الإهداءات | |
{ حصريات بأقلام الاعضاء } لم يسبق لها النشر نزف قلم من وريد الحرف وليدة اللحظة ( يمنع المنقول |
19-09-2016, 12:59 PM | #29 |
| القناص لطالما تمنيت لو يكون لـ عقلى النصيب من اسمك لكننى وفى كل مرة لا حصد سوى الفشل ولربما هذا الفشل ما يميزنى ولا أخفى عليك الأمر لا يخلو أحياناََ من الألم ولكن السؤال هنا لما يروقنى هذا لدرجة تجعلنى أتعدى مرحلة الإهتمام بـ أميال و إن يكن ربى يفرحك أخى |
|
19-09-2016, 01:46 PM | #30 |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف العقيلي صعب المنال انستي المبدعه ان الله مع العبد... مادام العبد مع ربه ان كان مافي السطور شعور شخصي فهذا شأن. وان كان عاماً فقد تغيرت موازين الحياة رأساً على عقب اما ان تكون الحياة عدم فهي الطامة الكبرى... فما خلقَ الله سبحانه شئً هباءً . كيف هي الحياة سراب وقد خلقَ الانسان ومعه جميع مستلزمات الحياة التي ارادها الله له. لا أعلم كيف فهمت مرادى لككنى حقاََ أرى الحياة خدعه وسراب الحياة الحقيقة تلك الأبدية "ياليتنى قدمت لـ حياتى " هذا جواب صريح من الله سبحانة وتعالى بأن الحياة التى سنعيشها فى الآخرة وليست هذه ان خلقنا لحب الشهوات فتلك حياة الحيوان.. وان كنا نعيش بسراب فتلك من لاحياة فيهم وينتظرون اجلهم. ومن منا لا يحب الشهوات من منا لايحب المال الموسيقى الرقص الثياب الجمال الرجال والنساء و إن اختصرت فى أحدهم من منا لا يعمية الغصب أحياناََ ليخاصم شقيق أو يظلم رفيق أو من منا لا يغريه الشيطان أحياناََ أو دائما من منا لا يقطع صلة رحمة لسبب او لآخر من منا يغض بصره دائماااااااا من منا لا يغتاب لا ينم لا يحقد من منا لا يكره من منا لا يخطىء من منا ملاك من منا نبى إن كنت هذا الشخص فربى يثبتك و إن كنتم جميعاََ فسأفرح صدقنى أما أنا فلا أنا بشرية وفقط بل بشرية متخبطة لو صح اللفظ أخطىء و أندم و أبكى و أتوب و أعيد الفعل في جميع الحالات لم ولن يضع الله تعالى خلقه رقماً في معادله .. بل على العكس جعله هو واضع المعادله يستخلص منها مايثمر بعد ان سخر له الماده لينةً في متناول يديه .. أنت حقاََ ترى الفعل لين جداََ مجرد معادلة حسابية إيمان + عمل=جنة أما أنا فأراها معادلة كيميائية إسلام + يقين = مسلم فى وجود صبر و حسن ظن فى الله و ايمان بالقدر + حرارة حرارة لا تضمن فى وجودها هل ستتحمل ام لا والأمر أحياناََ لا يتعلق ب الوعى الصدمة لن تعطيك الوقت لـ تفهم ويا حبذا لو كنت شخصية بها من العصبية و العند ما يكفى ستخطىء حينها أجل ستتوب ولكن هل تضمن العودة هذا ما قصدت ليكون الناتج " الجنة " فالأمر ليس بتلك السهولة مشاعر كل ما جعلتي منه زيف فاذن اين الحقائق سأسألك عن شىء إذا وضعت أمامك كفتين أحدهما الموت والأخر "حب+حياة" ثم دعنى أخبرك قبل ان تختار أنك لست المخير هنا لا تقنعنى بأنك قد تأخر الموت لثانية او اكثر ثم لا تخبرنى بأنك مخير فى الفعل قبل الموت وان دون ذلك ثوابت سأخبرك بأن الفعل ليس سهلاََ "أعمالنا لن تدخلنا الجنة مهما كنت قديس" أنا مؤمنة جدا بالله لكن لسن مؤمنة بالبشر جميعهم سراب فقط الموت هو الحقيقة الوحيدة الحب والحياة والمشاعر حقائق أيضاََ ولك حقائق مشروطة و المعنى "يوم يفر المرأ من أخية و أمه و أبية و صاحبته وبنيه .." دايما بندعى ان ربنا يثبت قلوبنا على دينه معناها من السهل أكره ال بحبه او احب ال بكرهه او انسى كلنا بننسى الخضر لما قتل ابن عاصى بأمر من ربنا قال "فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاه و أقرب رحما" ودى عاطفة الأمومة و الأبوة التى لا تحتمل شك الا انها مشروطة جميعهم مشروطين بـ الصلاح بـ البر بـ الجمال سواء معنوى أو مادى جميعهم مشروطين بـ الحلم انت فى حلمك اى فى خيالك اى بتتمنى اى ؟ لو انقلبت الآية لانقلب الحس هذا ما قصدته أنا لم أقصد أبدا التشكيك فى حكمة وخلق الله استغفر الله العظيم محال طبعاََ أو التقليل من شأن المشاعر و الحب و الامومة و الخير بالعكس انا بحب كل ده و بشعر بشفقه غريبة ل الشر ويمكن على ابليس نفسه أنا فقط أشفق لا أعترض ولا أجروء على هذا أشفق سيدى لا أكثر فكرة ان ممكن يجى يوم وحد يخلد فى النار اكثر من صعبة صدقنى حتى لو ابليس نفسه ربنا يهدينا |
