23-04-2017, 04:08 AM
| #8 | |
 
 |  مَحكمة العَدالة الإِنسانِيه : تَخشى المُثول أَمام مِرآة الحَقيقة لِأَنها تُعاني مِن إنفصام بِالفكر وَوجُها أصبحَ قبيحًا تَلون بالمكر وميزانها المُختل بَلا وَزن وَلا معيار | |
 |
|
23-04-2017, 04:08 AM
| #9 | |
| الحُب وَالصِدق عَلاقه طَردِية : الحُب والصدق متغيرين وكُلما زاد أَحدهما بِمقدار زاد الآخَر بِزيادة تَتناسب مَع مِقدار زِيادة الأَول والعَكس صَحيح تمامًا فَالحب لايكون طاهرًا وَعميقًا إِلا إِن كان المُحِب صادِقا بِمشاعره وَأَحاسيسه تجاه من يُحب وَكلما إزدادَ مِقدار الحُب لِلحبيب زاد مِقدار الصِدق بينِهما وَهذا ما يُعطيهما شعورا بِالرضا والإِكتفاء وَسَيجتازون جَميع العَثرات التي سَتَعترضهم وَسَتكون علاقَة حُب طَريقها مَفروشًا بِأَزهار السَعادة فًركيزَة حُبهم كانَت الصدق | |
| |
|
23-04-2017, 04:09 AM
| #10 | |
| سُقوط نَظَرية النُشوء وَالإِرتقاء : الكَون سَرمَدي مَفتوح الآفاق بلا نُقطَة إِبتداء ولا إِنتِهاء وهَيُولى مَصدَر نَشأَة الأَشياء لايَفنى ولايستحْدث مِن العَدم إِنما يَتَطَورعلى مَر الزمَن إِذن لِم لانَرى هَذا التَطور في هذا الزَمان لِماذا لانَرى القُرود اليَومْ فَصيحَةَ اللِسان لِماذا ظَلَت مُتَسَمِرَه في بيئَةِ الحَيوان وَلمْ تَتَطَور لِتَنضَم لبيئَةِ الإِنسان لِماذا لَم يَكن بين القُرود طَبيبًا وَمهَندسًا وَمزارعًا وَفَنان..؟! بِبساطَة لِأَنهم ضَحِيَة لـ داروين المُنحَط الدَجال الذي أَرادَ أَن يُحَطِم حَقيقَةَ خَلق الإِنسان | |
| |
|
23-04-2017, 04:47 AM
| #11 | |
|  ..كلارينيت : له حكاية لاتنسى معي فمن صوته تعلمت كتابة وعزف الحروف حقيقة لست ماهره في عزف الكلارينيت كملك الإحساس العازف حسنو لكن عزف المبدع حسنو يجعلني ماهره في عزف الحروف قليلا | |
| |
|
23-04-2017, 04:49 AM
| #12 | |
| مازال يَرفل بِمُخيلتي وَيتسكع في دَهاليز ذاكرتي وَمازِلت أَتنَفس رائحةَ عِطره الآسِرْ بِرَئتي مازِلت أُشعل بُؤبؤَ العين بِصورته والقلب يَغشاه مايَغشاه | |
| |
|
23-04-2017, 04:49 AM
| #13 | |
| كُل مَساء أَقف عَلى شُرفَة غُرفَتي أَتأمل السَماء أَخلَعْ رِداءَ واقِعي وَأَتلَبَسُكَ حُلْمًا أُحلق فَوقَ مَدينةَ عشقِك أَبحَت عَن بقايا روحي وَفي ضَواحي غَرامك أبحث عن وطن كان لي إسمه عينيك | |
| |
|
23-04-2017, 04:49 AM
| #14 | |
| طرق المطر نافذتي فأطفأ جمر آهاتي ،،، لكن أحلامي عطشى لحبيب كان يراقصني تحت المطر ...،،، | |
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| .. , على , غسيل , هاجعٌ , هزيت , وسادَة |
| |
العرض العادي
