الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-05-2014, 12:37 PM | #247 |
| : وللبوح ‘ لغة مختلفة هيبة حضور لكنه رقيق ب حبه يمتلك لغة لايتقنها رجل غيره يتبآرك الحرف ب منطقوه و يتبارك الحب سكن قلبه .. ف هنيئا ً لمن يسكن ذلك النقآء فمن تأتِيه تلك الفرصه لن يتخلى عنها فأينَ سيجدُ قلبا ك قلبه ونبضا ك نبضه و رجل يشبهه ف أنت رجل مختلف لايكرره القدر ..! |
|
06-05-2014, 12:45 PM | #248 |
| ف : أَحَد طُقُوْسِي أَنْت :/ ! أَوَآخرهَآ شِتآئِك آلميُيت ب غِيَآَبِك ’ و أنْقآ آ ه آَلِرَبَّيْع ب أحْتِوُآئِي ب أَحْضَآنِك , . . . . . | نُقْطَة • سَأَتَجَرّع قِنِيِنَآت آَلَحَنِين عَلَى شَفَتِي آَلْقَدّر عَبثَآ سأترنّح غَنَج ب أَروِقَة آَلَحِب حَتَّى آَلِتَمْرُد . . . . ف جَمِيْع يَقُضْآتِي . . + تَرْسُمُك " رَجُل عَظِيْم " يَحْتَوِي قَلْبِي بِمَآ فِيَة .. ل دَرَجَة حِيْن ذَهَبَت ل آلطَبِيب ل آَلْكَشْف أَخْبَرَنِي ب أَنِّي س أَنْجَبَك عِشْق مَوْشُوُم عَلَى فِقْرَات الْحَيَآْة بَلَآ تَعْنِي س أْبُدُآ ب نَثَر حَوِآسِي عَلَى لَوْحَات الْزَّمَان , س اُنَجِيْك مَن عَذَاب غِيَابِي ! ف أَنْت طِفْلِي آلمُدَلّل ! الَّتِي تعَشِقه أمْهُ حَتَّى أُخَر سَآِعَة مِن زَفَرَات آَلَسَنِيِن , س أَجْمَعُك تِكْرآرآ و مرآرآ و أَنْثُرُك ب وُريْقَآتِي حِبُآ , يَسْتَفْرِد ب آَلَجَّنُوْن ! ف . . . أُعِدُّك . . ! حِيْن أَشْعَل سِيجَآر حُبّي س أَبْدَأ بِك أَوَّلَآ ل أَشْتَعِل بِك , أحِنَآئَآت آَلَآحَلَآم الْسَّبْع آَلَمَجْنُونَة . . ف ب قَدَآسَة ي طِفْلِي .. ! لَن أَمْضِي بِلا رُفْقَتِك لَن إِرْحَل عَنْك إلاّ إلَيْك . . ب قُوَّة س أَنْزِعُك مِنْهُم حَتَّى أَجْعَلُك تَحْتَوِيْنِي ب نَفآذِي جَمِيْعِي :/ ! . . ف بِكُل هَمَسَآت آلَقَدآسَة .. ! إِنْت : حَبِيْبِي إِنْت : طِفْلِي أَنْت : مَلَآكِي أَنْت : بَلَآ إِنْتِمَآء ل ثَرْثَرَتْهُم ! . . . . . . . . . . " إِنْت قُدْسِي رُوْحِي " ف مَع كُل أَبّتّهَآج صِبُآح .. أَزْفُرُك حُنَيْن وَحِيْن وُلَوْوَج آَلَمَسَآء أَنَبْضُك عِشْق ف أْبُدُآ ب عْزِف قِيتُآري عَلَىَ أَنْفَآسُك حَد آَلِهُدُوْء ب غُرُوْر تَوَسَّد آَل عِشْق . . ! لَم أَجْعَل غَيْرِي يُمَلِّس يَدَاك ف غَيْرِي حِيْن يُمْسِك يُمِيْت بِي ، نُّطْفَة أَمَل ، وَيُشْعِل . . :/ " أَنطَوآءَةُ غَيْرَة تَقْتُلَنِي " ! لَآ تَنْظُر ل غَيْرِي , ف بَدَنِي يَقْشَعِر وَجَع دُوْن أَكْتِفَآء أَبْكِيْنِي حَب :/ ! لَآ تَبْتَسِم ل غَيْرِي , ف رُوْحِي . . تُصَلِّي الْمَمَات ل رُوْحِي وَكَأَن قُتِلَت ! ف كَيْف ل أُنْثَى رَسَمَتْك كُل أحَلأَمُهَآ و رَتَبَتْكَ " بَيْتَنَآ ب قَلْبَهَآ " حَتَّى تَطَوَّع أَحَد أَضْلُعِهِآ ب إِن يَكُوْن " مُتَنَفّس ل هُمُوْمِك " :/ ! و هَجَرْت الْكَثِيْر مِن الاحْبَاب ل تَسُمَتّع ب مَلَآمِحِهآ ب وُجُوْدِك بِهَآ آ آ , ف ' أَيُّهَآ آلقْدِسي ' أَوْقْضْنِي ب حَد تهَكَمَآتِي أَوْقْضْنِي ب حَوَآسُّك آَل خَمْس .. أصْرخنِي حَب و أَوْجَعْنِي ب حَد نَظَرْآتِك حَتَّى إِن تَلْبَسُنِي قَبَلَة عَبِقَة ب شَبَق آَلَسِكَر عَلَىَا عُنُقِي و أَوْثَق ب خَدَّآي وَرْدَآ يَرْسُمُك كُل آَلَآَوْقَآت ف أهْمَسَّنِي ب وَشْوَشَآت عَمِيْقَة تَصِل ل تَمتَمَآتِي ب أَرْض آَلٍُعًطرْ و أَسْمِعْنِي حِيْن أَهْذِي , بِلَا ضَجِيْج أُقْسِم ب إِنِّي أَجْعَل ل الْحَرْف رَقْصَة تَنْتَمِي لَك ب عَبَث و تَسْتَنْجِدْك ب أَزّمآت آَلَحَنِين , ل تُجِيْب إِنْت بِطلآقَة و تَنْهَمِر بَيْن أَحْضَآنِي طِفْلَآ لَم يَبْلَع آُلْأَوْلى شِتَآء ! و . . . . * أَنْتَهِي ب هَمْسَة تُوْقِظ حَوَآسُّك جَمِيْعُهَآ لِي " أُحِبُّك " : / ! و . . . * إِسَتَنْجَد ب سِوَيْعَآت آلْفَرآغ ب دَآْخِلِي ل أَنْثُرُك ب طُقُوْسِي آلارْبَعَة ب عُنْقُوْد تَرَف . . و إِمْضِي بَلَآ سِوَآك " ! قَبْل نَفَآذ " آَلَكَلِمَآَت " س أَبّدَأ ب مَعْرَكَة ألحآدي ب آَلِعِشْق ف : أَحَد طُقُوْسِي أَنْت :/ ! أَوَآخرهَآ شِتآئِك آلميُيت ب غِيَآَبِك ’ و أنْقآ آ ه آَلِرَبَّيْع ب أحْتِوُآئِي ب أَحْضَآنِك , . . . . . | نُقْطَة • سَأَتَجَرّع قِنِيِنَآت آَلَحَنِين عَلَى شَفَتِي آَلْقَدّر عَبثَآ سأترنّح غَنَج ب أَروِقَة آَلَحِب حَتَّى آَلِتَمْرُد . . . . ف جَمِيْع يَقُضْآتِي . . + تَرْسُمُك " رَجُل عَظِيْم " يَحْتَوِي قَلْبِي بِمَآ فِيَة .. ل دَرَجَة حِيْن ذَهَبَت ل آلطَبِيب ل آَلْكَشْف أَخْبَرَنِي ب أَنِّي س أَنْجَبَك عِشْق مَوْشُوُم عَلَى فِقْرَات الْحَيَآْة بَلَآ تَعْنِي س أْبُدُآ ب نَثَر حَوِآسِي عَلَى لَوْحَات الْزَّمَان , س اُنَجِيْك مَن عَذَاب غِيَابِي ! ف أَنْت طِفْلِي آلمُدَلّل ! الَّتِي تعَشِقه أمْهُ حَتَّى أُخَر