ღˆ¨°ღ♥ღّلستُ سِوَى أنْثَى عانَقتْ رُوحْ الوَجَعღˆ¨°ღ♥ღ

و أحكي لك بحس الصباح ,,
أحبك قد السماء و أكثر ...
,

فيّا حاجه مو عارفتها أحس مخنوقه ولا ليّا نفس أروح لأي أحد
اليوم لازم أروح لعند أختي ونجهز شقة ولدها يااقلبي عليه بيتزوج الدب
بس ماليا نفس أروح أحس بخنقه وربي مدري ليه
بس إن شاء الله أروح وأفرحو ويااارب أقدر أعملو الحفله
كل اللي انا نفسي أحد يسويه ليّا بإذن الله أسويها له
ماعندي أغلى من حماده سبحان من زرع حبو في قلبي غير عن عيال أخواتي التانين
الله يحفظه ويسعده وعقبال ما أشوف أحمدات صغارين ياارب

كل ماشوفتها نفسي أصرخ في وجهها وأطلع كل اللي في قلبي
مراات كتييره نفسي أسألها ليش تكرهيني إيش الشيء اللي جاكي مني
بس أتردد وما أرسل أو بالأصح ما أبغى أوجع نفسي أكتتر
حاجات كتييره في نفسي ما أقدر أقولها ولا أكتبها إلا هنا في مدونتي
كان ليّا دفتر مذكرات كل حاجه أدونها في دفتري دايم كنت أخبيه في درجي
مرره نمت وهو في يدي صحيت ومالقيتو لما سألت عنو صدمتني لما قالت شقيتو لكي ورميته
ولأني أدون كل أوجااعي فيه قالوا إني حقوده عشان كدا أكتب في الدفتر حتى لا أنسى وأنتقم منهم
لو بنتقم أنتقم في وقتها ما أستنى القصه تخلل
الحمدلله مايعرفوا أسم المنتدى اللي أنا فيه ولا كنت ألاقيهم هنا
,

وصيتي لإدارة المنتدى لو جاء يوم وطولت في دخولي للمنتدى لمدة سنة ولا إتنين
أحذفوا مدونتي نهائياً ... ,

بسم الله علييك من الوجع إيمي
وبسم الله علييك من الغيااب ي رووحي
ولا يهمونك ويهزون فييك شعره , أنتي أقوى من كداا
لا تنسي حافظي ع الأذكار وقرأة القرآن
وربي فيهم راحة وربي حايحميك إن شاءالله من كل أذئ
أحبببك إيمي .

كلماتٌ مهداة لِ غربة مشاعر
.
تـَذكـَّرْيني
وأنتِ هناكَ
حين يُظِلـُّكِ الحزن
وتغمرُ قلبَكِ المعاني
للحياة بَصيصُ أملٍ
وحينَ تـُطِلِ
يا أختاهُ
كلأنوار ِحوريةٌ
تـُعَطِّرين حروفكِ المنسية
لِتـُطفئي شُعلة َالحُزْن ِالأسية
.
تـَذَكـََّرْينِي
...
تذكري أنَّ حروفاً
تعيش هنا
تُكابد هَمُّكِ
وحدُكِ
توقدين ثم تطفئين شمعَهُ
وحدَهْ
وحينَ تزورُهُ عيناكِ
يسكبُ دمعَهُ
وحدكِ
تـَسقطين دمعة ُالمُزْن
. ِ
تـذكـَّرْينِي
...
تـَذكـَّرْي
إذا ازدانَتْ
لأجلك ِالحروف عندكِ
جنائن اللهْ
وحينَ تذوبُ أغنيتكِ
تـَحِنُّ إليكِ
أحرفنا
وقولْي :
" إني جنيتُ عليكم
لكنْ لم يَكـُنْ بيدِي
ضعيفٌ أنتَ يا حرفِ
وأكبرُ منكَ هذا الجرحُ
لكنْ سنة ُالزمنِ"
تـَذكـَّرْنِي
...
تـَذكـَّرْنِي
لأني لم أرِدْ في العيدِ
إلا هذه الذكرى
ويا أبتي
أنا لم أخْشَ
حين تركتـَنِي أعاني
ولكني
أردتُ يديْكَ
لِبعضَ الدفءِ تمنحني
فكلُّ يدٍ
- سوى كفيك -
تـَخمشني
أردتُ خطاكَ في الدنيا
فكل غدٍ
وأنتَ هناكَ
يا أبتاهُ
يقلقني
أردتكَ
حين يأتي العيدُ
ثم تغيب تـَذْكـُرُنِي
...
تـَذكـَّرْنِي
تـَذكـَّرْنِي

آلعَابِرُونْ فَوقْ رَصِيْفَ عُمْرِيّ
يَدُوسُونَنِي بـ إهْمَآلْ !
يَمْضُونَ حَيثُ ضّوْءِ آلحَيَاةْ ..
وأبْقَى أرَقِبُ آلخُطْاَ ..
و أصَنَعُ مِنْ أنَامِليْ طَريقاً آخرْ !!