سبابة و عكاز أشهب

17-03-2017, 07:36 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان :

عوده حُره لقلم كـ قلمك المناره

انتظرني

السيدة الوقار ..
سأنتظر ألف و يزيدون دون كلل ولا ملل ..

17-03-2017, 07:40 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف العقيلي
تلاوت حرف
نثرت اروع كلام
كزخات من المطر
في جوء ربيع
ابدعتَ يا استاذي
الكريم
نجومي واعجابي وتقديري

سيف العقيلي ..
أيها الغيث فوق أرض الجفاف ..
كن دائما بالقرب يا رفيق ..
بوركت يا أسد ..

17-03-2017, 07:59 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان -

حرفك تسلق الحزن .. سلم الفضاء واصبح مجره .؟

ما خطاب حرفاً ثاقب ..؟؟ وما الحزن المترتب بيت السطور

ببلاغه شاهقه ..

نداء الأبكم قد تطاير على أُفُق .. الزوبعة
ومازلت اتقمص دور ذلك القلم الحزين ..
ولن اجد رد يوفيه ..

دعك من الاحزان .. ولنكتب للفرح .. عهد التعب
نود نزع رداءه ُ ... ونعود ..

رفقاء السعاده .. دون ماضي متعب ..

همسه .. لتلاوه حرف ..

الأمل يطرقُ أبواب الفؤاد .. كلمانطقنا ( يارب )..

رددها وحسب ..

و

شكرا يا فارس الكلم ..

اختك في الله : صولا هانم ..

السيدة الوقار ..
( الصولجان )
هي تلك الوخزة التي تلكزني كل حين ..
أتحسسها في المرايا ..
فأرسمها بالدجى و أنفاس الشوق تحفني ..
تبا للحزن و أنت الفرح يا طهر الأفق ..
أأخبرك بأمر ما ؟
تلمسني سعادة كعظم السماء ..
حين أقرأ حرفك حتى وإن كانت مجرد نقطة ..
بوركت السيدة الوقار ، سيدة المقام ..
كوني بالقرب دائما يا أخية .

17-03-2017, 08:06 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرسال ألشوق تلاوةحَـرفٌ
يَدْخُلُ لِهَذِهِ اُلْأَنْامل
مِنْ بَابِ اُلأحتواءْ
لَـوْنُهُ بلكلم
تُفَّاحَـةُ يُتْمِ،
يُؤَاخِي اُلْبَرْقَ بِاُلْحُبِّ
وَ نَرْدَ اُلْحِبْرِ بِاُلْوَقْتِ
وَ يُلْــقيِ
فِي يَقِينِ الأبجدية
أَحْجَارَ اُلرِّثَاءْ.
امتنانٌ يفوقُ الوصفِ
تقييمي لِلجمال السردْ.
.

مرسال الشوق ..
حرفك سيدي ..
كقبلة الأم الحنون لطفل البكاء حبا ..
أسقيتني من دجلة و الفرات طهرا ..
بورك الكريم ..

17-03-2017, 08:15 PM

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البارزه

تلاوة حرف سيدي

كيف لي الرد على حرف ك هكذا حرف
وكيف لي استجماع قواي اللغوية و ما لي من لغة
كي أكون في مستوى هكذا معنى
و كيف لي الإمتثال أمام هذا الكم من الحرف
و لا أخجل من حرفي
سيدي
قرأتكَ وكانت أمنيتي مجاراة حرفك ف فشلتُ
كان مبتغاي الوصول إلى قمة هذا الحرف
ف جرفتني سيول الخيبة وأعادتني إلى حيث أنا
و يكفيني مصافحة حرفكَ
و استنشاق عبير اللغة هنا
و أعتذر سيدي على بساطة حضوري
ف كن بخير أنتَ وحرفكَ ونبضكَ
تحية وعطر هذه

منارة الكلم ..
البارزة ..
تالله إني في خجل شديد ..
كيف لي أن أتوج بهذا العظيم وأنت أجمل حرف ..
ما كنت قبلك قط ..
فأنت درب النور أسلكه متعلما ..
حفظ الله سيدتي البارزة ..
بوركت الطهر .

الإهداءات

سبابة و عكاز أشهب

{ حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر