ذِكرَيَآتٌ مَؤلِمَة لآ تَزآلُ عَالِقَةٌ,’

.
.
.




حضور متاخر/ ولكن أخذ الوقت مني حروفا كانت على أتمام الاستعداد
في الهطول / فـ باتتُ غارقة في شيئاً آخر بعد هطول حرفك

قبل البدء / كل عام و أنتِ بخير
عيدك عامراً با لفرحة و صاخباً بأهازيج الأمل

استاذتي / سمو الاميرهـ

لو انني املك عرش الصفحه لتنازلت عنها واجعلك من يعتليها
فـ اي حرف يكتبك واي اسلوب يوازي اسلوبك
فمن العنوان حتى الختام وأنا اقرأ الأتقان الحرفي والأسلوب المشوق

فرغم الالم والظروف والفقد التي تستولي على حياتك
وجدتكِ (( سمو اميرهـ )) هذا لقب انتي من اطلقه على ذاتك
وكنت أتامل ذاك اللقب والان ايقنت بعد ماخط هنا انه يليق بكِ


سمو الاميرهـ /

هكذا هي دروب الحياة يا سيدتيت تمادي دمع مع حرارة أشواق لأحلام قد تبخرت
لن تهجرنا هذه الدروب ولن تبقى
فكفكفي انات قلمك الحبيب
واتكئي على جدار الحب حيناً والصبر أحياناً
فثمة متسع لأحلام قد تكون وان طوتها آلام عمر
في لغة حروفك شيء من ألم وانات من احساس أوجاع وحنين لأوراق العمر ولغة القلم
فكوني أكثر سعادة


ساعود هنا فمن الصعب المرور مرة واحدة على تلك الحروف ..

لكِ قوافل من الشكر الوفير
اعجابي وتقييمي والخمس *****