أحــلام طــــائشــة

في صمت كنت اقراء

ودائماً احاول ان استرجع ماأقراءة

ماولي هنا من كلام واندثر

ماحدث لكِ من مواقف كلها تجتازينها بصمتكِ

ونشاهدكِ هنا تكونين محاصرة بجدران سور المقبرة

رغم وجود ذالك المتيم الذي يكون عايش في هذة الدنيا

ولكن عايش مع غيركِأو بالاصح اختار غيركِ

ولكن للأسف هو الذي علمكِ الحب كيف يكون

ولكن بلحظات غدر فيكِ لانة لم يعلمكِ معني الفراق

جعلكِ تعيشين في احلام طائشة

أحلام لا معني لها ولا نكهة لكن توجد فيها ألم ومواجع

ولكن كل شي في هذة الحياة يكون متاة منبسط

لان دائماً الظلمة والنور يكونان خطان لا يتبيان

ولكن في نهاية القصة التي سردتيها للمحبوب

كان هناك صوتاً حاداً من حبيب ليلي وتوجد فية سلطة

وهي وضعت يدها علي فمها واغلقتة

حتي لا يستطيع اي شخص من المدعوين

أن يلاحظ تسرب الأصوات التي توجد في أعماقها من كلماتة الجارحة

لان هناك اصوات عديدة تتناوح بداخلها كالاصوات التي توجد داخلكِ

هذة الاصوات تمتد تارة وترتخي تارة

ولكن في نهايتها كانت مشرشرة كمثل أسنان المنشار

لقد راق لي يامـــواجـــع ماكتبتي هنا

وتقبلي مروري المتواضع