 الإهداءات | |
| |||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
| الإهداءات | |
| |||||||
|
| | LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
21-05-2015, 03:40 AM
| #4978 | |
  
 |  عن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا أمر أمير على جيش أو سرية ، أوصاه خاصته بتقوى الله ومن معه من المسلمين خيرا . ثم قال ( اغزوا باسم الله . وفي سبيل الله . قاتلوا من كفر بالله . اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقتلوا وليدا . وإذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى ثلاث خصال ( أو خلال ) . فأيتهن ما أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى الإسلام . فإن أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين . وأخبرهم أنهم ، إن فعلوا ذلك ، فلهم ما للمهاجرين وعليهم ما على المهاجرين . فإن أبوا أن يتحولوا منها ، فأخبرهم أنهم يكونون كأعراب المسلمين . يجري عليهم حكم الله الذي يجري على المؤمنين . ولا يكون لهم في الغنيمة والفيء شيء . إلا أن يجاهدوا مع المسلمين . فإن هم أبوا فسلهم الجزية . فإن هم أجابوك فاقبل منهم وكف عنهم . فإن هم أبوا فاستعن بالله وقاتلهم . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . فلا تجعل لهم ذمة الله وذمة نبيه . ولكن اجعل لهم ذمتك وذمة أصحابك . فإنكم ، أن تخفروا ذممكم وذمم أصحابكم ، أهون من أن تخفروا ذمة الله وذمة رسوله . وإذا حاصرت أهل حصن ، فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله ، فلا تنزلهم على حكم الله . ولكن أنزلهم على حكمك . فإنك لا تدري أتصيب حكم الله فيهم أم لا ) رواه مسلم . | |
 |
|
21-05-2015, 03:41 AM
| #4979 | |
| عن أبي هريرة رضي الله عنه قال بعث النبي صلى الله عليه وسلم خيلا قبل نجد ، فجاءت برجل من بني حنيفة يقال له ثمامة بن أثال ، فربطوه بسارية من سواري المسجد ، فخرج إليه النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما عندك يا ثمامة ) . فقال : عندي خير يا محمد ، إن تقتلني تقتل ذا دم ، وإن تنعم تنعم على شاكر ، وإن كنت تريد المال ، فسل منه ما شئت . فترك حتى كان الغد ، فقال : ( ما عندك يا ثمامة ) . فقال : ما قلت لك ، إن تنعم تنعم على شاكر فتركه حتى كان بعد الغد فقال : ما عندك يا ثمامة فقال : عندي ما قلت لك فقال : ( أطلقوا ثمامة ) . فانطلق إلى نخل قريب من المسجد ، فاغتسل ثم دخل المسجد ، فقال : أشهد أن لا إله إلا الله ، وأشهد أن محمدا رسول الله ، يا محمد ، والله ما كان على الأرض وجه أبغض إلي من وجهك ، فقد أصبح وجهك أحب الوجوه إلي ، والله ما كان من دين أبغض إلي من دينك ، فأصبح دينك أحب دين إلي ، والله ما كان من بلد أبغض إلي من بلدك ، فأصبح بلدك أحب البلاد إلي ، وإن خيلك أخذتني ، وأنا أريد العمرة ، فماذا ترى ؟ فبشره رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمره أن يعتمر ، فلما قدم مكة قال له قائل : صبوت ، قال : لا ، ولكن أسلمت مع محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا والله ، لا يأتيكم من اليمامة حبة حنطة حتى يأذن فيها النبي صلى الله عليه وسلم ) رواه البخاري ومسلم . | |
| |
|
21-05-2015, 03:44 AM
| #4980 | |
| عن خالد بن الوليد رضي الله عنه قال: ( غزوت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر فأتت اليهود فشكوا أن الناس قد أسرعوا إلى حظائرهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا لا تحل أموال المعاهدين إلا بحقها ) رواه أبو داود بسند حسن . | |
| |
|
21-05-2015, 03:49 AM
| #4982 | |