|
19-09-2016, 01:50 PM | #31 |
| اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان / نصك جميل يا صعب المنال ولكن ..! انا عند حسن ظن عبدي بي .. فكيف لا نقول بان الله غافر الذنب شديد العقاب ولكن رحيم بنا ودود احسني الظن بالله وباذن الله الجنه تجمعنا أنا لا أظن سوى فى الله بل لا أؤمن سوى به وإلا لما قلت سيفعل ولما كان العنوان "ل العبد رب يحميه مرادى بعيد كل البعد عن ما وصلك ولربما بعيد أكثر عن ما أردته لك ان تعتبرية مناجاه أو فضفضة |
|
20-09-2016, 06:14 PM | #32 |
| تعمقتُ في قراءة الطرح وتخوفتُ من التصادُمِ في فَهْمِهِ على الوجه الصحيح ثم تعمقتُ في الردود وانجلى لي ماتخوفتُ منه في الطرح لأن الطرحَ كُتِبَ بفلسفةٍ عميقه للحياة لم يدرك البعض بأن الكاتبةَ تُشيرُ لمكانٍ آخر تبدأ منهُ الحياة حياةٌ لاموتَ فيها او خشيةٌ من إرتقابِ الموت الطرح مناجاه لله تعالى بحروفٍ قط لاتتوافقُ مع السطح وهي الأقدرُ في الغوص لاتسمو للملائكية ولا تهوي للسُفلية يقينُها بأن مايحدثُ بين الذنبِ والغفران هو إرتدادٌ بين الضَعفِ والقوة الضعفُ ينسُجُهُ الشيطان ويترُكُ القناعاتِ على ارضِ العقل والقوةُ هي مَدَدُ الله من اليقين للعبد ليكونَ اواباً راجِعاً ولو كان من الخطائين سيدتي صعب المنال إن غالبيةَ من يمارسون الحزن تتعدى جهودُهُم ( المُحاولة ) ومن يمارسون السعادة لا تتعدى جهودهم ( المحاولة ) لأن الحياةَ خديعة وطُعْمٌ وسِنارَه ومن يُعالِجُ واقعيتَهُ بهذه الفلسفة العميقةِ للحياة ولا يُنَزِهُ نفسَهُ عن مَكْرِها ويُصِرُ في كُلِ مرةٍ أن يقول يـ ( الله ) اصدقُ لديَّ من مئاتِ الخُطباء الذينَ يلعنونَ الشيطانَ ليلَ نهار وانساهُم اللعنُ يـ ( الله ) بايعتُكِ شعوبُ الحرفِ على إمارَتِها في هذا الطرح حرفٌ اشعرني باتساع المكانْ واتساعِ المُدْرِكِ والإدراك وخبأت ( الحياة ) في جيبِها تفسيراً وطارت به وحدها للسماء لله درُ من إختارَ طرحُكِ في الوشومِ المُخَلَده . |
التعديل الأخير تم بواسطة مختلف ; 20-09-2016 الساعة 07:20 PM |
21-09-2016, 06:05 PM | #33 |
| مختلف شكراََ مقدرة بدمعة قصدتك ليست لتقديرك لـ حرف مضطرب بل لأنك منحتنى حق عدم التبرير منحتنى حق الفهم وزدت فضلاََ بـ المشاركة ربى يفرحك أخى |
|
23-09-2016, 12:31 AM | #34 |
| دام نبض قلمك لاحرمنا فيض الجمال لروحك الورد نجومي |
|
27-09-2016, 11:43 AM | #35 |
| اسعدني مانثرته هنا ي أنيقة الحرف تحياتي مع الشكر |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
" , لـ , العبد , يحليه , ربٍٍ , فـ |
|
|
كاتب الموضوع | صعب المنالـ | مشاركات | 34 | المشاهدات | 367 | | | | انشر الموضوع |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من اعظم ما انزل في القرآن " طلب الهداية (اهدِنَا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ ) " ..! | عَبَقُ الجنّه | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 11 | 02-10-2016 02:29 AM |
قصة موسى عليه السلام مع الخضر.. | عَبَقُ الجنّه | (سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وقصص الانبياء والصحابه ) | 23 | 04-11-2014 11:47 PM |
المرأة على مر العصور حتى نصرها الاسلام | محمدعبدالحميد | ( همســـــات الإسلامي ) | 12 | 14-06-2014 03:56 PM |
انشودة مشارى العفاسى انا العبد | سكارف | (همسات الصوتيات والفلاشات الاسلاميه ) | 9 | 24-05-2014 09:33 PM |
من أسباب زيادة الإيمان " تدبر القرآن " | ميارا | (همسات القرآن الكريم وتفسيره ) | 13 | 03-04-2013 05:46 PM |