الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-07-2014, 07:48 AM | #2857 |
| و في القلب حكـآيإت أخرى تَبقى .. صآمتة |
التعديل الأخير تم بواسطة نايفـ . ; 14-07-2014 الساعة 07:50 AM |
14-07-2014, 10:47 AM | #2860 |
حُـلْـمٌ آثِــم | وَ .. مِنكَ يابريق . . . . في حَيِّنا . النحل يعرف أمي و لايلسع نساء الحي حتماً هي العلاقة بين شهد ٍ و شَهْد . هُنّ يقدمن ورود الأحلام ويجنين لأهل الحي بسمات / قَسَمات معسولة . وكل مساء تكون الخلايا معبأة بالحياة النظيفة . هكذا هي أشياء ( حيي ) ... و .... " مرت الأيام " ... ورحلنا. إيهِ ياراويه ... قد تموت الليالي ولكنهُ .. لايموت القمر . في حَيِّنا الطرقات معبدة بالسهر .. وأهل الحي يغدقون على السهر شفيف ذاكرة ( تعالي ياذاكرة ... تعالي ) شدي الحنين من ناصيته ليمتد لكِ شوقا وهاتي مراسم الجدران واكتبي مادار وتلألأ في الفكر اصطبارا قولي لكل حمامة بيضاء أن لاتكحل أجنحتها ,, وأن تبقى الشرفات كما هي قولي للأديمة الزرقاء .. مازال ظلك يمنع الشمس عن حَيِّنا ومازالت رائحة الحكايا في نوافذ المنازل .. ومازالت الأيام .. حلوة . دويٌ على صوف ليلى كانت في الحي تنسج معاطف الدفء لأهل الحي كل شتاء ( من يبعث على الدفء حتماً أنامله مخضبة بحناء السلام ) قيل لي أنها ماتت وفي جسدها وخز الإبر نَـزَّ بمسك ٍ طاهر كانت خيوطها تطول كل يوم وماكانت تشنق الصدق وقيل أنها احتملت من أجل موت البرد .. كل وخز لكنها ماتت وفي يدها ابرة وخيط ضوء ومن يومها والظلام يمارس الدوي عليها . |
كانَ حُزنُها من النوعِ الذي لا تخفيهِ ابتسامة ، ولا تواريهِ الكلماتُ ذاتِ البهجة والرنين ! عيناها كفيلتانِ بسردِ الحكاية من أوَّل الحزن إلى تمامِ الوجع ! |
الكلمات الدلالية (Tags) |
فــــن , وطـــــ , {}{}{}{} , قـلـــبـي |
| |