سَآِعَة مِن زَفَرَات آَلَسَنِيِن , س أَجْمَعُك تِكْرآرآ و مرآرآ و أَنْثُرُك ب وُريْقَآتِي حِبُآ , يَسْتَفْرِد ب آَلَجَّنُوْن ! ف . . . أُعِدُّك . . ! حِيْن أَشْعَل سِيجَآر حُبّي س أَبْدَأ بِك أَوَّلَآ ل أَشْتَعِل بِك , أحِنَآئَآت آَلَآحَلَآم الْسَّبْع آَلَمَجْنُونَة . . ف ب قَدَآسَة ي طِفْلِي .. ! لَن أَمْضِي بِلا رُفْقَتِك لَن إِرْحَل عَنْك إلاّ إلَيْك . . ب قُوَّة س أَنْزِعُك مِنْهُم حَتَّى أَجْعَلُك تَحْتَوِيْنِي ب نَفآذِي جَمِيْعِي :/ ! . . ف بِكُل هَمَسَآت آلَقَدآسَة .. ! إِنْت : حَبِيْبِي إِنْت : طِفْلِي أَنْت : مَلَآكِي أَنْت : بَلَآ إِنْتِمَآء ل ثَرْثَرَتْهُم ! . . . . . . . . . . " إِنْت قُدْسِي رُوْحِي " ف مَع كُل أَبّتّهَآج صِبُآح .. أَزْفُرُك حُنَيْن وَحِيْن وُلَوْوَج آَلَمَسَآء أَنَبْضُك عِشْق ف أْبُدُآ ب عْزِف قِيتُآري عَلَىَ أَنْفَآسُك حَد آَلِهُدُوْء ب غُرُوْر تَوَسَّد آَل عِشْق . . ! لَم أَجْعَل غَيْرِي يُمَلِّس يَدَاك ف غَيْرِي حِيْن يُمْسِك يُمِيْت بِي ، نُّطْفَة أَمَل ، وَيُشْعِل . . :/ " أَنطَوآءَةُ غَيْرَة تَقْتُلَنِي " ! لَآ تَنْظُر ل غَيْرِي , ف بَدَنِي يَقْشَعِر وَجَع دُوْن أَكْتِفَآء أَبْكِيْنِي حَب :/ ! لَآ تَبْتَسِم ل غَيْرِي , ف رُوْحِي . . تُصَلِّي الْمَمَات ل رُوْحِي وَكَأَن قُتِلَت ! ف كَيْف ل أُنْثَى رَسَمَتْك كُل أحَلأَمُهَآ و رَتَبَتْكَ " بَيْتَنَآ ب قَلْبَهَآ " حَتَّى تَطَوَّع أَحَد أَضْلُعِهِآ ب إِن يَكُوْن " مُتَنَفّس ل هُمُوْمِك " :/ ! و هَجَرْت الْكَثِيْر مِن الاحْبَاب ل تَسُمَتّع ب مَلَآمِحِهآ ب وُجُوْدِك بِهَآ آ آ , ف ' أَيُّهَآ آلقْدِسي ' أَوْقْضْنِي ب حَد تهَكَمَآتِي أَوْقْضْنِي ب حَوَآسُّك آَل خَمْس .. أصْرخنِي حَب و أَوْجَعْنِي ب حَد نَظَرْآتِك حَتَّى إِن تَلْبَسُنِي قَبَلَة عَبِقَة ب شَبَق آَلَسِكَر عَلَىَا عُنُقِي و أَوْثَق ب خَدَّآي وَرْدَآ يَرْسُمُك كُل آَلَآَوْقَآت ف أهْمَسَّنِي ب وَشْوَشَآت عَمِيْقَة تَصِل ل تَمتَمَآتِي ب أَرْض آَلٍُعًطرْ و أَسْمِعْنِي حِيْن أَهْذِي , بِلَا ضَجِيْج أُقْسِم ب إِنِّي أَجْعَل ل الْحَرْف رَقْصَة تَنْتَمِي لَك ب عَبَث و تَسْتَنْجِدْك ب أَزّمآت آَلَحَنِين , ل تُجِيْب إِنْت بِطلآقَة و تَنْهَمِر بَيْن أَحْضَآنِي طِفْلَآ لَم يَبْلَع آُلْأَوْلى شِتَآء ! و . . . . * أَنْتَهِي ب هَمْسَة تُوْقِظ حَوَآسُّك جَمِيْعُهَآ لِي " أُحِبُّك " : / ! و . . . * إِسَتَنْجَد ب سِوَيْعَآت آلْفَرآغ ب دَآْخِلِي ل أَنْثُرُك ب طُقُوْسِي آلارْبَعَة ب عُنْقُوْد تَرَف . . و إِمْضِي بَلَآ سِوَآك " ! |
