 الإهداءات | |
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
22-04-2014, 12:20 AM
| #3151 | |
  
 |  يشهد الله من رحلت وفي حياتي [ لا جديد ] وكل ما ألمَح سرابك أرتبكـ ، الله وكيلكـ.. ! حالتي صعبه [ بدونك ] وكيف حالك يا بعيد ..؟! أشتكي منِّك إليك ومن جروحي , أشتكيلكـ.. ! والله ما قصــرت فيني بس ودي لو //تــزيد..! يعني [ إذبحني ] وكمِّل يا بعد قلبي جميلك | |
   |
|
22-04-2014, 12:21 AM
| #3152 | |
| أفخر كثيراً بذاتي فلم يكن طريقي يوما مفروشا بالورود .. ولم ألمس اطراف الفرح الا اوقات نادرة..عشت كثيرا في الحزن وتجرعت كل انواع الجراح والفراق..ولم اعرف يوم طعما للحب .. ولم اعترض يوما على ماقدره الله سبحانه لي .. ولم أفرط يوم في مااملك من اصدقاء رغم ابتعادهم عني... ولم اخون يوما من اعطاني وقته ولو لدقيقه لمساعدتي..ولم اجرح او ارد انسان ارد الاقتراب مني..ولا استطييع يوما ان انام واحدهم يحمل في قلبه ولو ذره عاتب علي.. ومازلت أحمل بداخلي حبا للحياة بكل مافيها... ولكن بطريقتي أنا ... وسابقى اعتذر لمن اخطات في حقهم ومن فهمني يوما بخطا اقول انني احبكم..!! وفي النهايه سيبقي اعتزازي وعشقي ... لذاتي .. ماحييت.. | |
| |
|
22-04-2014, 12:23 AM
| #3154 | |
| للوَردّ قَصِة بِسَ منْ يِفهَمْ الوُردَ ..؟! إنِه إذَاطّالْ التِجآفيِ ............................../ت أ لّ مْ . | |
| |
|
22-04-2014, 12:24 AM
| #3156 | |
| الحب أشبه بمخدر ، في البداية ينتابك إحساس بالغبطة ، بالإستسلام التام . وفي اليوم التالي ، تطلب المزيد .. ثم يصبح إدماناً بعد ، ولكنّك تظنّ أنك قادر على التحكم فيه ..! تفكّر في الحبيب لدقيقتين و تنساه ثلاث ساعات !و لكن شيئاً فشيئاً تألف هذا الشخص و تصبح متعلقاً به تماماً . و إذ ذاك تفكر فيه ثلاث ساعات و تنساه دقيقتين! و إن لم يكن على مقربةٍ منك ، ينتابك ما ينتاب المدمنون حين لا يتوفر لهم ما أدمنوه ..!! | |
| |
|
22-04-2014, 12:25 AM
| #3157 | |
| لا ما تغيّرتْ لكِن ماَ بقى حاجَه تِستاهل اتعبْ عَليها لجْل احققها حَتى الامَل فَالبَشرْ مَا عِدت مِحتاجَه مَدام شَمس الوفا عَافت مشَارقها ! مَليت اشوفْ الغَلا تتهدّم ابراجَه باسْبابْ كلِمه و لا يِنهَد ناطقْها ! و ملّيت جَرحٍ بطى مَا يقبل علاجَه كنّه حَلف للمَحاني ما يِفارقها ! و مَليت ضيقْ الصّدر فالليل و ازعاجَه و العَبرهْ اللي بصُوت الوَجد اشهَقها و مَليت طول السّهر و الليل و سراجَه كِنْ السّهر عانَق العينين عَاشقها و مَليت اشُوف الزّمان معقّد حجاجَه حَتى ابتسامَة شفاتي قام يَسرقها ! تبَي الصّراحه انا مَليت نتواجَه و اقٌول احبّك و لكِن ما تصدّقها ! وَ الحينْ بِتشوف كِيف بصدق وهاجه جَمر التّجافي و كيفْ الرّوح مِحرقها شِفني و أنا اصدْ عَنك و العَن الحَاجَه و اقولْ لِك تِبطي الهامَه تدنّقها كَم صحتلكْ ما سمَعتْ القَلبْ و خلاجَه ؟ و شلونْ تَسكنْ ضلوعي ثم تضيّقها ؟! قَد قِلتْ لِكْ شِف رقاب الوصل منعاجَه والصَّدْ يذبح غَلاتك بَعدْ يخنقها ! و تقول هَـ الحينْ متغيّر على حاجَه و انت تعرف كيفْ روحي فيكْ مرهقْها َ لا مَا تغيّرتْ بَسْ الصّد و انتاجَه طيّحك مِن عين خلّك يَ مفارقها | |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| لا , أو , لنا , تمضي , تصنع , تنكسر , يعد , سابر , عاثر , فرصتي , والحظ |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| لا تنكسر لو شفت نفسك تكسرت | هدهد الشرق | (همســــات شعر وشعراء) منقول | 8 | 18-06-2013 05:17 AM |
العرض العادي
