الإهداءات | |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-07-2014, 09:03 AM | #5104 |
| أشدُّ من الماء حزناً تغربت في دهشة الموت عن هذه اليابسه أشدُّ من الماء حزناً وأعتى من الريح توقاً إلى لحظة ناعسه وحيداً. ومزدحما بالملايين، خلف شبابيكها الدامسه.. تغرٌبت منك. لتمكث في الأرض. أنت ستمكث (لم ينفع الناس.. لم تنفع الأرض) لكن ستمكث أنت، ولا شيء في الأرض، لاشيء فيها سواك، وما ظل من شظف الوقت، بعد انحسار مواسمها البائسه.. *سميح القاسم. |
|
07-07-2014, 09:04 AM | #5105 |
| لا أبالي.., وإنْ أُريقتْ دِمائي فَدِمَاءُ العُشَّاق دَوْماً مُبَاحَهْ وبطولِ المَدى تُريكَ الليالي صَادِقَ الحِبِّ وَالوَلاَ وَسَجاحَهْ إنَّ ذا عَصْرُ ظُلْمَة ٍ غَيْرَ أنِّي مِنْ وَرَاءِ الظَّلاَمِ شِمْتُ صَبَاحَهْ ضَيَّعَ الدَّهْرُ مَجْدَ شَعْبِي وَلكِنْ سَتَرُدُّ الحَيَاة ُ يَوماً وِشَاحَهْ *أبو القاسم الشابي. |
|
07-07-2014, 09:06 AM | #5106 |
| ألا يا غِيابي .. أنـا فيكَ حاضِـرْ ! أُكابِـرُ ؟ كلاّ .. أنَـا الكبرياءْ ! أنَـا توأَمُ الشّمسِ أغـدو و أُ مسـي بغيرِ انتِهـاءْ ! ولي ضَفّتـانِ : مسـاءُ المِـدادِ وصبْـحُ الدّفاتَـرْ وَشِعــري قَناطِـرْ ! متى كانَ للصُبْـحِ واللّيلِ آخِـرْ ؟ *أحمد مطر. |
|
07-07-2014, 09:07 AM | #5107 |
| لمْ أَزَلْ أمشي وقد ضاقَتْ بِعَيْـنَيَّ المسالِكْ . الدُّجـى داجٍ وَوَجْـهُ الفَجْـرِ حالِكْ ! والمَهالِكْ تَتَبـدّى لي بأبوابِ المَمالِكْ : " أنتَ هالِكْ أنتَ هالِكْ " . غيرَ أنّي لم أَزَلْ أمشي وجُرحـي ضِحكَـةٌ تبكـي، ودمعـي مِـنْ بُكاءِ الجُـرْحِ ضاحِـكْ ! *أحمد مطر. |
|
07-07-2014, 09:10 AM | #5108 |
| قفي! فالليل بعدك من عذابي- يضج.. و كان يطرب من مراحي و أنكر حين ما تمضين حلمي و أهزأ بالمدجج من طماحي و أعجب كيف يغريني طريقي و موتي فيه أقرب من نجاحي قفي! فالكون لولا الحب قبر و إن لم يسمعوا صوت النواح قفي! فالحسن لولا الحب قبح و إن نظموا القصائد في الملاح قفي! فالمجد لولا الحب وهم و إن ساروا إليه على الرماح *غازي القصيبي. |
|
07-07-2014, 09:12 AM | #5109 |
| على خطوات رغبة مدمره أتعثر .. تلتهمني خيوط أحلام داميه .. ترعبني بخيالات بشر دفنوا تحت الثرى .. يتساقطون أمامي و يترنمون باسمي .. بدأت أفقد نفسي بيدي .. ألوك الحقد حلوى أتلذذ بها .. مديرا ظهري لرجاءات كانت يوما ما تنير بصيرتي . * وردة شقى |
|
07-07-2014, 09:14 AM | #5110 |
| إذ كان شعرك في كفي زوبعة وكأن ثغرك أحطابي .. وموقدتي قولي. أأفرغت في ثغري الجحيم وهل من الهوى أن تكوني أنت محرقتي لما تصالب ثغرانا بدافئة لمحت في شفتيها طيف مقبرتي تروي الحكايات أن الثغر معصية حمراء .. إنك قد حببت معصيتي ويزعم الناس أن الثغر ملعبها فما لها التهمت عظمي وأوردتي؟ يا طيب قبلتك الأولى .. يرف بها شذا جبالي .. وغاباتي .. وأوديتي ويا نبيذية الثغر الصبي .. إذا ذكرته غرقت بالماء حنجرتي.. ماذا على شفتي السفلى تركت .. وهل طبعتها في فمي الملهوب .. أم رئتي؟ *نزار قباني. |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
مفضوح , لكن , احلآمنأ , احسآآآسي , اخفي , بالعشق , و |
| |