15-09-2016, 11:00 AM | #29 |
رغبة راهب | قال ايه بيسألوني عنك يا نور عيوني معقولة اكون بحبك اكتر من نفسي ليه ليه وحقيقي حيروني بالرد وغلبوني عندي الاأسباب كتيره وهقول ايه انا ولا ايه حبك مفرحني فرحة طير بطيرانه قربك مريحني راحة الروح بأغصانه عطفك ساقيني الحنان كله بالوانه ودك مهنينى قربك مخلينى انسان لقى نفسه فيه من بعد توهانه قال ايه بيسالوني عنك يا نور عيونى معقولة اكون بحبك اكتر من نفسي ليه ليه حقيقي حيروني فى الرد وغلبوني عندي الأسباب كتيره وهقول ايه ولا ايه |
|
15-09-2016, 03:20 PM | #33 |
رغبة راهب | قطاف راقني من قال أن حنينى فيك مَصاب تلك الدموع بأعينى ليست عقاب هذى الجروح ببوجنتى ليست عذاب إن كنت تسألنى الجواب |
|
15-09-2016, 03:32 PM | #34 |
رغبة راهب | قطاف راقني أخضر العينين ، شرقى الهوى بعثرنى وأعاد التكوين أرهقنى عشقاَ لا يهدأ يقتلنى حنين كم قلت انى عن هواه لتائبه! أقسمت مرات سأنسى غرامه سأبيد ذكراه وأرحل هاربه كم من كلام قلته يعلم إلهى فيه أنى كاذبه! واليوم عدت كأننى أعشق جديد وكأن كل الذكريات بلا شهيد وكأننى استقدمت من دنيا البعيد لألتقى هذا الغريب ومن جديد أغرم بسحر عيونه وكأن آدم لا يكون سوى هو وكأنه قدرى وأملى والنصيب ومن جديد أقولها أخضر العينين ، شرقى الهوى بعثرنى وأعاد التكوين |
|
15-09-2016, 03:53 PM | #35 |
رغبة راهب | من أرشيفي هناك في المكان المظلم وبتلك الزاوية الدهماء .. خلف الأسوار أتوارى .. من تلك الصور .. و ذاك الضجيج .. من نفسي .. وتلك الذكرى التي أحملها .. من عينيها وإبتسامة شفتيها .. أتكئ بنصفي المفقود .. أتكئ على الجدران الغريبة .. أشعل لُفافة التبغ ! تلك الصديق التي لطالما احتوتني .. هكذا أنا .. أفعلها حين جنون ولحظات تأخذني إليها .. صوتها أسمعه ! أجل هي لا أحد سواها .. أتراها حقيقة أم صوت من عدم ! وإذ بالنور يصدح من ركن الفقد .. ومن خلفه أنثى قد أصابها البلل من قطر السماء .. بنورها تتوهج بعيداً عن أضواء الخِداع .. دون أقنعة ولا رتوش .. هل أنتِ ........ !! من أين وكيف ولماذا في هذا الوقت ! لحظه ! لا أستطيع محو الدهشة عن وجهي .. أنظر إليها تارة وأخرى أشيح بوجهي .. ياااا الله رائحة عِطرك وأنفاسكِ وهمهمات الحنين .. وإن تغيرت بعض ملامحكِ .. فما كان من قلبي إلا اليقين .. إنتظري إلى أين ! لم الرحيل عن عالمي .. حينها أطلقت تنهيدة حزينة .. أصابت كُلي بدقة .. مسارها قلبي وتلك الروح المعلقة ! عُدت لتلك اللحظة المقيتة .. الفِراق !! إفترقنا من جديد .. وكان الثمن باهظاً . ضوءٌ باهت |
التعديل الأخير تم بواسطة الآسبير و السلطانة ; 15-09-2016 الساعة 04:31 PM |
الكلمات الدلالية (Tags) |
راهب , رغبة |
| |