17-11-2019, 07:31 AM | #71 |
| يا رب ما لي أشعر بقلوبهن وكأنهن يحتجن العطف والحنو تكاد عيناي أن تدمعان من فرط الشعور بالإحتياج إلى أن أشعرهن بحنيني لهن، بخوفي عليهن، بشعوري نحوهن المكبوت في قلبي هن لسن كالباقيات هن مختلفات أشعر أنهن حوريات من الجنة يعيشون بيننا على الأرض هن كاللآلئ المكنونة، متسترات بالحياء قليلات الكلام، قصيرات الرد، مهذبات في التعامل لا أعرف عنهن إلا قليل القليل قلوبهن رقيقة كقلوب الطير، دافئة لا يكنون البغضاء لأحد، متسامحات أشعر وكأني .. وكأني أريد أن أخبئهن من شرور الناس من فرط خوفي عليهن أخشى عليهن من أن يُستغلين من طيبتهن إذا تأخرت الواحدة منهن في الظهور بكلماتها أو بعملٍ تشاركه بيننا، أشعر نحوها بالقلق، ولا أتردد في أن أسأل عليها وألح في سؤالي حتى أطمئن عليها ما هذا يا رب؟ أمن المعقول أن أكون أحب كل هؤلاء؟! ربي.. إن كان حبا فاجعله حبا فيك يا رب فلعلي أصبحت لا أقابل مثلهن كثيرا فهن قد أصبحن كالعملة النادرة في زمن زادت فيه الشرور واستوحشت فيه النفوس لهذا أشعر وكأني أريد أن أخبئهن عن العالم حتى لا يؤذين من أحد ولو كانت نفسي |
.. مع أرق أمنياتي القاضي والمرأة - دعاء العاصي - فدوة - فخ القواقع - خواطر قلب حزين - لص الأنف - أربعين ميت - عودي - لا ينبغي لأحدٍ غيرِك - يوم أحلام كوميدية - هيلا هوب - إيش معنى إنتي - مصري وعراقية - السفرجل - أرتاح يوم وابكي ايام - يوم من عمري - صفةُ الحَجّ - قلوبٌ باقية - كلاب شوارع - فاتنة العالم - المرآة الشفافة - الرق الحديث - دنيا دنية - سمكة منقار الطائر - يا عشقاً - أختي من أهل فلسطين - ضمانات إستمرار الحب - رثاء أخت - شوقٌ رهيب - هدية فضائيتنا للغلا - إطعام ابن الوحش |
22-11-2019, 04:32 PM | #73 |
| 😥😥😥 لأمر إنساني .. مطلوب التواصل مع فتاة من كركوك هل بلغ أحدكم مبلغي من إنقطاع السبيل؟ هل شعرتم من قبل بذلك الإحساس الصعب؟ أن تكون سائراً بطريق، ثم فجأة تصل إلى نقطةٍ يختفي إمتداد الطريق من أمامك؟ أن تخطو نحو مجهول؟ لا تدري أين ستضع قدمك التي سبقتك بخطوة؟ هذا هو حالي الآن .. فمنذ رمضان الماضي، فقدت أثر فتاتي من كل سبل التواصل. لا تظنوا أن هذا الأمر عن قصد من جهتها، لا والله ما هو كذلك، هي مُجبرة، حبيسة، ممنوعة. أتدرون لماذا؟ فقط لأنها أحبت فكان الصدام مع قبلية الفكر، وكبت الحرية، ومحو الإرادة، وكسر الخاطر، وغطرسة التحكم، والحبس من الخروج، والمنع من دوام الدراسة. حائطاً هائلاً من السواد الذي يُدمع القلوب قبل الأعين، ويكتم الأنفاس حتى الموت. لكن التشبث بأملٍ في الله بأن أصل إليها لن تلين به أبداً قبضتي. ففتحت الإنستا، وفعّلت المتابعة لكل الصفحات التي تحمل لفظ كركوك أو Kirkuk ويومياً أصبحت أكتب تعليقاً واحداً لا غير .. "😥😥😥 لأمر إنساني .. مطلوب التواصل مع فتاة من كركوك" وبالفعل تواصلت معي ثلاث فتيات على مدار الأسبوع الماضي امتنعت أولهم عن المساعدة في الوصول إلى فتاتي وثانيهم رحبت بالتعاون ولكن لم يصلني منها شيئ حتى الآن والثالثة رحبت أيضاً بمساعدتي ولكنها تنتظر أن يبدأ الدوام بالكلية، حيث أن الحياة الدراسية بالعراق متوقفة حالياً رفعاً لشعار .. #ماكو_وطن_ماكو_دوام وما زلت أكتب وسأظل أكتب حتى أصل لمن يوصلني إليها، فما دامت النوايا حسنة، والنفوس صالحة، فلن ينقطع الأمل في الله، حتى لو بدى لنا إنقطاع السبل. اللهم أصلح الحال في بلاد العراق وسائر بلاد المسلمين يا رب العالمين واهدني اللهم إلى ضالّتي، إنك على كل شيئٍ قدير. أسألكم الدعاء |
.. مع أرق أمنياتي القاضي والمرأة - دعاء العاصي - فدوة - فخ القواقع - خواطر قلب حزين - لص الأنف - أربعين ميت - عودي - لا ينبغي لأحدٍ غيرِك - يوم أحلام كوميدية - هيلا هوب - إيش معنى إنتي - مصري وعراقية - السفرجل - أرتاح يوم وابكي ايام - يوم من عمري - صفةُ الحَجّ - قلوبٌ باقية - كلاب شوارع - فاتنة العالم - المرآة الشفافة - الرق الحديث - دنيا دنية - سمكة منقار الطائر - يا عشقاً - أختي من أهل فلسطين - ضمانات إستمرار الحب - رثاء أخت - شوقٌ رهيب - هدية فضائيتنا للغلا - إطعام ابن الوحش |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمير , مدونة , المرأة , الشفافة , سامح , فضائيتنا |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أنماط النساء فى التراث العربى | ابن عمان | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 22 | 27-12-2017 07:36 AM |
أنماط النساء في التراث العربي | انثى النقاء | ( همســـات التاريخ والتراث والأنساب) | 14 | 27-06-2016 06:04 AM |
المرأة على مر العصور حتى نصرها الاسلام | محمدعبدالحميد | ( همســـــات الإسلامي ) | 12 | 14-06-2014 03:56 PM |
سبعـون إسما ً | سعود العنزي | ( همسات عالم حواء) | 32 | 23-04-2014 02:35 PM |
رأي حول عمل المرأة | الورّاق | (همســـــات الحوار والنقاش الجاد) | 4 | 20-04-2013 12:46 PM |