|
06-05-2014, 12:48 PM | #249 |
| همْ لآ يعلمونْ منْ أنتْ ؟! ............... / وحَتى أنتْ لآتعلمْ منْ ( آنَآ ) ! : وَ لكنْي آتحدثْ عنكْ بشرآهَةْ حلمْ .. و [ أمنيآتْ ] آعَلقهآ عَلى [ عنقْ ] آيآمي ، : آفكآري .. استيقآظي .. وحدتي .. ابتساماتي .. امآلي .. حتى منآمي / مسلوب كل شيء مني ! لحين تكونْ آنتْ وآنآ ( معآ ) وحدنآ ! : عَتمة وآقعْ - لآ يضيء فيهآ ، طيفك ! : توآريخ / مبلله بـ الامنيآتْ ! هي .. ملآمحْ آيآمي ! آدونهآ ـ وآجعلها مزدحمة بـ آحلآم كلهآ [ آنتْ ] ! : يَ آنتْ ! آخبرْ الجميعْ عنكْ ! والجميعْ يجهلكْ ، وبعضْ / وقليلْ يوشوشْ بأذني بـ أنكْ مُ س تَ حِ لْ ! : غَريب أنتْ ! وكل مَ يحدثْ في إنتظآركْ غريبْ ! : مخيفْ أنتْ ! ... حينمآ لآتأتي ! : همْ / سـ ينسونْ ! آنآ وحدي / س آذكرْ ! قصصْ ، آسردهآ لوسآدتي كل يوم [ عَنكْ ] ! : آشعرْ بلذة الحلم .. و / آتلذذ اكثر بتعديد آمنيآتي ، حينمآ يتعلقْ الآمر [ بِكْ ] : وآشعرْ برعشآت آملْ .. سيمطرْ القدر بكْ / آنتْ آنتْ آنتْ ! ولي [ ولي ] وحدي ‘ : صبآحْكْ - آمنيآتي ! وصبآحي - دعاء ودعاء ودعاء و [ آنتْ ] ! |
|
06-05-2014, 12:51 PM | #251 |
| تسجييييييييييييييل خروووووووووووج : أنت الشمس التي لا أستطيع الإقترآب منها و أعشقها وأنتظر شعآعهآ يطل على قاعي وأيامي المعتمة يشعلهآ فرحاً , ويذيب ثلوج الوحدة المترآكمة على قلبهآ أنت الحآرق في لهبك ‘‘ الأنيق في شعاعك يامن أنضج عناقيد عشقي المتدلي من قلبي على ضفآف روحه المتغذية ب انفاسه , دعني أعيشك حلماً لا يمكن تحقيقة أبني لك فجراً دآفئ في عيني فيا شمسي كوني معي لا تقتربي ولا تبتعدي فقط أريد أن تظلي في حياتي أتحسس دفئك متى ما نخر عظامي برد الحياةأنت يـ../ شمس عمري |
|
11-05-2014, 08:02 AM | #252 |
| ياصباح الشكر والشاكرين الذاكرين في بلادٍ جعل رب العباد يصونها مهبط الإسلام قبلة جميع المسلمين دارنا اللي نرخص ارواحنا من دونها ❤️ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
ملامــح , أنٍ , يوسفيــ , حكَتٌ , رضَاهٌا , سَنٌابلِ , غنٌت , ــــ , ـهً , إِن |
| |