سَ أُغير آلتقويمَ | لو أحببتنيَ ..

،‘

في كُلّ محطّة ,
تَحتاج أن تكُون وحيداً لِـ لَحظات !
فالوحده توقظ بداخلِنا ضمائرُنا ,
فـ " نتذكّر أخطائنا " لِـ " نتُوب عنها "


.
.
.

رغمَ إزدحامَ البشريهَ و كثرتهمَ
إلا أننا فيَ بعضَ الأوقاتَ نفضل العيشَ ب الوحدهَ ، دونَ الإختلاطَ بهمَ
النظرِ إلىَ أعينهمَ ، الإنصاتَ لحديثَ أفواههمَ و دونَ التأثر بكلماتهمَ
دونَ اللجوءَ إليهمَ فيَ أيَ حالةةَ منَ الحالاتَ التيَ تؤثر بنا سواءً ( فرحَ ) ( حزنَ ) ...
عندما نعتزلَ الوحدهَ قدَ نشعر ب الراحةةَ , الههدوءَ , الطمأنينه
فَ الوحدهَ أحياناً تخلقَ منَا شيئاً جميلاً رٌبماَ تجعلَ منآ الأفضلَ
و رُبماَ تجعلَ منآ شخصاً مؤثراً ، :16:
و فيَ ظروفَ إخرىَ غامضهَ قدَ تحولهَ للعُزلهَ و المرضَ ،

* ليَ

مساءَ التعبَ و الوحدهَ