهُ كوبكَ المفضّل ! |
|
23-03-2014, 09:53 AM | #185 |
| إنهُ أنتَ، تعبثُ بمربطِ الإحساسِ في داخلِي، فأتبعثرُ كثيراً. إنهُ أنتَ، تخبّئ ألوانِي المفضّلة، وتلطّخُ أطرافِي بقبلكْ، وترحلْ بابتسامَة قاتلة. أخبرنِي، كيفَ أُنهِي لوحتِي المتجمدّة منذُ نصفِ عامْ، وأنتَ تعصفُ بِي كثيراً. |
|
23-03-2014, 09:56 AM | #187 |
| ليسَ قلباً محطّماً هذا الذِي يسكنُنِي، إنهُ أنتَ تعيثُ في كل أجزائِي الحيّة جروحاً وألماً ! إنه قلبكَ المولّعُ بالنسيانْ، يجرؤ على الانتقامْ، منْ راحتِي وإنسانيتِي. كيفَ تعيشُ يومكَ كـ رجلْ منْ لحمٍ/دمْ/إحساسْ !؟ |
|
23-03-2014, 09:57 AM | #189 |
| أعلمُ أنّكَ تنتظرُ بفارغْ الصبرَ لحظة انفجارِي، فأنتَ تحرثُ الحديثَ من بينَ شفتيّ لأنطقها ! لا تُحاول، سأكونُ هادئَةً هنا، أكتمُ حبّي العنيفْ عنوةً، حتّى لا أمارسَ أي حماقةٍ أمامكَ ! |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.! , آلجُروْحً , لضم , العْتِبَ , جْرُوِحٌ , زَآدْ , زِآدْتُ , كُلْ |
| |