الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-07-2013, 12:33 PM | #64 |
| آحيــــــــــآن...! تتهم بـ آلغرور ..! ليس لشيء ،، سوى لـ أنگ لآ تخآلط [ آلسفهآء ]. .!، |
|
02-07-2013, 12:38 PM | #67 |
| .....يآگثر حبي : لگ ويآگثر مآ آغليگ ويآگثر مآلگ في ضميري {معزهـ ! آنسى حيآتي بس مآني بنآسيگ حبگ بوسط آلقلب محدن{ يهزهـ ! |
|
04-07-2013, 07:39 AM | #68 |
| هـــدوء... و...سكينـــة . ولـــه... و...عشـــق . راحــة ...و...أمــان . هــذا ..هــو.. حبـــك . دعـنــي ..أتمــــرغ .. بمياهـــــــــه . لأطفـــئ.. لهيـــب.. ثــورتــي ..المشتعلــة . غيـــــر.. حبـــك.. لا.لا.لا.. يحيــيني . ولا.. غـــير ..عشــقــــك . يــروي.. ظــــمـــــــــــــأ... قلــــبي |
|
04-07-2013, 07:41 AM | #70 |
| في ليلة غفل الكبرياء عني قليلاً .. تسارعت دقات قلبي كما لو أن نهايتي ستكون على بُعد ثانية من الآن أبحثُ في هاتفي كالمجنونة عن أخرِ اتصالاتٍ تلقيتُها و أجريتُها أنظر للرسائل المتكدسة و المُهملة في صندوق بريدي التي لم اتكبد عناء فتحها يومًا ؛ لم أجد شيئًا منك .. أ يُعقل ؟ لم أجد ولو حرفًاواحدا كي يهدأ قليلاً من روعي! تزاحمت الدموع في عيناي كما لو أنها تريد الهرب حزنًا على نحيب قلبي المنكسر و تريد البقاء خوفًا من أن يجرفها الهواء من خدي حيثُ الضياع! لم أجد شيئًا يربت على كتفي سوا الفراغ المحيط بي الذي انكسر من رؤيتي محطمة و ملقية على الأرض هكذا كعلبة صودا مقذوفة في وسطِ الطريق .. ظننتُ بأن رحيلك عني مجرد دعابة في لحظة جدّ! ظننتُ بأن ما دار بيننا سوء تفاهم ليس إلاّ و ستعود المياه لمجاريها غدًا! حقيقة أنني إلى الآن لم أُدرك أو أتقبّل أمر البُعد عنك أمر طبيعي لشخص اعتاد على سماعِ صوتك يوميًا لهدم مدن الأحزان من قلبه! _كُل ما في الأمر أنني أحببتك جدًا و قُتلت |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.. , أيِقنتُ , أنفَآسي , الثآئِرة , بس , تُريدكَ , إن |
| |