الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-01-2015, 09:22 PM | #1667 |
| ههههههههههههههههههههه ايوه يعني حل عني حل ولا اختبر ! ههههههههههههههههههههههههههههه اللهم امممينن يـ الغالي |
|
07-01-2015, 09:26 PM | #1668 |
. | |
. |
07-01-2015, 09:28 PM | #1669 |
| ايهـ شفت كيف فيني براءهـ يعني طفلهـ وكذآا << من جنبهاا هههههههههههههههههههههههههههههههه ويسعدكـ |
|
07-01-2015, 09:31 PM | #1670 |
. | |
. |
07-01-2015, 09:36 PM | #1671 |
| حشحشو ضروسكـ << م تحيل عن ضروسهـ هههههههههههههههههههههههههههههه دوم يارب هالضحكـ بي وبدوني |
|
07-01-2015, 09:39 PM | #1672 |
| يحكى ان انثى النمر خرجت ذات يوم تبحث عن فريسه؛ لتسد رمقها بها بعد ان اعياها الجوع؟ وما هى الاّ لحظات حتى وجدت قطيعاً من الغزلان؛ !!!!! وبعد كر وفر ظفرت بغزاله وهمت بفتح بطنها كعادة النمور لحبها لأحشاء الفريسه؟ فهالها المنظر فقد وجدت جنيناً في بطنها وحاولت جاهدة ان تنقذه ؛ ولكن دون فائدة فتنهّدت تنهيدة ألم ونظرت الى المصّور الذي كان يراقب من بعيد ؛ وكأن لسان حالها يقول (ساعدني على انقاذه) !!!!! لم تعد انثى النمر مهتمة بالفريسه بقدر اهتمامها بذلك الجنين وكيف تنقذه؛؛ في هذه اللحظة فقدت الأمل وانطرحت الى جانبه واخذت وقتاً طويلاً دون حراك؛؛ مما دفع المصّور الى الاقتراب منها واذا بها جثة هامدة؛ في مشهد مؤثر؛ فقد ماتت غبناً وحزناً على ما اقترفته يداها انها مملكة الحيوان التي نستخف بها وبمشاعرها؛ فأين انت يابشار الأسد من هذه الأنثى المفترسه التي جسدت اروع الأمثله في الرأفة والشفقه ؛ قبحك الله من انسان فوالله ان الحيوانات افضل منك بكثيييير ؛؛ 7 7 7 بشار يانسل الطواغيت الانذال تبّـت يـدينك؛؛ ثـم تبّـت يـدينك ياحاكم(ن)هميّت في قتل الاطفال اللي هـم القـّره؛؛ لعيني وعينـك شوف الوحوش الضاريه وسط الادغال يجــوز رأفتها تصّحـي؛؛ حنينك ان كان لون الدم يشرح لك البال لا شك هذي تربية والدينك ابوك سوّى قبلك اهوال واهوال بئس الأبو وانت الولد خابرينك بكره تموت ويسألك رب ميكال عن كل نفس(ن)ازهقتها يمينك عسى جهنم لك مقرّ ٍ ومنزال تسكن بها ويزيد فيها أنينك |
|
07-01-2015, 09:41 PM | #1673 |
. | |
.
التعديل الأخير تم بواسطة الامير ; 07-01-2015 الساعة 09:46 PM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للآحآسيس , آلجميله , أدم , لـ , يَ , سآمحينآ , هآلكَرِآمه , وحفظ , كَآتمينك |
| |