| لماذا نقف عند كلام الناس لماذا... نحطم أهدافنا ... ونتوقف عن المواصلة حين نسمع أي إنتقاد من قبل الناس... ؟!! نضيق بأقل ما يوجه إلينا من نقــد.. قبل عندما نخطو أي خطوه ... ننظر إلى ردة فعل الناس فإن كانت ترضيهم أقبلنا على فعلها... وإلا توقفنا ..! لماذا ... هكذا حالنا ... نطير فــرحاً بمدحهم لنا ... ونضيق حالا ... إن وجه ذم لنا ... وكأننا... نرتفع وننخفض تبعاً لهذه التعليقات العابره من أفوه الناس المتسلين بشؤون الآخــرين.لماذا..نقتل طموحنا وهدفنا ... ونظل في ركب المتخلفين ... فـبطبيعة الحال لن تستطيع أن تسكت أفواه الناس ... ولن تستطيع أعتقال ألسنتهم حتى لا يطلقوها ... في سب ونقد ... الشئ الوحيد.. الذي يجب أن تدركه ... هو أن تتجاهل لوم الناس ونقدهم ... فليس من المعقول أن تنشغل الناس بالآخــرين من لحظات أكثر من أنشغالهم بأنفسهم فهذه حقيقتهم ... نعم تلك هي الحقيقة وإذا... أشغلت وقتك برد النقد ... حتماً سيضيع وقتك فأجمل ما تفعله كــرد. أن تحقق طموحك نعم لما لا نحقق احلامناوندع كلام الناس جانباً. | |
| |
|
21-05-2015, 03:51 AM
| #4983 | |
| اللهم أعف عن من ظلمني .. كان الحسن البصري يدعو ذات ليلهاللهم أعف عن من ظلمني .. فأكثر في ذلك ! فقال له رجل : ياأباسعيد ... لقد سمعتك الليله تدعوا لمن ظلمك ! حتى تمنيت أن أكون فيمن ظلمك .. فمادعاك إلى ذلك ؟قال : قوله تعالى ( فمن عفا وأصلح فأجرهُ على الله ) .. إنها قلوب أصلحها وربّاها القرآن | |
| |
|
21-05-2015, 03:54 AM
| #4984 | |
| إذا أجدبت أرض الحياة إذا أجدبت أرض الحياة أو أوشكت تداركتها رحمته وتنزّلت من لطفه قطرات فاهتزت لها تلك اليباب فرحاً وربت بل توشك أن تشق بذور الأمل فيها طريقاً نحو النور الذي تحمله أشعة شمس سطعت في سماء تلك الحياة فاحتضنتها بدفئ غاب عنها ملياً . يطرد تلك القوارض والهوام التي أعملت النخر فيها لتفسدها حين طمرت تحت طبقات من إحباط . أو غربة مشاعر إنسانية راقية أو أحلام رائعة ارتطمت بصخور على شاطئ واقع لا يعتد بمثالية (ولو متوازنة بين الموجود والمنشود) اللهم إلا بقية من أهل الزمن الجميل على قلتهم. بينما يعتمل هذا التفاعل الذي بلغ مداه حتى قاربت رسل التفاؤل في النفس أن تستيأس بل ظنوا مع تلك العزلة الشعورية وسط المعترك أنهم قد كذبوا و فقد ملاحهم بوصلته وسط أمواج الزيف المتلاطمة في بحر الدنيا اللجيّ . فجأة يسطع نجم الثريا من خلف الغيوم به يستهدون فيعيدون توجيه الدفة ويشقون العباب نحو شاطئ النجاة ليستقين المقنّطون ويزداد أهل الجمال والرقي جمالاً وإيماناً في الأولى "قطرات ندىً" غسلت عن لوحات جميلة غبارا تراكم وكانت للروح قبلة الحياة حين تلاشي جو النقاء ثم شفعتها بـ "شمس ضحىً" أشرقت على قدر لتخط بنورها مسار الحياة من جديد. وفي الثانية "نجم هدىً" أطل فبدد حلكة وأنار الدرب ليوقظ باعث الآمال في ليل الحياري وفي الحالين يصدق "ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا” | |
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| ..~ , لآعضاء , مدونة , الغلا , اقلآم , جماعية , جنون , همسات |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| You Tube hamsatq.com يوتيوب همسات الغلا | النازف | (همســـات الــ YouTube) | 569 | 18-12-2024 04:09 AM |
| ღ♥ღミ تعين علاقات عامه في منتديات همسات الغلا ,,الف مبروك ღ♥ღミミ | الاداره | ( همسات الألفيات و التهاني وتواصل الأعضاء ) | 21 | 21-05-2013 03:28 PM |
| تكريم الاعضاء المميزين في همسات الغلا ( المتفائلة وجهودها المميزة ) | المـــذهـــلـــة | ( همسات الألفيات و التهاني وتواصل الأعضاء ) | 20 | 21-02-2013 12:17 PM |
| ღ♥ღミ تعين مشرفه في منتديات همسات الغلا ,,الف مبروك ღ♥ღミミ | النازف | ( همسات الألفيات و التهاني وتواصل الأعضاء ) | 23 | 24-01-2013 10:31 PM |
العرض العادي
