الإهداءات | |
❀ حصريات بأقلام الاعضاء لم يسبق لها النشر ❀ نزف قلم من وريد الحرف وليدة اللحظة ( يمنع المنقول |
23-11-2017, 11:10 PM | #29 |
| المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبتسامة الزهر الإلهام لبُ الكتابة حقا .. أروتني أحرفك حد الإكتفاء كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها وايمانا مني بقلم يختار اجود المفردات وبستان الكلام ..المعطره لك كل مني خالص التحيه تحيتى واعجابى وتقيمى حين الزهرُ يبتسمُ تتراقصُ الفراشاتُ و النحلُ ينتعِمُ حرفي و الضادُ لي لُغَةٌ سرَّها أريجُ هيفاءَ تقتحِمُ أسبلَ الحرف عينيهِ في خجلٍ لطُهرِ القلبِ ينحني القَلَمُ شهادةٌ أعتز بها و أفتخر أخجلتم تواضعنا و ربي شكري و امتناني و احترامي لمروركِ العطر |
|
23-11-2017, 11:13 PM | #30 |
| |
|
23-11-2017, 11:23 PM | #31 |
| |
التعديل الأخير تم بواسطة خليل الحرف ; 24-11-2017 الساعة 01:18 AM |
24-11-2017, 01:51 AM | #32 |
| المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وارفة البيان قرأتك في المناجاة خل وفي نجدة الملهوفة ( عاشقه ) ظل غمام ماهدأ فيها لمعان برق وبريق بهجت به أرواحنا شعورك كريط يزدهي على جسد عيطبول رقيق لين له لون ورد وملمس دمقس وبلاغتك سُوقة فروعها فارعه وجدت ذرأ فحاولت الصعود هذا الخِلُّ سيِّدتي قد يكون محضَ دمٍ أزرقَ على الورق . ذاكَ الظِــلُّ فاضلتي من دُخان في لهيبِ شمسٍ قد احترق . كان الدمقسَ و كان ريطْ علَّقت العيطبونُ وتينهُ بخيط . تلكَ البهجةُ أصبحتْ في وريدهِ حُلُم مزَّقَ الأوراقَ يوماً كسرَ القلم . لا تستعجلي ! فرحاً من دُخان فلربما عادَ من أحاسيسهِ فقطْ لينتقم . تصعَّدي بتؤُدَّةٍ معاريجَ الغمام فإذا بلغتِ مبلغاً أقرئيه السلام . فلربَّما عاد من جدثهِ فقط ليحلُمَ بفسحةٍ على ذراعيها كي ينام .؟؟؟!!! مارقةٌ على النبضِ أحاسيسُ البشر لا تزجروه ! ودعوهُ بسلامٍ يحتضر . هذا الردُ فاضلتي من ايحاءِ ردِّك ربَّما هو صحوةٌ من سكرةِ موتْ فسامحيني على وأد الفرح و اسمحيلي أن أنسخها لتأخذ حظَّها من الموتِ على الورق . شرَّفتني و ربك و رفعتِ لي المقام احترامي و تقديري و السلام على دُنيا السلام لا تبتعدي فلرُبَّما يحتاجُ للوداعْ عندما يطلبُ الأكفانَ ظِــل .! |
|
24-11-2017, 01:30 PM | #33 |
| |
|
24-11-2017, 01:37 PM | #34 |
| |
|
24-11-2017, 01:58 PM | #35 |
| المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه خليل الحرف / ظل سيدي و عزيز الهمسات و صاحب الحرف الجداب جئتُ كي أسدد ماعلي من دين الوعد و قبل الإسترسال في الكتابة أود أن أرفع ل سموكَ الكريم أسمى آيات الترحيب ف أمثالكَ و أمثال حرفكَ وجب استقبالهم ك استقبال موكب الملوك على طرق مفروشة بالتوليب الأبيض سيدي قرأتكَ صعودا و ليس نزولا كما وجبت العادة في القرائة ف البداية من النهاية تكون أجمل تعطينا الشعور الامتناهي و كأننا نمشي عكس الطبيعة وعكس المبتغى و الطبيعة اختل نظامها من هطول حرفكَ و أبواب الدخول أصبحت هي أبواب الخروج و الفصول تغيرت مواقيتها ف كيف لكَ تغيير المعتاد أيها السيد و حرفكَ كيف له إشعال فتيل التيه سيدي قرأتكَ ولربما للعشر و لم أجد ما ضاع مني في أول القرائة فقط كن بخير أنتَ وحرفكَ ونبضكَ تحية وعطر هذه اقرئيني كما تشائين و اجذبي إليكِ حبلَ الوتين فأنا محضُ ظِــلٍ تنعَّمَ سويعةً .. بالمكوثِ في ظِلالك رُحماكِ بي يا ذاتَ الألق قد يصيبني الغُرُور على أعتابِ صُبحٍ عن نورِكِ الوضاء انفلق فما أنا سوى مِسْبرٌ لمشاعرِ الإنسانِ لا ينغلق إرهاصتي أحجيةُ هذرٍ مُلازمه أصيبُ تارةً و أخطئُ ألفاً فإذا ثقفتني يوماً أواري سوأتي بالنزفِ فلا تلوميني يوم لا يُنجي اللومُ لائمه أسبغتِ على الخليلِ ثوباً قشيب و الظِــل مرهونٌ لكِ بكُلِّ طيب لا تحرميهِ دوامَ المرور كأساً شهِيّاً و فيضَ نور مُمتَنٌّ لوجودِ سامقةٍ كأنتِ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
.! , أُحجيةُ , ظِـــل |
|
|
كاتب الموضوع | خليل الحرف | مشاركات | 38 | المشاهدات | 779 | | | | انشر الموضوع |
| |